عدد مرات النقر : 74
عدد  مرات الظهور : 10,532,832
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 10,532,832
عدد مرات النقر : 184
عدد  مرات الظهور : 10,532,832
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 10,532,832

عدد مرات النقر : 134
عدد  مرات الظهور : 10,532,832
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 10,532,832
عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 10,532,832

عدد مرات النقر : 216
عدد  مرات الظهور : 18,588,216 
عدد مرات النقر : 288
عدد  مرات الظهور : 19,687,959

عدد مرات النقر : 36
عدد  مرات الظهور : 2,677,564 
عدد مرات النقر : 404
عدد  مرات الظهور : 30,051,807

عدد مرات النقر : 369
عدد  مرات الظهور : 33,574,302 
عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 33,574,302
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- مسـاحةُ بِلا حُدود" مسآحة حـرهـ ~ | هنا المواضيع | العامة| التي | لها قسم يختص بها | |من هنا | وهناك |

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-26-2017
مفرح التليدي غير متواجد حالياً
اوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 948
 جيت فيذا » Jan 2012
 آخر حضور » 09-08-2024 (01:54 AM)
مواضيعي » 574
آبدآعاتي » 10,318
تقييمآتي » 5100
الاعجابات المتلقاة » 41
الاعجابات المُرسلة » 17
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » مفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي التثبت في نقل الأقوال وسماعها والحكم عليها







التثبت في نقل الأقوال وسماعها والحكم عليها


مقال للشيخ : عبد العزيز بن ناصر الجليل


الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وآله وصحبه وبعد.

قال الله عز وجل: (( وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً )) ( الإسراء :36 .

يقولُ الإمام ابن كثير- رحمه الله- في تفسير هذه الآية : (( قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس- رضي الله عنهما-: يقول: لا تقل.

وقال العوفي عنه : لا ترم أحدًا بما ليس لك به علم.

وقال محمد ابن الحنفية: يعني شهادة الزور.

وقال قتادة: لا تقل رأيت ولم تر، وسمعت ولم تسمع، وعلمت ولم تعلم، فإنَّ الله تعالى سائلك عن ذلك كله.

ومضمون ما ذكروه أنَّ الله تعالى نهى عن القول بلا علم، بل بالظن الذي هو التوهم والخيال، كما قال تعالى: (( اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ َعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ )) (الحجرات: 12) ([1]) .

ويقول سيد قطب- رحمه الله تعالى- عند هذه الآية:
»وهذه الكلمات القليلة تقيم منهجًا كاملاً للقـلب والعـقل، يشمل المنهج العلمي الذي عرفته البشرية حديثًا جدًّا، ويضيفُ إليـه اسـتقامة القلب ومراقبـة الله، ميـزة الإسلام عن المناهج العقـلية الجـافـة.

فالتثبت من كل خبرٍ ومن كل ظاهرة، ومن كل حركةٍ قبل الحكم عليها؛ هو دعوة القرآن الكريم، ومنهج الإسلام الدقيق، ومتى استقام القلب والعقل على هذا المنهج لم يبق مجال للوهم والخرافةِ في عالم العقيدة، ولم يبق مجالٌ للظن والشبهة في عالم الحكم والقضاء والتأمل، ولم يبق مجال للأحكام السطحية، والفروض الوهميةِ في عالم البحوث والتجارب والعلوم.

والأمانة العلمية التي يشيدُ بها الناس في العصر الحديث، ليست سوى طرفٍ من الأمانة العقلية القلبية، التي يعلنُ القرآن تبعتها الكبرى، ويجعلُ الإنسان مسئولاً عن سمعه وبصره وفؤاده، أمام واهب السمع والبصر والفؤاد.

إنَّها أمانةُ الجوارح والحواس والعقل والقلب، أمانةٌ يسأل عنها صاحبها، وتسأل عنها الجوارح والحواس والعقل والقلب جميعًا، أمانةٌ يرتعشُ الوجدان لدقتها وجسامتها، كلَّما نطق اللسان بكلمة، وكلما روى الإنسان رواية، وكلَّما أصدر حكمًا على شخصٍ أو أمرٍ أوحادثة.

(( وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ )) ولا تتبع ما لم تعلمهُ علم اليقين، ومالم تتثبت من صحته: من قولٍ يقال وروايةٍ تروى، ومن ظاهرةٍ تُفسر، أو واقعةٍ تُعلل.

