مثل ماقلت ام هتان المفروض يبتعدون عن اي خلاف وصراخ
امام الابناء
وهنا هي مشكله الاباء لو يريدون لأبنائهم الحياه السعيده
والحياه الهادئه المستقره يبتعدون عن اللوم أمامهم
لان هذا يوثر ع حالاتهم النفسيه
سواء أطفال او كبار
ماجات العقد النفسيه والتشتت الأسري إلا من هذا
،،
ياليت تتحفنا بردك ع سوالك النادر وبرأيك
شكرا لك
،،
اهلا وسهلا بالسفيره..
ام هتان وأنتِ مربّيات فاضلات
والتعليق على ردودم كمن يقتبس نور من شمس.!!
شمس ردودكم اضاءت المتصفح بكل ماهو مفيد ورائع.
بالنسبة لتعليقي فهو ان الشجار بين الوادين يجب وجوبا
ان لايتجاوز غرفتهم الخاصه وبدون رفع صوت او صراخ..
ليس للأطفال ذنب ان يكون احد الوالدين مريض بحب الشجار ولإتفه السبا
ربما يكون مُصاب بمرض النرجسيه فيتعامل مع زوجته بأسلوب التعالي
وربما تكون الزوجه مريضه بإكتئاب او حاله مستعصيه من العته والسفه..
تثير المشاكل لإتفه الأسباب وربما لطلعه او زياره غير واجبه.
وهناك مشاكل لاتستحق ان تُثار لتفاهتها ولكن لإن الزوجين غير متفاهمين فيجعلون
من الحبّة قبّه ومن الحصاه جبل!!
كل ذلك لعدم التفاهم بينهم من اوّل يوم ويدعون المشاكل بدون حلول حتّى تكبر
وتصبح عاصفه هوجاء تقتلع كل شي امامها..
لذا يجب على الزوجين ان يجلسا جلسة مصارحه ومكاشفه وقبلها يسود الحب والإحترام بينهم
هي مسالة تربية ومبدأ من البدايه
وقوانين تحكم الاسره من كانت في تربيتهم مخافة الله والمحاسبه الذاتيه
المستمره والتذكير بالله دوماً باذن الله سوف يكون في حرز الله من اي خطاء وحتى لو اخطاء سوف يتراجعون
الكل يعرف الممنوع مرغوب
الأطفال في هذا الزمن اذكياء مع هذه التقنيه
ولابد مسايرتهم واعطائهم مساحه
مصحوبه بشروط صارمه
ومع مرور الوقت سوف يتعلمون ان ما منع عنهم إلا وهو في صالحهم فعلا
ويكون مقتنعين جدا ولا تاثر فيهم كلمة محروم