عدد مرات النقر : 74
عدد  مرات الظهور : 10,302,648
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 10,302,648
عدد مرات النقر : 184
عدد  مرات الظهور : 10,302,648
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 10,302,648

عدد مرات النقر : 134
عدد  مرات الظهور : 10,302,648
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 10,302,648
عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 10,302,648

عدد مرات النقر : 216
عدد  مرات الظهور : 18,358,032 
عدد مرات النقر : 288
عدد  مرات الظهور : 19,457,775

عدد مرات النقر : 36
عدد  مرات الظهور : 2,447,380 
عدد مرات النقر : 404
عدد  مرات الظهور : 29,821,623

عدد مرات النقر : 369
عدد  مرات الظهور : 33,344,118 
عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 33,344,118
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-28-2015
بنت خولان غير متواجد حالياً
لوني المفضل Mediumvioletred
 عضويتي » 1724
 جيت فيذا » Apr 2015
 آخر حضور » 05-01-2015 (12:12 PM)
مواضيعي » 14
آبدآعاتي » 130
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  انثى
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » بنت خولان الاعضاءبنت خولان الاعضاءبنت خولان الاعضاءبنت خولان الاعضاءبنت خولان الاعضاءبنت خولان الاعضاءبنت خولان الاعضاءبنت خولان الاعضاءبنت خولان الاعضاءبنت خولان الاعضاءبنت خولان الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي اسماء الله الحسنى



أسماء الله الحسنى في القرآن


ورد ذكر وجود أسماء الله وتسميتها بأسماء الله الحسنى في القرآن في أربعة أيات هي :
  • (ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون (180)) (سورة الأعراف)
  • (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا (110)) (سورة الإسراء)
  • (الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى (8)) (سورة طه)
  • (هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السمأوات والأرض وهو العزيز الحكيم (24)) (سورة الحشر)

وهي كالتالي:

