فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي |
- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الخيرة فيما اختاره الله .
" يجبّ أن تدرك معنىٰ:
- الخيره فيما أختارهُ الله - لا أن ترددها على لسانك جرياً كثيراً مُحاولاً أن تطفئ لهيب قلبك دون انّ تعيّ معنى خيرةُ الله! انتّ مُسيّر في هذه الحياة حتى وإن أخترت! الله يدبرك برحمته وحكمته كيفّ يشاء :" ووالله لو علمتّ عن تدبير الله لكّ لذاب قلبك من فرط محبته! عندما ترضى يُرضيك الله ، أرضّ بواقعك وأحمدلله على أختياره دائماً، فإن رضيت لك الرضىّ """ وإن سخطت فليس لك من الأمر الأ السخط! يقول عليّ بن ابي طالب " الرضى بمكروه القدر أعظمُ عند الله من الرضى بمحموده ". حاول مرهّ ان تطئ على قلبك، على رغبتك، على إحتياجك.. وتفوض أمرك للهِ عدها ثانيه وكررها ، حتى تصل إلى الدرجة التي تجعل الحمد مقروناً بالقلب قبل اللسان! أن تجعل خيرةُ الله لك حياة فوق الحياة هل تريد في هذه الحياة شيئاً غير الرضى؟ " اللّهُمَّ أرضى عني وعنهم وأرضنـا من واسع لطفك ما يغنينا بهِ عن كل شيء كل شيء.. ..
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
01-22-2019 | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: الخيرة فيما اختاره الله .
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|