فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي |
- "تحليقات في فضاءات همس القصيد" | ملتقى القصائد | | ونبض | | الشعر| | الشعراء | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
تَوَك صَغِيْر الْسِّن وَالْعُمْر مَاشاب
أَحذَر زَمَانَك وَأَحْسَب لِوَقْتِك حِسَاب وَدَّنِياك عِشْهَا فِي عُيُوْنِك غَرِيْبه وَاحْفَظ مُقام الْلِي يُعِزُّك إِذَا غَاب أَكْبَر مْصِيَبَه من يُعِزُّك تَعِيْبه الْنَّاس ماتَصْلّح تَرَى كِلّها اصْحَاب بعْض الْخَلَايِق نَقُص لَوْهي قَرِيْبِه خَلِّك مِن الْلَي يُخْفِي الْسُّم بِالْنَّاب يَضْحَك بِوَجْهِك ثُم رَمَاك بِمُصِيبُه تَوَك صَغِيْر الْسِّن وَالْعُمْر مَاشاب وَان فَات شَي الْيَوْم بُكْرَه تُجِيْبُه اصْبِر عَلَى جَرْحِك إِذَا صِرْت مَنِصَاب بِتَمْر عَلَى عُمُرِك اشْيَاء عَجِيْبَه .. |
12-26-2015 | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: تَوَك صَغِيْر الْسِّن وَالْعُمْر مَاشاب
|
|
سكت المؤدب من أدبه
فظن قليل الأدب أنه هو من أسكته .[/COLOR][/SIZE]
|