هو الله: وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله أول اسمائه، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه.
الرحمن: كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله، وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين.
الرحيم: هو المنعم ابدا، المتفضل دوما، فرحمته لا تنتهي.
الملك: هو الله، ملك الملوك، له الملك، وهو مالك يوم الدين، ومليك الخلق فهو المالك المطلق.
القدوس: هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول.
السلام: هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء.
المؤمن: هو الذي سلم اوليائه من عذابه، والذي يصدق عباده ما وعدهم.
المهيمن: هو الرقيب الحافظ لكل شيء، القائم على خلقه باعمالهم، وارزاقهم وآجالهم، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة.
العزيز: هو المنفرد بالعزة، الظاهر الذي لا يقهر، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء.
الجبار: هو الذي تنفذ مشيئته، ولا يخرج أحد عن تقديره، وهو القاهر لخلقه على ما اراد.
المتكبر: هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء.
الخالق: هو الفاطر المبدع لكل شيء، والمقدر له والموجد للاشياء من العدم، فهو خالق كل صانع وصنعته.
البارىء: هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق، القادر على ابراز ما قدره إلى الوجود.
المصور: هو الذي صور جميع الموجودات، ورتبها فاعطى كل شيء منها صورة خاصة، وهيئة منفردة، يتميز بها على اختلافها وكثرتها.
الغفار: هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة.
القهار: هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها، وخضع لجلاله كل شيء.
الوهاب: هو المنعم على العباد، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال، كثير النعم، دائم العطاء.
الرزاق: هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها، ويمد كل كائن لما يحتاجه، ويحفظ عليه حياته ويصلحه.
الفتاح: هو الذي يفتح مغلق الامور، ويسهل العسير، وبيده مفاتيح السماوات والأرض.
العليم: هو الذي يعلم تفاصيل الامور، ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر، والنفوس، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة، فعلمه يحيط بجميع الاشياء.
القابض الباسط: هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط.
الخافض الرافع: هو الذي يخفض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات.
المعز المذل: هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه، وينزعها عمن يشاء فيذله.
السميع: هو الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع البصير.
البصير: هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات.
الحكم: هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه.
العدل: هو الذي حرم الظلم على نفسه، وجعله على عباده محرما، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه.
اللطيف: هو البر الرفيق بعباده، يرزق وييسر ويحسن اليهم، ويرفق بهم ويتفضل عليهم.
الخبير: هو العليم بدقائق الامور، لا تخفى عليه خافية، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كانم ويكون.
الحليم: هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل، ويستر الذنوب، وياخر العقوبة، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع.
العظيم: هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية، وليس كمثله شيء.
الغفور: هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم.
الشكور: هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد، فيضاعف لهم الجزاء، وشكره لعباده: مغفرته لهم.
العلي: هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد والاضداد، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا.
الكبير: هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج إلى شيء ولا يعجزه شيء (ليس كمثله شيء).
الحفيظ: هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل.
المقيت: هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد.
الحسيب: هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله.
الجليل: هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص.
الكريم: هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لأنواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله.
الرقيب: هو الرقيب الذي يراقب أحوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء.
المجيب: هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه.
الواسع: هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء.
الحكيم: هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل.
الودود: هو المحب لعباده، والمحبوب في قلوب اوليائه.
المجيد: هو البالغ النهاية في المجد، الكثير الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر.
الباعث: هو باعث الخلق يوم القيامة، وباعث رسله إلى العباد، وباعث المعونة إلى العبد.
الشهيد: هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله.
الحق: هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة.
الوكيل: هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه، ومن استغنى به اغناه وارضاه.
القوي: هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة.
المتين: هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه إلى جند أو مدد ولا إلى معين.
الولي: هو المحب الناصر لمن اطاعه، ينصر اولياءه، ويقهر اعداءه، والمتولي الامور الخلائق ويحفظهم.
الحميد: هو المستحق للحمد والثناء، الذي لا يحمد على مكروه سواه.
المحصي: هو الذي احصى كل شيء بعلمه، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل.
المبدىء: هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال.
المعيد: هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة إلى الممات في الدنيا، وبعد الممات إلى الحياة يوم القيامة.
المحيي: هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت.
المميت: هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء.
الحي: هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت.
القيوم: هو القائم بنفسه، الغني عن غيره، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم.
الواجد: هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه، ويدرك كل ما يريده.
الماجد: هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي، له العز في الاوصاف والافعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة.
الواحد: هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله، واحد في ملكه لا ينازعه أحد، لا شريك له سبحانه.
الصمد: هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر، الذي يقصد اليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم.
القادر: هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه.
المقتدر: هو الذي يقدر على إصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره.
المقدم: هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها، فمن استحق التقديم قدمه.
المؤخر: هو الذي يؤخر الاشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير.
الأول: هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو أول قبل الوجود.
الاخر: هو الباقي بعد فناء خلقه، البقاء الابدي يفنى الكل وله البقاء وحده، فليس بعده شيء.
الظاهر: هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه، الظاهر وجوده لكثرة دلائله.
الباطن: هو العالم ببواطن الامور وخفاياها، وهو اقرب الينا من حبل الوريد.
الوالي: هو المالك للاشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته، ينفذ فيها امره، ويجري عليها حكمه.
المتعالي: هو الذي جل عن افك المفترين، وتنزه عن وساوس المتحيرين.
البر: هو العطوف على عباده ببره ولطفه، ومن على السائلين بحسن عطاءه، وهو الصدق فيما وعد.
التواب: هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء، والتوبة بغفران الذنوب.
المنتقم: هو الذي يقسم ظهور الطغاة، ويشدد العقوبة على العصاة، وذلك بعد الاعذار والإنذار.
العفو: هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي.
الرؤوف: هو المتعطف على المذنبين بالتوبة، الذي جاد بلطفه ومن بتعطفه، يستر العيوب ثم يعفو عنها.
مالك الملك: هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه، ولا معقب لامره.
ذو الجلال والاكرام: هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة، المختص بالاكرام والكرامة وهو اهل لأن يجل.
المقسط: هو العادل في حكمه، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد ارضاء المظلوم.
الجامع: هو الذي جمع الكمالات كلها، ذاتا ووصفا وفعلا، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينه، والذي يجمع الأولين والاخرين.
الغني: هو الذي لا يحتاج إلى شيء، وهو المستغني عن كل ما سواه، المفتقر اليه كل من عاداه.
المغني: هو معطي الغنى لعباده، يغني من يشاء غناه، وهو الكافي لمن شاء من عباده.
المعطي المانع: هو الذي اعطى كل شيء، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء أو حماية.
الضار النافع: هو المقدر للضر على من اراد كيف اراد، والمقدر النفع والخير لمن اراد كيف اراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه.
النور: هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق، ويلهمه اتباعه، الظاهر في ذاته، المظهر لغيره.
الهادي: هو المبين للخلق طريق، الحق بكلامه يهدي القلوب إلى معرفته، والنفوس إلى طاعته.
البديع: هو الذي لا يمائله أحد في صفاته ولا في حكم من احكامه، أو امر من اموره، فهو المحدث الموجد على غير مثال.
الباقي: هو وحده له البقاء، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الازلي، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء.
الوارث: هو الابقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق، وهو يرث الأرض ومن عليها.
الرشيد: هو الذي اسعد من شاء بإرشاده، واشقى من شاء بابعاده، عظيم الحكمة بالغ الرشاد.
الصبور: هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة، بل يعفوا وياخر، ولا يسرع بالفعل قبل اوانه.



