– إحمرار مؤخرة العنق مع ظهور لويحات بيضاء.
– إرتفاع في الحرارة لأكثر من 37 درجة مئوية غالبآ، مصحوب بقشعريرة.
– شعور بالألم عند البلع.
-وتنتشر معظم إلتهابات الحلق بالإحتكاك المباشر،
إذ ينتقل البلغم واللعاب الملوّثان من يد المصاب إلى الأشياء ومسكات
الأبواب وسطوح اخرى، ومنها إلى اليدين والفم أو الأنف.
للوقاية من الاحتقان:
ان اول اعراض الاصابة بالانفلونزا ,الاحتقان واذا عولج بشكل
جيد قد لا تطور الحاله الى الزكام…..
– غسل اليدين تكرارآ خاصة في مواسم الزكام والإنفلونزا.
– أبعد يديك عن وجهك تلافيآ لنقل البكتيريا والفيروسات إلى الفم أو الأنف.
علاج الاحتقان:
– الاكثار من شرب السوائل فالسوائل ترقق البلغم ويسهل إخراجه من الفم.
– يساعد شرب السوائل الساخنة في تخفيف تهيج إلتهاب الحلق.
– إستنشاق البخار.
– تغرغر بالماء الدافيء والملح فهذه الطريقة تلين الحلق وتساعد على تنظيف من البلغم.
– تناول أقراص مصّ أو مسكّرات قوية النكهة أو علكة خالية
من السكر يحفز افراز اللعاب الذي ينظف الحلق
– تناول مسكّنات للألم، فالمسكنات الغير موصوفة كالاسيتامينوفين
والإبوبروفين والأسبرين تسكّن ألم الحلق في غضون أربع إلى ست ساعات
– تجنّب الدخان وملوثات الهواء ,وتجنب اماكن الاتربة
في حالة الاصابة بهذه الاعراض يرجى استشارة الطبيب
– سيلان لعاب أو صعوبة في البلع أو التنفس.
– تيبس وتصلب العنق مع صداع حاد.
– إرتفاع في الحرارة.
– طفح جلدي.
– بحّة متواصلة أو قروح في الفم تدوم لإسبوعين أو أكثر.
اسباب التهاب الحلق(الاحتقان):
-التنفس عبر الفم,اذا استيقظت من نومك فجأة وشعرت بجفاف في الحلق
وسعال واحتقان شديد فاعلم ان احد اسباب الاصابة قد تكون التنفس
عبر الفم لان الهواء الداخل عبر الفم هواء ملوث يسبب جفاف الحلق
بينما التنفس عبر الانف لا يسبب ذلك لان الشعيرات الدموية الموجودة
في الانف تنقي الهواء.
-الفيروسات , أغلب حالات ألم الحلق ناشئة عن العدوى بالفيروسات. وأكثر الفيروسات تسبباً في ألم الحلق هي الأنواع المتسببة عادة بنزلات البرد Common cold أو المتسببة في الأنفلونزاinfluenza, وعادة ما تدخل الفيروسات هذه إلى الجسم عبر الأنف أو الفم، عند استنشاق جزيئات من الماء المتطايرة في الهواء والمحتوية على أي نوع من تلك الفيروسات.
-البكتريا, والدفتيرياDiphtheria ، نوع آخر من البكتيريا المتسببة
بحالات التهاب الحلق والألم فيه. وهي أحد الأمراض الشديدة الخطورة على الحلق،
وعلى القلب ومناطق أخرى من الجسم. والسبب أن حصول التهاب الحلق
بها قد يُؤذي بدرجة شديدة عملية التنفس.
– وتُسبب الإصابة بفيروس نقص المناعة،
تسهيل حصول التهابات متكررة في الحلق للفيروسات والبكتيريا والفطريات.
-اجد اهم الاسباب ,العدوى عبر العطس والسعال
العلاج بالاعشاب:
ويفضل البعض العلاج بالاعشاب عن العلاج بالادوية
ومن الاعشاب التي تفيد في التقليل من تهيج الاعشاب
– الزنجبيل
يعتبر الزنجيل من البهارات المأثورة والمستخدمة على نطاق واسع لعلاج
حالات البرد وحيث ان الزنجبيل يحتوي على زيوت طيارة ومواد راتنجية
فيعتبر من المطهرات الجيدة والطريقة ان يؤخذ نصف ملعقة شاي وتوضع
في كوب ثم يضاف لها ماء مغلي ويترك لمدة 10دقائق ثم يضاف لذلك ملعقة كبيرة
من العسل الطبيعي ويحرك جيداً ويشرب مرة واحدة في اليوم.
– الشمر
ويعرف بالسنوت والجزء المستخدم منه الثمار،
حيث يؤخذ ملء ملعقة من ثمار الشمر المهروشة ويضاف إلى ملء كوب ماء مغلي
ويترك لمدة عشر دقائق ثم يشرب بمعدل مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم.