ومن حكمٍ شرعي، أو قضيةٍ اعتقادية.

وفي الحديث: ((إياكم والظن فإنه أكذب الحديث)) [2]
وفي سنن أبي داود : ((بئس مطية الرجل: زعموا )) [3] .

وفي الحديث الآخر : (( إن أفرى الفرى، أن: يُري الرجل عينيه مالم تريا )) ([4]) .

وهكذا تتضافر الآيات والأحاديث على تقريرِ ذلك المنهج الكامل المتكامل، الذي لا يأخذُ العقل وحده بالتحرجِ في أحكامه، والتثبت في استقرائه؛ إنما يصل ذلك التحرج بالقلب في خواطره وتصوراته، وفي مشاعرهِ وأحكامه، فلا يقول اللسان كلمة، ولا يروي حادثة، ولا ينقل رواية، ولا يحكم العقل حكمًا، ولا يبرم الإنسان أمرًا إلاَّ وقد تثبت من كل جزئيةٍ، ومن كل ملابسةٍ، ومن كل نتيجةٍ، فلم يبق هُنالكَ شكٌ ولا شبهة في صحتها: (( إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ }(الإسراء:9) حقًّا وصدقًا))[5] اهـ.

إنَّ التفريط في هذا المنهج العظيم، الذي أوصى الله به عباده المؤمنين، لمِن أعظم أسباب الفرقةِ والعدوان والبغضاء، فكم من مظلومٍ في مالهِ أو بدنه أو عرضهِ كان سببُ ذلك التسرع في نقل الأخبار وإشاعتها، دون تمحيصٍ وتثبت، وكم من أواصرَ وصلاتٍ قُطعت بين الأرحام والإخوان، كان سببها عدمُ التثبتِ والقول بالظنون أو بلا علم، بل كم قامت من حروبٍ وفتنٍ وأساسها أخبارٌ وشائعاتٌ وظنونٌ وتهمٌ باطلة.

من أجل ذلك كان لزامًا على كل مسلم يريد لنفسه النجاة في الدنيا والآخرة، وألاَّ يكون سببًا في ظلمِ العباد، وإثارةِ الفتن، أن يعي معنى الآية السابقة ويطبقها في حياته، فيتثبتُ من كلامه قبل أن يدلي به للناس، ويتثبتُ من سماعه، فلا ينقلُ عن أحدٍ مالم يقلهُ أو يقصده.

ويتثبتُ في أحكامهِ ومواقفه.

وإنَّ منهجَ التثبت في القولِ والنقلِ والسماع، لا يستغني عنه مسلمٌ مهما كان مستواهُ من العلم والثقافة، فالعالم في تعليمه العلم، لا بدَّ لـه من التثبت فيما ينقلُ من العلم والأقوال والروايات، والقاضي لا بدَّ له من التثبت من البيانات والشهود، وتفاصيلِ القضايا، والمفتي لا بدَّ لـهُ من التثبتِ من الأدلةِ، وتفاصيلِ الواقعةِ التي يريدُ أن يفتي فيها، والداعيةُ لابدَّ له من التثبتِ فيما يدعو الناس إليه بأنَّهُ الحق، كما أنه محتاجٌ إلى التثبتِ في نقل الأخبارِ وسماعها، وفهمها والحكم عليها، وعامةُ الناس محتاجون إلى التثبتِ فيما يتناقلونه من الأخبار، ويسمعونها عن الأشخاص أو الهيئات أو الأحوال، وبقيةُ طبقاتِ الناس من إعلاميين وتجار، وساسةَ وعسكريون... إلخ.

كل أولئك مُحتاجون إلى هذا المنهج السابق، الذي أوصى الله عز وجل به، وإلاَّ يأخذ به المسلمون في حياتهم وتعاملاتهم تكن فتنةٌ في الأرض وفسادٌ كبير.

ويمكن إرجاع أصول التثبت إلى الأصول التالية :
١- التثبت من صحة الكلام المسموع أو المقروء: وثمرة هذا الأصل الاطمئنان إلى صدق الخبر المسموع أو المكتوب، لأنَّ الخبر قد يكون كذبًا، والرواية قد تكون مختلقة، وعندها يُرفض الخبر وترد الرواية، ويسلمُ الإنسان من نقلِ الأخبارِ المكذوبة والشائعات.

٢- التثبت من دقة كلام المتكلم ووضوح عبارته :
فقد يكون أصلُ الخبر صحيحًا، والمتكلم به غير متهمٌ بالكذب، ولكن قد يتبينُ أنَّ الخبرَ ليس كما نقل، وذلك لعدمِ دقةِ المتكلمِ به في عباراته وعدم استطاعته الإفصاح عما يريد، أو أن نقلهُ للخبر كان بأسلوبٍ ركيكٍ غامض، جعلَ السامع يفهمُ منه غير المقصود، ومن هُنا تنشأ الشائعات إذا تسلسل النقل بهذه الطريقة، ومن هنا يجبُ التثبت من دقةِ عبارةِ المتكلم ووضوحها.

٣- التثبت من دقة فهم السامع واستيعابه :
في هذه الحالة قد يكون المتكلم بالخبر دقيقًا في عبارته وأدائه، وهو صادقٌ فيما ينقل، ولكن التثبت ينصبُّ في هذه الحالة على دقةِ فهمِ السامع للكلام المنقول، فقد يكونُ السامع بطيءُ الاستيعاب، سيءُ الفهم، فيفهمُ الكلامُ على غيرِ مقصودهِ، فينقلهُ بعد ذلك لغيرهِ بفهمهِ الخاطئ، ومن هُـنا أيضًا تبدأ الإشـاعات والأكاذيب، مع أنَّ الناقلين لم يؤتـوا من كذبهم فهم صادقون، ولكنهم أتوا من سوءِ فهمهم، وقلة انتباههم، ومن هنا يجبُ التثبت من أنَّ السامع قد فهم الفهم الدقيق الصحيح لما سمع.

وهذه المراحلُ الثلاث من التثبت لا بدَّ للمسلم أن يعيها وهو يتكلمُ بالأخبار، أو يسمعها؛ حيثُ يجبُ عليه تقوى الله عز وجل، فلا يقولُ ولا ينقـلُ إلاَّ صدقًا، وإذا تكلم فليكن منتبهًا في كلامهِ، دقيقًا في عبارتهِ، حتى لا يفهمَ عنهُ الكلامُ على غير حقيقته، وإذا سمع فليرع سمعهُ، ويحضر ذهنهُ حتى يكون فهمه دقيقًا مستوعبًا لما قيل.

وكما هو مطلوبٌ منه أن يتثبت من هذه الأمور في نفسه، فمطلوبٌ منهُ أن يطمئن على وجودها أيضًا في غيرهِ من الناقلين والسامعين.

ولقد كان السلف - رحمهم الله تعالى- حريصين أشدَّ الحرص فيما يقولونهُ ويسمعونهُ من الفتاوى والأقوال، على هذا المنهـج الرباني الكريم، ومن ذلك ما تواتر من الروايات المنقولة عنهم في تحريمهم للإفتاء بغير علم وأن لا يفتي العالم في مسألةٍ حتى يفـهم واقعها وصحة دليلها، ولا يروي روايةً إلاَّ بعد التثبت من صدقها وصحتها.

ومن ذلك ما نقلهُ ابن القيم- رحمه الله تعالى- في آداب المفتي والمستفتي، حيث يقول : »وكان أيوب إذا سألهُ السائل قال له: أعد، فإن أعاد السؤال كما سألهُ عنه أولاً أجابه، وإلاَّ لم يجبه، وهذا من فهمهِ وفطنتهِ- رحمه الله تعالى-، وفي ذلك فوائدَ عديدة: منها أنَّ المسألة تزدادُ وضوحًا وبيانًا بتفهم السؤال، ومنها أنَّ السائل لعلهُ أهمل فيها أمرًا يتغيرُ به الحكم، فإذا أعادها ربما يتبينُ له، ومنها أنَّ المسئول قد يكونُ ذاهلاً عن السؤالِ أولاً، ثم يحضرُ ذهنه بعد ذلك، ومنها: أنَّهُ رُبما بان له تعنت السائل، وأنَّه وضع المسألة؛ فإذا غيَّر السؤال، وزاد فيه ونقصَ فرُبما ظهر لهُ أنَّ المسألةَ لا حقيقة لها، وأنَّها من الأغلوطات أو غير الواقعات التي لا يجبُ الجواب عنها )) [6] أهـ.

ومن هذا النقل يتبينُ لنا بعض جوانب التثبت التي سبق الإشارة إليها.

