أُحب زوجتي كماهي ولا ارى فيها مايعيبها !!

ذكر أحدُ الرجال أنَّ امرأته طلبتْ منه أن يكتبَ لها عددًا مِن صفاتها السلبية التي يتمنى أن تُغيرها، وذلك بناءً على طلب إحدى الجمعيات النسائية التي تشترك فيها زوجته، فما كان من الرجل إلا أن كتب: "أُحبُّ زوجتي كما هي، ولا أرى فيها ما يعيبها"! وأعطاها الورقة مُغلفة كما طلبتِ الجمعية مِن أعضائها، وفي اليوم التالي عاد ليجد زوجته تقف على باب المنزل وفي يدها باقة ورْد، وهي تستقبله بالدموع مِن شِدة الفرح! لقد كانتْ مُفاجئةً عظيمةً بالنسبة لها، خاصة أنها اكتشفتْ ذلك المديح على الملأ!

يقول الزوج: "كان لديَّ أكثر مِن ستة أخطاء تقع فيها زوجتي، إلا أني علمتُ أن العلاج لن يكونَ بذكرها أبدًا"، قرأتها في أحد كتب "ديل كارنيجي".

والعجيبُ أن زوجته تحسنتْ بنسبة أكثر مِن سبعين بالمائة، أتدري لماذا؟

إنه سِحْر المديح الذي لا يُقاوَم، وقوة الثناء التي لا تُضاهيها مادِّيات!
ذكر العيوب يولد النفور والاكتئاب
والمديح يبعث السرور يعطي ايجابيه

فكره جميله وسياسه راقيه في حل مشكله بحجم علاج سلبيات الطرف الاخر واللتي يصعب في اكثر الاحوال معالجتها او حتى تقبل تغييرها احيانا والتعنت اللذي يرافقها
يسلموو الحره ع جميل هذا الطرح اللذي يخدم التطوير الذاتي واسلوب التعامل مع الاخرين

اهلا تميم بمرورك الكريم واضافتك الجميلة
كل الشكر يافاضل

أسلوب رائع للعلاج قد ينفع مع ذي قلب واعي
أما البعض فلا يجدي مثل هذا الأسلوب معه نفعا
فهو يحتاج إلى توجيه مباشر لتلافي السلبيات
وعلى العموم .. الجميع يحب الثناء ويستجيب للكلام الطيب
بورك فيك الحره وفي طرحك القيم
لروحك عبير الورد وشذاه

*,





وانا احبُّ زوجتي گما هي ولا ارى فيها ما يعيبها ..||•

اصبتِ تليدية بعضهن تحتاج لتوجيه وتنبيه
لانها ربما لاترى فيها عيوب او سلبيات
فتستمر عليها والمديح بهذه الحالة لن يجدي معها

كل الشكر لمرورك الثمين

ما اجمل هذا المعنى الساامي الجميل
نعم ان سرد السلبيات ليس هو الحل
بل الحل ان تتقبل الشريك كماهو
وليس كما تريد فهو شخص اخر ليس انت
ولن يكون نسخة منك ولن يكون كما تريد ابدا
تعرف لماذا! لانه شخص اخر. ولا يرى الامور كما تراها
جميل هذا السطر يستحق التخليد
وديل كارننجي صاحب ارقى المعاهد في العالم في التدريب في مجال الاتصال والعلاقات البشرية وتطوير الذات وحظيت بالتتلمذ في احد معاهدة واقتنيت اكثر من كتاب لهذا المؤلف الكبير. فهو اسم يشدني كثيرا

شكرا لسموك اختي الكريمة

الاستداره وعدم الاهتمام هم الانسب للبعض الزوجات
دلع ما نفع دق ما نفع وكلش ما نفع

مدري وش يبون بالضبط

وبعضهم تستحق التقدير والمديح وكل شيئ

وهذا النوع يندر وجوده بزمن تفشى فيه
فيروس الدلع


جل التحايا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو فواز

ما اجمل هذا المعنى الساامي الجميل
نعم ان سرد السلبيات ليس هو الحل
بل الحل ان تتقبل الشريك كماهو
وليس كما تريد فهو شخص اخر ليس انت
ولن يكون نسخة منك ولن يكون كما تريد ابدا
تعرف لماذا! لانه شخص اخر. ولا يرى الامور كما تراها
جميل هذا السطر يستحق التخليد
وديل كارننجي صاحب ارقى المعاهد في العالم في التدريب في مجال الاتصال والعلاقات البشرية وتطوير الذات وحظيت بالتتلمذ في احد معاهدة واقتنيت اكثر من كتاب لهذا المؤلف الكبير. فهو اسم يشدني كثيرا

شكرا لسموك اختي الكريمة

مداخلة قيمة اثريتنا بها ابوفواز
سلمت ودمت اخي الفاضل
شكري وتقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطارد

الاستداره وعدم الاهتمام هم الانسب للبعض الزوجات
دلع ما نفع دق ما نفع وكلش ما نفع

مدري وش يبون بالضبط

وبعضهم تستحق التقدير والمديح وكل شيئ

وهذا النوع يندر وجوده بزمن تفشى فيه
فيروس الدلع


جل التحايا

هههههههه
جد ياعطارد فيروس الدلع متفشي بشكل كبير بس مافيها شي اذا تغنجت
وتديلعت على زوجها سترها وغطاها وشريك حياتها على الحلوه والمره
وفي المقابل هو بعد يتديلع ويتميلح لها عشان يكون فيه عطاء متبادل بينهم وتنعدل
كفة الميزان ^ـ^

م اروع مداخلتك ي كريم الحضور
شكرا تعانق القمة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رسآآم

*,





وانا احبُّ زوجتي گما هي ولا ارى فيها ما يعيبها ..||•

م شاء الله
تتهنو ببعض اخي رسام
كل الشكرر لمرورك الجميل