– التفاح
يستعمل التفاح الممزوج بسكر النبات مع الينسون أو يستعمل التفاح المشوي
وهو الأفضل وحشو كل تفاحة منه بمقدار ربع ملعقة من الزعفران
أو كركم وتؤكل بمعدل مرة واحدة في اليوم.
دراسات التهاب الحلق(الاحتقان)
-دراسة تظهر ضرورة استئصال اللوزتين **
اظهرت دراسة حديثة ان استئصال اللوزتين قد يؤدي الى تقليل التهاب الحلق الشديد
وبالتالي حصول بعض المرضى على الفائدة بتقليل عدد مرات الاصابة بالالتهاب،
حيث يؤدي التهاب الحلق الشديد المتكرر في تقليل ايام العمل والدراسة
والاستخدام المتكرر للمضادات الحيوية.و قام باحثون باجراء دراسة عشوائية
مفتوحة لتحديد فيما اذا كان استصال اللوزتين يقلل من سلسلة الاصابة بالتهاب الحلق الشديد،
وتضمنت الدراسة 86 مريضا من بينهم 64 مريضا خضع للجراحة و40 مريضا
لم يخضع لاي جراحة. وكانت النتائج الاولية تعتمد على الاختلاف في عدد المرضى
الذين اصيبوا بالتهاب الحلق الشديد خلال 5 اشهر ، حيث تم تأكيد الاصابة
عن طريق زيادة الاطباء الاخصائيين وزراعة عينة من الحلق او عينة من الدم
وتقييم الالم وشدته.وبعد 5 أشهر 3% من مرضى مجموعة السيطرة اصيبوا
بالتهاب الحلق الشديد بينما لم يصاب اي من المرضى الذين اجروا استئصال
للوزتين لالتهاب الحلق، ومن بين الاشخاص في مجموعة استئصال اللوزتين 4% منهم
قاموا باجراء زيارات للاخصائيين بسبب التهاب الحلق مقارنة بنسبة 43% من مرضى
مجموعة السيطرة.كما أصيب 80% من مجموعة السيطرة بالتهاب الحلق الحاد
مقارنة بنسبة 39% من مرضى مجموعة استئصال اللوزتين.
-الماء وحده يكفي لعلاج التهاب الحلق
اليابانيون لهم رأي مختلف اليوم حول أفضل ما يمكن استخدامه في غرغرة الحلق،
ذلك أنهم يقولون ان مجرد استخدام الماء فقط في غرغرة الحلق بشكل يومي
هو كل ما يلزم للوقاية من حصول الالتهابات، وان لا داعي البتة للتكلف في الأمر
باستخدام محاليل الملح سواء منها المعد في المنزل أو الذي على هيئة مستحضرات طبية،
بل حتى المستحضرات الطبية المحتوية على مواد كيميائية قادرة على قتل البكتيريا.
لكن هذا القول لم يمر بسلام على بعض الباحثين في الولايات المتحدة الذين شككوا في الأمر.
وكان اليابانيون قد بحثوا في مقارنة تأثير غرغرة الماء بعدم الغرغرة أصلاً
أو باستخدام مستحضرات الغرغرة للمواد المعقمة وخاصة اليود الذي يعتقد الكثيرون
جدواه للحيلولة دون الإصابة بالتهابات الحلق ونزلات البرد. والذي وجده فريق البحث
من جامعة كيوتو باليابان أن اليود عديم الفائدة، ليس هذا فحسب بل ان غرغرة الماء
فقط هي أفضل وأجدى، فالغرغرة بالماء عدة مرات في اليوم ترفع من مناعة الإنسان
ضد إصابته بالتهاب الحلق بنسبة تتجاوز 36%، وهو ما يؤكد فائدة غرغرة الماء
من قبل الأصحاء على حد قول الدكتور كازينارا ساتوميورا. وتنشر المجلة الأميركية
للطب الوقائي في عدد نوفمبر الحالي الدراسة التي شملت 387 شخصا وتم فيها
تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات لفحص تأثير الغرغرة بالماء ثلاث مرات على أقل تقدير
يومياً مقارنة بالغرغرة بمستحضرات اليود أو عدم الغرغرة مطلقاً فاكدت النتائج
على ان الاشخاص الذين استعملوا الغرغرة بالماء تماثلوا للشفاء اسرع
من اولئك الذين استخدموا الغرغرة الطبية.
-المضادات الحيوية لا تفيد في علاج التهاب الحلق
قالت دراسة جديدة ان الاطباء كثيرا ما يخطئون ويعالجون اطفالا مصابين بالتهاب في الحلق
بالمضادات الحيوية ولكن يمكن تفادي هذا الخطأ عن طريق القيام باختبار
بسيط للكشف عن وجود المكورات السبحية في الحلق. وقالت الدراسة التي استمرت
ثماني سنوات ان الاطباء الامريكيين يصفون مضادات حيوية لثلاثة وخمسين بالمئة
من الاطفال الذين يصابون بالتهاب في الحلق ويذهبون لاستشارة الطبيب كل عام
وعددهم 7.3 مليون طفل. ولكن من 15 الى 36
أختكم / طيف