 توقيع : بنت خولان

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 04-28-2015   #2



 عضويتي » 547
 جيت فيذا » Jan 2011
 آخر حضور » 03-12-2022 (11:27 PM)
مواضيعي » 109
آبدآعاتي » 1,859
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ابو ساري الاعضاءابو ساري الاعضاءابو ساري الاعضاءابو ساري الاعضاءابو ساري الاعضاءابو ساري الاعضاءابو ساري الاعضاءابو ساري الاعضاءابو ساري الاعضاءابو ساري الاعضاءابو ساري الاعضاء
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
 آوسِمتي »

ابو ساري غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اسماء الله الحسنى



جزاك الله خير


 توقيع : ابو ساري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-06-2015   #3



 عضويتي » 2717
 جيت فيذا » Jul 2009
 آخر حضور » منذ 3 يوم (11:14 AM)
مواضيعي » 419
آبدآعاتي » 17,176
تقييمآتي » 5630
الاعجابات المتلقاة » 577
الاعجابات المُرسلة » 1386
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 39 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » مراسل وادي دفا الاعضاءمراسل وادي دفا الاعضاءمراسل وادي دفا الاعضاءمراسل وادي دفا الاعضاءمراسل وادي دفا الاعضاءمراسل وادي دفا الاعضاءمراسل وادي دفا الاعضاءمراسل وادي دفا الاعضاءمراسل وادي دفا الاعضاءمراسل وادي دفا الاعضاءمراسل وادي دفا الاعضاء
مشروبك  »مشروبك   pepsi
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع hilal
 آوسِمتي »

مراسل وادي دفا غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اسماء الله الحسنى



جزاك الله خير


 توقيع : مراسل وادي دفا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الحسنى, اسماء


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 1

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القول الفصل فى عذاب القبر نسيم الجنوب - القسـم الاسلامـي 3 03-18-2018 09:06 AM
أسباب النزول,لسورة الحجرات طيف - القسـم الاسلامـي 4 12-06-2017 06:47 PM
مدونة الخطب والدروس والفوائد الشرعيه مفرح التليدي - مـــدونـات الأعــضــاء 34 04-15-2016 01:03 PM
من آداب الدعاء ومستحباته مفرح التليدي - القسـم الاسلامـي 3 02-08-2012 02:59 AM
من هدي النبي (صلى الله عليه وسلم) في رمضان ابو سفيان - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 6 05-18-2009 04:27 AM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون