اردت أن أقول ..

اللهَم إنِك عفُو تحِب العفْو فاعْفُ عَنّا

يسعد مساءكم باالخيروالمحبه الصادقه البعيده عن المجامله

أردت أن أقول





"لا تربط مصيرك بأحد .. ولا تنتظر أحداً ..و لا تربط جمال يومك بأحد
و لا ترفع سقف توقعاتك بأحد ..مهما بدا لك مثالياً ..كن حراً من إعطاء الوعود
كن سيد مزاجك ...لا تدع أحداً ينتزع منك شغفك لشيء
اذهب حيث تشاء و افعل ما تحب
و رافق من تحب
حتى لو كان قهوة أو كتاب"!

اجمل مافي الحياة ان تحب ولا تكره
وان تستر ولاتفضح
وان تفعل الخير بقدر ماتستطيع والعوض على الله
والله المستعان .

لا أحد يتغير فجأة
ولا أحد ينام ويستيقظ متحولاً،
من النقيض للنقيض!
كل ما في الأمر أننا في لحظة ما،
نغلق عين الحب ونفتح عين الواقع!
فنرى بعين الواقع من حقائقهم
ما لم نكن نراه بعين الحُبّ!
-محمود درويش

‏فقط عندما تصبح الردود مختصره ندرك ان وجودنا اصبح غير مرغوب فيه .

السماء ماتمطر ذهب

والبعض لايعلم المعنى اوقصد من هذا الكلام

التزموا بتعليمات وزارة الصحة والداخليه

نتباعد اليوم نتقارب غداً

البعض في حياتنا كالمطر ... بجماله ، ورائحته ، ومفاجأته ... يزرع بداخلنا ألفَ زهرة ... ويترك ابتسامة تملأ الْقَلْب بالحَياة ...

اعدا الوطن كثير ولهم مساعدين كثارالله يكسر شوكتهم

أردت أن أقول
ولسوف يعطيك ربك فترضى

هل بتُ أعانق الرياح الحائره ؟؟

هل هى أحلام رسمت فى ليال الضباب ؟؟

هل تضاربت مفاهيم الوفاء ؟؟

لو أبتسمت بلا معنى ولو مضيت لا اعلم إلى أين

هل فقدنا خارطة اللقاء وسنظل نضع أشواق على الورق ...

كم هى الحياه صعبه لدى

صعبه عندما يعيش الأنسان رهيناً لعقارب ساعه لا يعلم عقربها تسير بأى أتجاه

اصبحنا واصبح الملك لله

اللهُمَّ إن كانت هُمومي بسبب ذنوبي
‏فـ أستغفر اللّه

‏وإن كانت لأختبار إيماني
‏فـ لا إله إلا اللّه

‏وإن كانت لقياس الرضا عندي
‏فـ الحمد للّه

جندي قال لرئيسة :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي .. أطلب الأذن للذهاب والبحث عنة ..

الرئيس : الأذن مرفوض .. لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنة قد مات ..

الجندي دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسة .

ذهب وبعد ساعه عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملا جثة صديقه ...

وكان الرئيس معتزا بنفسه :

لقد قلت لك انه قد مات ....قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطر للعثور علي جثته ؟؟

أجاب الجندي محتضرا : بكل تأكيد سيدي ...

عندما وجدته كان لا يزال حيا .. واستطاع أن يقول لي : ( كنت واثقا بأنك ستأتي)

الصديق هو الذي يأتيك دائما حتي عندما يتخلي عنك الجميع