فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي |
- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
الى الجنة
لَقَدْ بَرْمَجَ اللهُ سُـبْحانَه الإنْسَـانَ عَلى طَريقِ الجَنّةِ وَسَـهَّلَ لَهُ طَريقَها، فَجْعَلَ الفِطْـرَةَ نَحْوَ طَريقِ الجنّـةِ، بَيْنَمـَا النـَارُ هيَ التي تَحْتَـَاجُ للعَمَلِ عَكْـسَ الفِطْـرَةِ: [البرْمَجَةِ الإلهيّـةِ المُسْـبَقَةِ].
الأسـماءُ الاصـطلاحيّة للجـنّـات: وَرَدَتْ أسْمَاءٌ اصْطِلاحيَّةٌ للجَنَّةِ، وَهَذِهِ الأَسْـمَاءُ هيَ للجَنَّاتِ بِشَـكْلٍ عَـامٍّ، كَأنْ نَقُولُ مَثَلاً الشَرْقُ الأَوْسَطُ للدَلاَلَةِ على مَجْموعَةٍ مِنَ الدُوَلِ دُفْعَةً واحِدَةً، فالأَسْمَاءُ التاليَةُ تَدُلُّ عَلى مَجْمًوعَةِ الجَنّـاتِ: دارُ السَـلاَمِ: (لَـهُـمْ دَارُ الـسَـلاَمِ عِـنْدَ رَبِّهِـمْ)[الأنعام 127]، (وَاللَّـهُ يَدْعُـو إلـى دَارِ الـسَـلاَمِ) [يونس 25]، وَهَـذِهِ صِفَةُ الجِنَـانِ بِشَكْلٍ عَـامّ. دَارُ المُقَـامَةِ: (إنَّ رَبَّـنَا لَـغَـفُورٌ شَـكُـورٌ الـذي أَحَـلَّـنَا دَارَ الـمُـقَـامَـةِ) [فاطر 35] دَارُ الحَيَوانُ: (وَإنَّ الـدارَ الآخِـرَةَ لَـهِـيَ الـحَـيَوانُ) [العنكبوت 64] المقامُ الأمِينُ: (إنَّ الـمُـتَّقينَ فـي مَـقَـامٍ أَمـينٍ)[الدخان 51] مَقْعَدُ الصِدْقِ: (إنَّ الـمُـتَّقينَ فـي جَـنَّاتٍ وَنَهَـرٍ فـي مَـقْـعَـدِ صِـدْقٍ عِـنْدَ مَـلِـيْكٍ مُـقْـتَدِرٍ)[القمر 55/ 56]. قَدَمُ الصِدْقِ: لِلَّذِيْنَ آمَنوا: (وَبَشّـرِ الـذيْنَ آمَـنُوا أَنَّ لَـهُـمْ قَـدَمَ صِـدْقٍ عِـنْدَ رَبِّهِـمْ) [يونس 2]. الصــفات الـعـامّـة للجـنّـات: (وَأَصْـحَـابُ الـيَمِـينِ مَـا أَصْـحَـابُ الـيَمِـينِ فـي سِـدْرٍ مَـخْـضُـودٍ وَطَـلْـحٍ مَـنْضُـودٍ وَظِـلٍّ مَـمْـدُودٍ وَمَـاءٍ مَـسْـكُـوبٍ وَفَاكِـهَـةٍ كَـثِيرَةٍ لاَ مَـقْـطُـوعَـةٍ وَلاَ مَـمْـنُوعَـةٍ وَفُـرُشٍ مَـرْفُوعَـةٍ، إنَّا أَنْشَـأْنَاهُـنَّ إنْشَـاءً فَجَـعَـلْـنَاهُـنَّ أَبْكَـاراً عُـرُبَاً أَتْرابَاً لأَصْـحَـابِ الـيَمِـينِ) [الواقعة 27/ 38]، (كَـذَلِـكَ وَزَوَّجْـنَاهُـمْ بِحُـورٍ عِـيْنٍ)[الدخان 3]، (مُـتَّـكِـئِينَ عَـلَـى سُـرُرٍ مَـصْـفُوفَةٍ وَزَوَّجْـنَاهُـمْ بِحُـورٍ عِـيْنٍ) [الطور 20]، (لَـهُـمْ فِيهَـا أَزْواجٌ مُـطَـهَّـرَةٌ) [البقرة 25]، (وَالــذينَ آمَـنُوا وَعَـمِـلُـوا الـصَـالِـحَـاتِ سَـنُدْخِـلُـهُـمْ جَـنَّاتٍ تَجْـري مِـنْ تَحْـتِهَـا الأَنْهَـارُ خَـالِـدينَ فِيهَـا أَبَدَاً لَـهُـمْ فِيهَـا أَزْواجٌ مُـطَـهَّـرَةٌ) [النساء 57]، (هُـمْ وَأَزْواجُـهُـمْ فـي ظِـلاَلٍ عَـلـى الأَرَائِـكِ مُـتَّـكِـئُـونَ) [يس 56]، (أُدْخُـلُـوا الـجَـنَّـةَ أَنْتُمْ وَأَزْواجُـكُـمْ تُحْـبَرونَ) [الزخرف 70]، (وَأَمَّـا الـذينَ سَـعِـدُوا فَفِـي الـجَـنَّةِ خَـالِـدينَ فِيهَـا مَـا دَامَـتِ الـسَـمَـاواتُ وَالأَرْضُ إلاَّ مَـا شَـاءَ رَبُّكَ عَـطَـاءً غَـيْرَ مَـجْـذُوذٍ) [هود 108]، (وَأَعَـدَّ لَـهُـمْ جَـنَّاتٍ تَجْـري تَحْـتَهَـا الأَنْهَـارُ) [التوبة 100]، (فَـمَـنْ زُحْـزِحَ عَـنِ الـنَارِ وَأُدْخِـلَ الـجَـنَّةَ فَقَـدْ فَازَ) [آل عمران 185]، (يَدْعُـونَ فِيهَـا بِكُـلِّ فَاكِـهَـةٍ آمِـنينَ) [الدخان 55]، (لَـكُـمْ فِيهَـا فَواكِـهُ كَـثِيرَةٌ) [الزخرف 32]، (وَفَاكِـهَـةٍ كَـثِيرَةٍ لاَ مَـقْـطُـوعَـةٍ وَلاَ مَـمْـنُوعَـةٍ) [الواقعة 32] وَهَذِهِ الفَواكِهُ سَهْلَةُ التَناوُلِ لأنَّهَا قَريبَةٌ: (وَجَـنَى الـجَـنَّتَيْنِ دَانٍ)[الرحمن 54]، (فـي جَـنَّةٍ عَـالِـيَةٍ قُـطُـوفُهَـا دَانِيَةٌ) [الواقعة 23]. (وَذُلِّـلَـتْ قُـطُـوفُهَـا تَذْلِـيـلا) [الإنسان 14]، (مَـثَلُ الـجَـنَّةِ الـتي وُعِـدَ الـمُـتَّقُـونَ تَجْـري مِـنْ تَحْـتِهَـا الأَنْهَـارُ أُكُـلُـهَـا دَائِمٌ وَظِـلُّـهَـا) [الرعد 35]، (الـذينَ آمَـنُوا وَعَـمِـلُـوا الـصَـالِـحَـاتِ طُـوبى لَـهُـمْ وَحُـسْـنَ مَـآبٍ) [الرعد 29]، (يُبَشِّـرُهُـمْ رَبُّهُـمْ بِرَحْـمَـةٍ مِـنْهُ وَرِضْـوانٌ وَجَـنَّاتٍ لَـهُـمْ فيهَـا نَعِـيمٌ مُـقِيمٌ) [التوبة 21]، (وَأُزْلِـفَتِ الـجَـنَّة ُ لِلـمُـتَّقينَ... لَـهُـمْ مَـا يَشَـاؤونَ فِيهَـا وَلَـدَيْنَا مَـزيدٌ) [ق 35].. (فَلاَ تَعْـلَـمُ نَفْسٌ مَـا أُخْـفِيَ لَـهُـمْ مِـنْ قُرَّةِ أَعْـيُنٍ جَـزَاءً بِمَـا كَانُوا يَعْـمَـلُـونَ) [السجدة 17]، وَلاَ أحَدٌ يَسْتَطيعُ تَحْديدَ مَاذَا تَعني [قُرَّةَ الأعْيُنِ] إلاَّ صَاحِبُ هَذِهِ العَطيَّةِ، وَفِعْلاً هُنا تَرْكُ الذِكْرِ أفْصَحُ مِنَ الذِكْرِ، فَهَذَا يُعْتَبَرُ مِنْ [جَوامِعِ الكَلِمِ]، حَيْثُ عَظَمَةُ التَعْبيرِ تَكْمُنُ في الإخْفـاءِ، فَأتَـمُّ البَيَـانِ: إذَا لَمْ تُبِـنْ، (وَالـذينَ آمَـنُوا وَعَـمِـلُـوا الـصَـالِـحَـاتِ سَـنُدْخِـلُـهُـمْ جَـنَّاتٍ تَجْـري مِـنْ تَحْـتِهَـا الأَنْهَـارُ خَـالِـدينَ فِيهَـا أَبَـدَاً وَعْـدَ اللَّـهِ حَـقَّـاً وَمَـنْ أَصْـدَقُ مِـنَ اللَّـهِ قِيلاً) [النساء 122]. جَـنّـاتُ الـنـعـيـم : هيَ الجنّاتُ المُخَصَّصَةُ أصْلاً لِلْمُقـرَّبينَ [السَابِقونَ السَابِقونَ]: (وَالـسَـابِقُونَ الـسَـابِقُـونَ أُولـَئِـكَ الـمُـقَـرَّبونَ فـي جَـنَّـاتِ الـنَعـيمِ ثُلَّـةٌ مِـنَ الأَوَّلـينَ وَقَلـيلٌ مِـنَ الآخِـرينَ) [الواقعة 10/ 15]، وَمِنَ المُقَرَّبينَ عيسى بنُ مَرْيمَ عليه السلام: (إذْ قَالَتِ الـمَـلاَئِكَةُ يَا مَـرْيَمُ إنَّ اللَّـهَ يُبَشِّرُكِ بِكَـلِـمَـةٍ مِـنْهُ اسْـمُـهُ الـمَـسيحُ عِـيسى ابنُ مَـرْيَمَ وَجِـيهَاً في الـدُنْيَا وَالآخِـرَةِ وَمِـنَ الـمُقَـرَّبينَ) [آل عمران 45]، وَمِنْهُمْ إبراهيمُ عليه السلام الذي طَلَبَها بالاسْـمِ: (وَاجْـعَـلَـني مِـنْ وَرَثَةِ جَـنَّةِ الـنَعِـيمِ) [الشعراء 85]، لِيَكونَ مِنَ المُقَرَّبينَ للهِ، وَيَدْخُلُهَا أيْضَاً عِبَادُ اللَّهِ المُخْلَصين، بِفَتْحِ الّلامِ وَهُو الخالي من العيوب: (إلاَّ عِـبَادَ اللَّـهِ الـمُـخْـلَـصـينَ... فـي جَـنَّاتِ الـنَعـيمِ) [الصافات 40]، وَمِنْهُمْ يُوسُفُ عليه السلام: (إنَّهُ مِـنْ عِـبَادِنَا الـمُـخْـلَـصِـينَ) [يوسف 24]، وَهذِهِ الجَنّاتُ هيَ لِلمُتَّـقينَ أيْضاً: (إنَّ لِلـمُـتَّقـينَ عِـنْدَ رَبِّهِـمْ جَـنَّاتُ الـنَعِـيـمِ) [القلم 34].. (وَسَـارِعُـوا إلـى مَـغْـفِرَةٍ مِـنْ رَبِّـكُـمْ وَجَـنَّـةٍ عَـرْضُـهَـا الـسَـمَـاواتُ وَالأَرْضُ أُعِـدَّتْ لِلـمُـتَّقِينَ) [آل عمران 133]، (مَـثَلُ الـجَـنَّـةِ الـتي وُعِـدَ الـمُـتّـقُونَ فـيهَـا أَنْهَـارٌ مِـنْ مَـاءٍ غَـيْرُ آسِـنٍ وَأَنْهَـارٌ مِـنْ لَـبَنٍ لَـمْ يَتَغَـيَّرْ طَـعْـمُـهُ وَأَنْهَـارٌ مِـنْ خَـمْـرٍ لَـذَّةٍ لِلـشَـارِبينَ وَأَنْهَـارٌ مِـنْ عَـسَـلٍ مُـصَـفَّـىً وَلَـهُـمْ فِيْهَـا مِـنْ كُـلِّ الـثَمَـراتِ) [محمد 15]. جـنّـاتُ عَــدْنٍ: هيَ أكْثَرُ الجَنَّاتِ ذِكْرَاً وَمِنَ الجَنَّاتِ التي تَجْري مِنْ تَحْتِها الأنْهَارُ، وَفيهَا مَسَاكِنُ طيّبةٌ: (وَإنَّ لِلـمُـتَّقينَ لَـحُـسْـنَ مَـآبٍ جَـنَّاتُ عَـدْنٍ مُـفَتَّحَـةً لَـهُـمُ الأَبْوابُ مُـتَّكِـئـينَ فيهَـا يُدْعَـوْنَ فيهَـا بِفَاكِـهَـةٍ كَـثيرَةٍ وَشَـرابٍ وَعِـنْدَهُـمْ قَاصِـراتُ الـطَـرْفِ أَتْرابٌ) [ص 49]، (إنَّ الـذينَ آمَـنوا وَعَـمِـلـوا الـصَـالِـحَـاتِ أُولَـئِـكَ هُـمْ خَـيْرُ الـبَريَّةِ جَـزاؤهُـمْ عِــنْدَ رَبِّهِــمْ جَـنَّـاتُ عَـدْنٍ تَجْـري مِـنْ تَحْـتِهَـا الأَنْهـارُ خـالِـدينَ فيهَـا أَبَداً رَضـيَ اللَّـهُ عَـنْهُـمْ وَرَضـوا عَـنْهُ ذَلِـكَ لِـمَـنْ خَـشـيَ رَبَّهُ) [البينة 7]، ونحنُ الآن في شـهْر التـوبـة، وبذلك يُمكنُ دُخولُ جنّات عـدْنٍ: (إلاَّ مَـنْ تَابَ وَآمَـنَ وَعَـمِـلَ صَـالِـحـاً فَأُولَـئِـكَ يَـدْخُـلـونَ الـجَـنَّةَ وَلاَ يُظْـلَـمـونَ شَـيْئـاً جَـنَّـاتُ عَـدْنٍ الـتي وَعَـدَ الـرَحْـمـنُ عِـبَادَهُ بِالـغَـيْبِ إنّـهُ كَـانَ وَعْـدُهُ مَـأْتِيّاً لاَ يَسْـمَـعُـونَ فـيهَـا لَـغْـواً إلاَّ سَـلامَـاً وَلَـهُـمْ رِزْقُـهُـمْ فـيهَـا بُكْـرَةً وَعَـشِـيّاً تِلْـكَ الـجَـنَّـةُ الـتي نُورِثُ مِـنْ عِـبَـادِنَا مَـنْ كَـانَ تَقـيَّـا) [مريم 60/ 63]. جـنّـاتُ الـفـردوْسِ: هيَ ذاتُ مَرْتَبَـةٍ عَاليـةٍ، وَقَدْ وَرَدَ اسْـمُهَا صَراحَة مَـرّتينِ فَقَـط، وَأَصْحابُ جَنَّةِ الفِرْدَوْسِ هُمُ المُؤْمِنـونَ الذينَ تَتَوَفَّرُ فيهِمْ سِتُّ صِفاتٍ، وَرَدَتْ في سُورَةٍ تَحْمِلُ اسْمَهُمْ [سورَةُ المؤمِنونَ]: (قَـدْ أَفْـلَـحَ الـمُـؤْمِـنونَ الـذينَ هُـمْ في صَـلاتِهِـمْ خَـاشِـعـونَ وَالـذينَ هُـمْ عَـنِ اللـَّغْـوِ مُـعْـرِضـونَ، وَالـذِينَ هُـمْ لِلـزَكَـاةِ فَاعِـلـونَ وَالـذينَ هُـمْ لِـفُـروجِـهِـمْ حَـافِـظـونَ.. . وَالـذينَ هُـمْ لأَمَـاناتِهِـمْ وَعَـهْـدِهِـمْ رَاعُـونَ وَالـذينَ هُـمْ عـلى صَـلَـواتِهِـمْ يُحَـافِظُونَ، أُولَـئِكَ هُـمُ الوارِثُونَ الذينَ يَرِثُـونَ الـفِرْدَوْسَ هُـمْ فِيهَـا خَـالِـدونَ)[المؤمنون 1/ 11]، (إنَّ الـذينَ آمَـنوا وَعَـمِـلوا الـصَـالِحـاتِ كَانَتْ لَـهُـمْ جَـنَّاتُ الـفِرْدَوْسِ نُزُلاً) [الكهف 107]، عَنْ أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنهُ قالَ: قالَ رَسُـولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: [... فَإذا سَـألْتُمْ اللهَ فَاسْـألوهُ الفِـرْدَوْسَ فَإنَّهَـا وَسَـطُ الجَـنّةِ] [رواه البخـاري في الجهـاد]. جـنّـةُ الـخُـلْـد: وَرَدَتْ مَرَّةً واحِدَةً في القرْآنِ الكريمِ، بِصيغَةِ المُفْرَدِ [أيْ: هيَ جَنّـةٌ وَلَيْسَتْ جَنّـاتٌ]: (قُـلْ أَذَلِـكَ خَـيْرٌ أَمْ جَـنَّـةُ الـخُـلْـدِ الـتي وُعِـدَ الـمُـتّقُـونَ كَـانَتْ لَـهُـمْ جَـزاءً وَمَـصـيراً لَـهُـمْ فِيهَـا مَـا يَشَـاؤونَ خَـالِـدينَ) [الفرقان 15/ 16]. جنـاتُ الـمَـأوى: وَرَدَتْ ثَلاَثَ مَرّاتٍ في القرْآنِ الكريمِ إحْداهُمَا في الحَديثِ عَنِ المِعْراجِ: (وَلَـقَـدْ رَآهُ نَزْلَـةً أُخْـرى عِـنْـدَ سِــدْرَةِ الـمُـنْتَهـى عِـنْـدَهـا جَـنَّةُ الـمَـأْوى) [النجم 13]، وَيَدْخُلُها: (أَمَّـا الـذينَ آمَـنوا وَعَـمِـلـوا الـصَـالِـحـاتِ فَلَـهُـمْ جَـنَّـاتُ الـمَـأْوى) [السجدة 19]، (وَأَمَّـا مَـنْ خَـافَ مَـقَـامَ رَبِّـهِ وَنَهَـى الـنَفْـسَ عَـنِ الـهَـوى فَإنَّ الـجَـنَّةَ هِـيَ الـمَـأْوى) [النازعات 40].
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
12-11-2015 | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: الى الجنة
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|