نسألهُ سُبحانه الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد، ونعوذُ به من أن نقترف على أنفسنا سوءًا أو نجرهُ إلى مسلم، والحمد لله رب العالمين.


--------------------------------------------------------------------------------
[1] تفسير ابن كثير عند الآية 36 من سورة الإسراء.
[2] البخاري (5143) ، ومسلم (2563).
[3] أبو داود في الأدب ( 4972 ) ، وفي صحيح سنن أبي داود ( 4158 )
[4] أحمد 2 / 92 من حديث ابن عمر.
[5] في ظلال القرآن عند الآية (36) من سورة الإسراء.
[6] إعلام الموقعين 2 / 187 .








 توقيع : مفرح التليدي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 07-26-2017   #2

(استثنائيه)

الصورة الرمزية السفيره

 عضويتي » 2709
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (05:56 AM)
مواضيعي » 1159
آبدآعاتي » 102,895
تقييمآتي » 71180
الاعجابات المتلقاة » 9839
الاعجابات المُرسلة » 5663
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  انثى
آلعمر  » 35 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » السفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاء
مشروبك  »مشروبك   fanta
قناتك  » قناتك mbc
ناديك  » اشجع ithad
мч ѕмѕ ~
من يحاول أن
يخسرك ساعده

يرحلون ويأتي
من هو خير منهم!
мч ммѕ ~
MMS ~
 آوسِمتي »

السفيره غير متواجد حالياً

افتراضي رد: التثبت في نقل الأقوال وسماعها والحكم عليها



بارك الله فيك وفي نقلك لهذا المقال الهام جدا
لان كثر النقل من غير تثبت فقط نسسسخ ولصق
واتوقع أيضا من غير حتى القراءة
وخاصه عبر وسيله الواتساب.
.....


جزيت الجنان
...


 توقيع : السفيره

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لـتكن لنا أرواح راقيــه ,,
نتسـامى عن سفـاسف الأمـور
وعـن كـل مـايخدش نـقائنـا ,,
نحترم ذاتنا ونـحتـرم الغـير ..
عنـدمـا نتحدث.. نتحـدث بِعمـق
ونـطلب بـأدب .. ونشكر بـذوق ..ونـعتذر بِـصدق ..
نتـرفـع عـن التفاهـات والقيـل والقـال
نحب بـصمت.. ونغضب بـصمت
وإن أردنا الـرحيل .. نرحـل بـصمت
....


رد مع اقتباس
قديم 07-26-2017   #3


الصورة الرمزية تميم

 عضويتي » 1280
 جيت فيذا » Feb 2013
 آخر حضور » 08-05-2024 (12:58 AM)
مواضيعي » 2144
آبدآعاتي » 56,712
تقييمآتي » 10143
الاعجابات المتلقاة » 767
الاعجابات المُرسلة » 411
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » تميم الاعضاءتميم الاعضاءتميم الاعضاءتميم الاعضاءتميم الاعضاءتميم الاعضاءتميم الاعضاءتميم الاعضاءتميم الاعضاءتميم الاعضاءتميم الاعضاء
مشروبك  »مشروبك   pepsi
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع ithad
мч ммѕ ~
MMS ~
 آوسِمتي »

تميم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: التثبت في نقل الأقوال وسماعها والحكم عليها



كم من منقول خبر افسد بيت وفرق اهل وجماعه
الناس تاخذ الموضوع من باب سوالف ولايحسبون حساب نتايج تلك السوالف والاخبار الي ينقلونها
الموضوع جدا مهم
بارك الله فيك ابومسلم ع نقلك القيم والمفيد


 توقيع : تميم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأقوال, التثبت, عليها, في, والحكم, وسماعها, نقل


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد) مفرح التليدي - مـــدونـات الأعــضــاء 8163 04-30-2024 06:48 AM
المنتقى من فتاوى الشيخ الفوزان باب الصيام الـماس - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 6 03-09-2024 08:51 PM
فتاوي النساء في رمضان جنوبية - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 3 03-09-2024 01:56 PM
مكالمات لم يرد عليها انثى استثنائية - مسـاحةُ بِلا حُدود" 8 03-31-2011 12:19 PM
شخصيات كل اسم aboo0ood33 -❦ تَرويـــقـــة الأعضَــاء - كلنآ هنَا ❦ 3 02-20-2009 06:41 AM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون