في كل يوم، نلتقي بوجوه وأشخاص يظهرون لنا وجوهًا مختلفة.
بعضهم يتلون حسب المواقف، يبتسم حينًا ويغضب حينًا آخر،
يحكي لنا كلامًا جميلًا بينما يخبئ في قلبه شيئًا آخر.
وكأنهم أوراق شجر تتحرك مع الرياح، لا يثبتون على حال.
في البداية، قد نُدهش من هذه التغيرات السريعة،
نحاول أن نفهمهم، نتساءل إن كانوا حقًا كما يظهرون
أم أن هناك جانبًا آخر لا نعرفه. لكن مع مرور الوقت،
نتعلم أن لا شيء ثابت في هذه الحياة،
وأن الناس بطبعهم متغيرون.
قد تتغير مشاعرهم وأرائهم بين لحظة وأخرى
، ربما لأنهم يعكسون ما حولهم أو ربما لأنهم ببساطة
لا يعرفون أنفسهم بعد.
المؤلم في الأمر ليس التلون ذاته،
بل كيف يؤثر فينا. نُصبح مشوشين، نبحث عن صدق
في عيون الناس ولا نجد سوى انعكاس
لما يريدون أن يظهروا به.
وفي النهاية، تعلمنا أن “الصدق”
لا يكون في الكلمات أو الأفعال فحسب،
بل في الاستمرارية.
في أن تكون أنت نفسك، مهما تغيرت الظروف،
دون أن تكسر قناعاتك أو تُغير طريقتك
من أجل أن تُرضي أحدًا.
في عالم يتلون فيه الجميع،
يبقى الشخص الثابت هو الأجمل،
لأنه لا يبحث عن الانعكاسات،
بل يكتفي بأن يكون هو.
..
في النهاية، مهما تعددت الألوان والأقنعة التي يرتديها الناس، يبقى الثبات على الحقيقة والصدق هو المعيار الحقيقي للقوة والجمال. الشخص الذي لا يتلون، ولا يتغير بتغير الرياح، هو من يعرف قيمته ويظل ثابتًا في عينيه وعين من حوله.
الناس يختلفون في الدين والعقيدة والخلق والتقوى
وكثير من الصفات وليسوا على قلب واحد..
وهذه سنة الله في الخلق..
حسبنا أن نعيش مع مخافة الله والصدق في
التعامل مع عباده.. والابتعاد عن ما نهانا الله عنه
من حقوق العباد..
وسيحاسب الله كل على عمله..
نسأل الله أن يجعلنا مع الصادقين..
وأن يرزقنا رضاه وعفوه ورحمته..
سلم نبضك ودام بوحك كاتبتنا الرائعة ترف
أصدق الود والتقدير
منذو مبطي ونا أعزف وادندن على أوتار
التساؤلاوات أنغام ذات صلة بشخصك
ان خلف هذا المعرف شخصيه مخفيه
لم نرى سواء معشار ما تدخره من درر
وفلسفه فكريه مدفونه باعماقها
سيدتي ندى الجنوب تأكدي ان ماذهب
اليه قلمك وفكرك آفة متغلغلة في أواسط
المجتمعات لاهداف غير سويه يرون فيها
مصالحهم وخلف هذي الافعال التنكرية
اهداف دنيئة مؤقته قصيرة الأجل وهذي
دلالة على يقينهم بسرعة تساقط وانكشاف
مآربهم فلا غرابة والأدهى والأمر اننا نرى
كل المؤشرات ونستمر في تجاهلها وبغبائهم
يستغلون المتاح الحرباء تتلون لتعيش
وتقتات بسلام فطري
وبعض البشر يتلون لمقاصد خبيثه
تنتهي وتدور عجلة الايام وتنكشف وتظهر للعيان
لا تدوم الامور ولا تدار المواقف والمواجهات
إلا بالصدق والتعاملات الحسنه ولحماية انفسنا
من أذية هذي الشرذمة التعامل بحذر إذا تطلب
الموقف وما خلافه يعامل بالوجه المناسب
ونستخدم معه أساليب وقاية فايروس كرونا
كمام وتباعد وعدم المخالطه
شكراً عنيفه ندى الجنوب
لطرحك النايس ومذاهب اليه قلمك
التباين بين الاشخاص والاختلاف
امر مفروغ منه لولاه لكان الناس
ع واجهه واحده ووتيره ،
ولكن مايميز الاشخاص هو الاختلاف
في كل شي والتباين والوضوح والحقيقه
والتمييز الأكثر في الصفات من
اخلاق وتربيه وقيم ووازع ديني
البعض منهم يستحيب لظروف البيئه
والبعض لتربيه
والبعض يكون تحت ضغوط نفسيه
عوامل تجعل من الشخص يتلون بحسب عيشته
لكن الاسوا شرا هو تلبيس الاقنعه
وكل فتره نراه بقناع مختلف
الوفاء الغدر الحقد التضحيه
وغيرها
ولكن مهما تخفت الشخصيه
سرعان ماتسقط الاقنعه وتنكشف الحقيقه ،،
لانها ليست السويه
و مهما حصلت وتبدلت من أقنعه
تظل تربية الشخص هي المعيار له
ولأصله ولقيمه التي لانزعزغ
والله يعين اصحاب الاقنعه ع هذا البلاء
،،
طرح بالصميم
ابدعتي ترف بطرحك
قلم لن يحف مداده
وشكرا لك على جميل الحضور والسطور
كل الود
ختم ،أضافه ، تنبيه ويعتلي الحصريات
،،،
كلام صحيح وصريح وصادق
يعكس واقعًا مريرًا يعيشه كثير من الناس في عالمنا اليوم.
فعلاً، التباين بين البشر سنة من سنن الله في خلقه،
وهو ما يجعل الحياة مليئة بالتنوع والجمال،
لكن المشكلة تكمن في أولئك الذين يتخفون خلف الأقنعة، يغيرون هوياتهم وتوجهاتهم حسب الظروف والمصالح. وكم هو مؤلم أن يعيش البعض في هذه اللعبة الماكرة من التلون، في حين أن الحقيقة لا يمكن أن تختبئ طويلاً.
فعلا الوفاء لا يأتي من الأقنعة، بل من التربية الراسخة والقيم التي تُغرس منذ الصغر. الأفعال هي التي تكشف معدن الشخص، ولا شيء يعبر عن أصالة الإنسان أكثر من أخلاقه التي لا تتغير بتقلبات الزمن أو الظروف.
، و الذين يغيرون أقنعتهم سرعان ما تظهر حقيقتهم،
الوقت والحياة كفيلة بان تكشف فيها الأقنعة
وتسقط عنهم، ويبقى ما بداخلهم هو الذي يُحكم عليه.
في النهاية، التربية والقيم هي ما يبقى، وما سواه زائل.
الله يعين من يعيش في هذا الظلام،
ويثبتنا على ما هو ثابت وصادق.
عندي انفصام نفسي
انتظروا يومين و يرجع وجهي الحقيقي
ههههههههع
.
.
من استسلم للزيف،
فهو في تيهٍ أبدي،
تائه بين الوجوه والأقنعة
، لا يعرف ذاته ولا وجهه.
في كل مرةٍ يظنّ أنه وجد طريقه،
يعود ليجد نفسه غريبًا عن الحقيقة،
يبحث عنها في مرايا زائفة،
وعيونه تغرق في الضباب.
لكل أصيل بدايه
تنجلـي كتجلـي الأفلاق ساعة الغداه
و هنا تظهر جوهرتك انت يا سائر في الدرب
🫵🏻🌷
.
.
نص الق و محكم بليغ رائع
آسر كصاحبتــه الفاتنه
باقات ورود يا قلبــاه ❤
الناس يختلفون في الدين والعقيدة والخلق والتقوى
وكثير من الصفات وليسوا على قلب واحد..
وهذه سنة الله في الخلق..
حسبنا أن نعيش مع مخافة الله والصدق في
التعامل مع عباده.. والابتعاد عن ما نهانا الله عنه
من حقوق العباد..
وسيحاسب الله كل على عمله..
نسأل الله أن يجعلنا مع الصادقين..
وأن يرزقنا رضاه وعفوه ورحمته..
سلم نبضك ودام بوحك كاتبتنا الرائعة ترف
أصدق الود والتقدير
جزاك الله خيرًا شاعرنا المبدع هدوء المساء
على هذا الرد القيم ، فهو تذكير جميل بحقيقة
الحياة وتنوع الناس.
اللهم آمين، نسأل الله أن يهدينا جميعًا
لما يحب ويرضى،
وأن يجعلنا من أهل الصدق والتقوى ..
اعتذر جدا لتقديم رد على ردك
دخلت ونا ليسى مغمضة 👌🏻😎
عندي انفصام نفسي
انتظروا يومين و يرجع وجهي الحقيقي
ههههههههع
.
.
من استسلم للزيف،
فهو في تيهٍ أبدي،
تائه بين الوجوه والأقنعة
، لا يعرف ذاته ولا وجهه.
في كل مرةٍ يظنّ أنه وجد طريقه،
يعود ليجد نفسه غريبًا عن الحقيقة،
يبحث عنها في مرايا زائفة،
وعيونه تغرق في الضباب.
لكل أصيل بدايه
تنجلـي كتجلـي الأفلاق ساعة الغداه
و هنا تظهر جوهرتك انت يا سائر في الدرب
🫵🏻🌷
.
.
نص الق و محكم بليغ رائع
آسر كصاحبتــه الفاتنه
باقات ورود يا قلبــاه ❤
منذو مبطي ونا أعزف وادندن على أوتار
التساؤلاوات أنغام ذات صلة بشخصك
ان خلف هذا المعرف شخصيه مخفيه
لم نرى سواء معشار ما تدخره من درر
وفلسفه فكريه مدفونه باعماقها
سيدتي ندى الجنوب تأكدي ان ماذهب
اليه قلمك وفكرك آفة متغلغلة في أواسط
المجتمعات لاهداف غير سويه يرون فيها
مصالحهم وخلف هذي الافعال التنكرية
اهداف دنيئة مؤقته قصيرة الأجل وهذي
دلالة على يقينهم بسرعة تساقط وانكشاف
مآربهم فلا غرابة والأدهى والأمر اننا نرى
كل المؤشرات ونستمر في تجاهلها وبغبائهم
يستغلون المتاح الحرباء تتلون لتعيش
وتقتات بسلام فطري
وبعض البشر يتلون لمقاصد خبيثه
تنتهي وتدور عجلة الايام وتنكشف وتظهر للعيان
لا تدوم الامور ولا تدار المواقف والمواجهات
إلا بالصدق والتعاملات الحسنه ولحماية انفسنا
من أذية هذي الشرذمة التعامل بحذر إذا تطلب
الموقف وما خلافه يعامل بالوجه المناسب
ونستخدم معه أساليب وقاية فايروس كرونا
كمام وتباعد وعدم المخالطه
شكراً عنيفه ندى الجنوب
لطرحك النايس ومذاهب اليه قلمك
تعقيب يحمل عمقًا كبيرًا وتحليلًا واقعيًا لما نعيشه
من تناقضات وأمور مخفية وراء افعال البشر
فعلاً، التعامل بصدق وحذر هو السبيل للحفاظ
على أنفسنا وحمايتنا من تلك النوايا السيئة.
اللهم وفقنا جميعًا لما فيه خير لنا ولغيرنا
، ويحفظنا من كل سوء.
الشكر لك كاتبنا القدير استفزاز
كلماتك، لها وقع خاص ونكهة مختلفة
. أسعدني مرورك وأتمنى دائمًا أن
أكون عند حسن ظنكم بي ..
عندي انفصام نفسي
انتظروا يومين و يرجع وجهي الحقيقي
ههههههههع
.
.
من استسلم للزيف،
فهو في تيهٍ أبدي،
تائه بين الوجوه والأقنعة
، لا يعرف ذاته ولا وجهه.
في كل مرةٍ يظنّ أنه وجد طريقه،
يعود ليجد نفسه غريبًا عن الحقيقة،
يبحث عنها في مرايا زائفة،
وعيونه تغرق في الضباب.
لكل أصيل بدايه
تنجلـي كتجلـي الأفلاق ساعة الغداه
و هنا تظهر جوهرتك انت يا سائر في الدرب
🫵🏻🌷
.
.
نص الق و محكم بليغ رائع
آسر كصاحبتــه الفاتنه
باقات ورود يا قلبــاه ❤
ههههه، ياطيب القلب وينك محتاجتكي
طب يومين كثير، لكن إذا رجع وجهك الحقيقي
، لا تنسي تعطينا إشعار قبل
ما نبدأ نبحث عنكِ في كل مكان! 😄
ردك يلامس أعماق الحقيقة.
من يستسلم للزيف يعيش في
دوامة لا نهاية لها،
يبحث عن ذاته في ظلال غيره،
ويتوه في عالم من الأوهام.
وكما قلتِ، كل أصيل له بداية،
وأصالة النفس تظهر في النهاية
مثل بزوغ الفجر بعد ليل طويل.
الحياة، بكل ما تحمله من مصاعب،
تحتاج إلى من يظل متمسكًا بالحقيقة،
مهما كانت العوائق.
ميسي الغاليةً كل حرف منكِ
له رائحة أزهارٍ لا تنتهي.
دمتِ ودام قلمكِ مشعًا
بالأبداع والجمال.
يقال أن أجمل ماتهديه لشخص هو الوضوح
لكن طبيعة الناس مختلفة حقائقهم مختلقة
واقعهم مختلف ظروفهم التي تحدهم على التصرف
بغرابة أحياناً وبسوء أحياناً أخرى أيضاً مختلفة
في أشخاص مزاجهم متقلب من الله هم كذا
طبع فيهم وفي كل مرة يتعاملون بمزاجهم الراهن
مانقدر نحكم على الشخص حكم نهائي
لأن الحقائق لا يعلمها إلا الله وماوراء أفعالهم
مقاصد لا يعلمها إلا الله
لكن من المهم ألا تؤذي أحداً ظاهراً ولا باطناً
ما عرفت أوصل فكرتي لكن طرحك راق لي كثيراً
تملكين موهبة جميلة ترف حقيقة مثل ماقال
استفزاز كل مرة نكتشف تمكنك وعذوبة أفكارك