الكراهية نار تلتهم القلب قبل
أن تصل إلى الآخرين،
والحقد سمّ يسري في العروق
ليقتل روح المحبة والسلام.
أما الغيرة، فهي سجن مظلم
يبنيه الإنسان لنفسه،
يتصارع فيه مع أوهامه وخيالاته.
ما أقسى أن يعيش المرء مكبَّلًا بهذه
المشاعر السلبية
، حيث يغيب النور عن عينيه، وتضيق الحياة
رغم اتساعها.
الكراهية لا تجرّ سوى الألم،
والحقد لا يُنبت سوى الندم،
والغيرة تسرق راحة البال.
لكن، أليس من حق القلب أن يتحرر؟
أليس الأجمل أن نستبدل الكراهية بالتسامح،
والحقد بالعفو، والغيرة بالثقة؟
أن نتعلّم أن الحياة قصيرة، لا تستحق
أن نثقلها بهذه الأحمال الثقيلة.
فالسلام يبدأ من الداخل،
ومن أحب نفسه بصدق،
لن يسمح لتلك المشاعر أن تُطفئ نوره.
فلنعيش بحب وسلام
فلنترك الكراهية خلفنا، فهي عبء يثقل
أرواحنا ولا يزيدنا إلا بعدًا عن النور.
فلنطوِ صفحات الحقد،
فهي سوداء لا جمال فيها،
ولا تليق بقلوب خُلقت لتنبض بالخير.
فلنعيش بحب، حيث تُزهر الحياة من حولنا،
، نجتاز الخلافات برقي،
ونختار التسامح طريقًا نمضي فيه.
الحب هو قوتنا، والسلام هو راحة قلوبنا.
فلنجعلهم لغة حياتنا، فالدنيا أقصر
من أن نضيعها في ظلام الحقد
وضجيج الغيرة.
الكراهية لا تجرّ سـوى الألم، والحقد لا يُنبت سوى الندم، والغيـرة تسـرق راحـة البال. كلمات قليلة توجز الكثير من معاناة النفس البشرية، وتستحق وقفه مع الذات، ومراجعة للنفس.. صح نبضك، ودام بوحك.. كاتبتنا الراائعة ترف.. أجمل التحايا وأصدق الود
الكراهية لا تجرّ سـوى الألم، والحقد لا يُنبت سوى الندم، والغيـرة تسـرق راحـة البال. كلمات قليلة توجز الكثير من معاناة النفس البشرية، وتستحق وقفه مع الذات، ومراجعة للنفس.. صح نبضك، ودام بوحك.. كاتبتنا الراائعة ترف.. أجمل التحايا وأصدق الود
اضافة قيمة ومميزة هدوء المساء
كل الشكر والامتنان ..
دمت بسعادة
يا مَن نثرتِ الحرف
كأنه درٌّ يتلألأ في جيد المعاني،
حديثكِ عن الكراهية والحقد والغيرة
كالسيف الذي يهوي على أوتاد الظلام،
فيمزق ستارها ويكشف بؤسها للعيان.
كيف لا تكونين وأنتِ يا ترفي من ينسج من نور الفكر
وشائج المحبة والسلام؟
قد جعلتِ من حرفكِ دعوة إلى السمو،
وكأنكِ تقولين كما قال الشاعر:
“إذا ما بدتْ لي حكمةٌ قلتُ فادْني
بها فهيَ بنتُ الصمتِ والصمتُ أحكمُ.”
كلماتكِ تعلو فوق أوحال الضغائن.
ترفــي صاحبة الأسطر و الفكر المترف
لله درك يا حبيبــه ❤..!
يا مَن نثرتِ الحرف
كأنه درٌّ يتلألأ في جيد المعاني،
حديثكِ عن الكراهية والحقد والغيرة
كالسيف الذي يهوي على أوتاد الظلام،
فيمزق ستارها ويكشف بؤسها للعيان.
كيف لا تكونين وأنتِ يا ترفي من ينسج من نور الفكر
وشائج المحبة والسلام؟
قد جعلتِ من حرفكِ دعوة إلى السمو،
وكأنكِ تقولين كما قال الشاعر:
“إذا ما بدتْ لي حكمةٌ قلتُ فادْني
بها فهيَ بنتُ الصمتِ والصمتُ أحكمُ.”
كلماتكِ تعلو فوق أوحال الضغائن.
ترفــي صاحبة الأسطر و الفكر المترف
لله درك يا حبيبــه ❤..!
انتِ ميس من تتقن نثر الحروف كالعطر،
تجعل من الكلمات أجنحة تطير إلى سماء الروح.
تنقشين على صفحات القلب آياتٍ من النور.
تلتقطين جوهر المعاني وتسكبينها في بوتقة الجمال،
فما أجمل أن تفيض الكلمات
من قلبٍ طاهر، غارقٍ في العشق الحقيقي
للمعاني الرفيعة.
الكراهية اعتبرها مرض خبيث وخطير والعياذ بالله
وسبحان الله الإنسان الذي يحمل الحقد والكراهية لايتوفق في حياته
ولذالك نجده منبوذ وليس له قبول بين الناس
والغيرة انواع
ولكن الغيور الذي (مثلاً)
يغار من فلان وفلان لئنهم ربما أفضل منه لمكانتهم في المجتمع
هذا ضعيف نفس ويحتقر نفسه
وفوق ذالك يفقد حُب كل من حوله
ماأجمل سلامة الصدر من الكراهية والحقد والغيرة ألمرضية
وما أجمل أن نعيش بحُب وسلام
ونحب لـ الناس كما نحب ل أنفسنا
الفاضله/ ترف
الحقيقة طرحك موجز ولايحتاج تعقيب
لكن جاء ع الجرح
كفانا الله واياكم كل حاقد وكاره
وان يكفينا شر كل ذي شر بما شاء وكيف يشاء
تقبلي مداخلتي المتواضعه
ولك مني جل الشكر
هذه من الإبتلاءات وأمراض القلوب التي
نسأل الله السلامة والعفو والعافية منها
المصيبة أن يستسلم المرء لهذه الأحقاد
والأمراض أن تنمو وتسشري في قلبه وجسده
حتى تسيطر على أفكاره وأعماله ومن الناس من لا يشعر بنفسه
أنه مبتلى بهذه الأدواء العظيمة ولا يفطن لنفسه ومايحمله
من حقد وحسد وغيرة وقد يتهم غيره بها وقلبه مليء منها والعياذ بالله
لكن، أليس من حق القلب أن يتحرر؟
أليس الأجمل أن نستبدل الكراهية بالتسامح،
والحقد بالعفو، والغيرة بالثقة؟
أن نتعلّم أن الحياة قصيرة، لا تستحق
أن نثقلها بهذه الأحمال الثقيلة.
فالسلام يبدأ من الداخل،
ومن أحب نفسه بصدق،
لن يسمح لتلك المشاعر أن تُطفئ نوره.
هي النفس البشرية لابد وان يكون لها مجرى لردة فعل
او لسبب شيطاني او لغيره من أمور
خلقنا بنقص والكامل لله وحده تعالى
وامراض القلوب وارده
ولكن كما قلتي اليس من حق القلب ان يتحررويتخلص من قيوده
ويعرف طريق الخير والشر ويميز بينهما
ويثيب ع التسامح والعفو
من نحن حتى لانعفو ونغفر ونتجاوز عن بشر مثلنا
ان كان رب العبآد يتجاوز عنا جميعا من ذنوب شتى
،،،
كل الشكر والتقدير لطرحك اختي ترف
دمتِو دام نبضك في جميع اركان الصرح
لاعدمناك
،،،