أترك لك هنا ... بصمه !! بـ ( حديث / دُعاء/ حكمه / نصيحه ) .. !!

يا مستجيب الدعاء يالله يا رحمن ...عبـدك سال وانت مطلوبه
العافيه والرضاء والفوز والغفران ..وئزور من حـل في طيبه
الزف حالي على مسرى الامل وحيان ..روحي مع اليل تسري به
ومد عيني تدور في سماء شطئان....تصوبها النور والتوبه
لاتهت عنـك ولا خليتني حيران ....ولا هـداياك محجوبه
ولا تخليت عني يا رجا الغلطان ..استغـفرك ذنب تدري به
اكابد اعـذار كم جاريتها وشجان ..دنيا المعـاذيـر مغلوبه
قنعت من غـربتي يالله والحرمان ..الذنب خسران مالي به
الـيوم فيني آمان الله والايمان ...وحولي احلى مكـاتـيبه
بنساك يا عالم الزلات والنسيان ..واضح سبيلي وبمشي به

اللهم اني اسالك بالذي يرضيك وبه تستجب لداعيك
ان تجعل قارئ رسالتي ممن اذا نظر اليك تبسمت له
واذا لاذ اليك احتضنته
واذا سألك اعطيته
واذا دعاك اجبته
ومن فيض خزائنك اعطيته
ومن الهم والضيق نجيته
وعن الحاجة والفقر الا اليك اغنيته
واذا استجار من عذابك اجرته
وبرحمتك الجنة رزقته .... اللهم امين

ألبسك الله حلل الصفاء
وانار لك الارض والسماء
وجعل لك الفوز يوم اللقاء
واسكنك منازل الشهداء
وهناك ربي بعيش السعداء

<-> قَالَ النبيُّ صلَّى الله عليه وآله وسلَّـم: ‏العاقِلُ يحْلُم عَمَّن ظَلَمَ، ويَتواضَع لِمن هو دُونِه، ويُسابق إلى البِرِّ مَنْ فَوقه وإذا رَأى بَابَ بِرٍّ انْتَهزه، وإذا عرضت له فِتنة اعتصم بالله وتنكّبها <->

إذا بَلَغَ الرأي المَشورَة فاسْتعِنْ بِحَزْمِ ناصِحٍ أو نَصيحَةِ حَازِمٍ

<-> عن أبي هُرَيْرَةَ رضي اللهُ عنه أنَّ رَجُلاً قال لِلنَّبِّي صلى الله عليه وسلم: أَوصِني، قالَ: "لا تَغْضَب"، فَرَدَّدَ مِرَاراً، قال: "لا تَغْضَب" رواه البخاري <->

<-> قال تعالى: ادعُ إلى سَبيِلِ رَبِّكَ بِالحِكمَةِ وَالمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ وَ جَادِلهُم بِالَّتِي هِيَ أَحسَنُ <->

قال تعالى: {أَتَأمُرُون النَّاسَ بالبرِّ وتَنسَونَ أنفُسكُم}

قال تعالى: {واهجُرهم هَجراً جَميلاً}

<-> استقبَالُ المَوتِ خيرٌ مِنْ اسْتِدبَارِه <->

<-> عن أبي العَبَّاسِ سَهْلِ بن سعْدٍ السَّاعِدِيِّ رضي اللهُ عنه قال: جاء رَجُلٌ إلى النَّبِّي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسوَل اللهِ، دُلَّني على عَمَلٍ إذَا عَمِلْتُهُ أَحَبَّني اللهُ وأَحَبَّني النَّاسُ فقال: "ازْهَدْ في الدُّنيا يُحِبَّكَ اللهُ، وازْهَدْ فيما عِنْدَ النَّاس يُحِبَّكَ النَّاسُ" حديث حسن رواه ابن ماجه وغَيْرُهُ بأسانيدَ حَسَنة <->

<-> عَنْ أبي عَبْدِ اللهِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْأَنْصَارِيِّ رَضي اللهُ عَنْهُما أَنَّ رَجُلاً سَأَلَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَقال: أَرَأَيْتَ إذَا صَلَّيْتُ الصَّلَواِت الْمكْتُوباتِ، وَصُمْتُ رَمَضانَ، وَأَحْلَلْتُ الْحَلاَلَ، وَحَرَّمْتُ الْحَرَامَ، وَلَمْ أَزِدْ على ذِلكَ شَيْئاً، أَأَدْخُلُ الْجَنَّةَ ؟ قال: "نَعَمْ" رواه مسلم <->

وحُبنا لرسولنا حِكاية لَا نهاية لهاا .. فَصلوا عَليه وسلموا تَسليما ..!!~**

يمسّ الله عبدهُ ببلاءٍ ليُذكِّره بضعفه ..،
وأنّ منْ حولهُ لنْ ينفعهُ ولا يملك دفع ضرّه إذا أرادهُ الله بسوءْ ، ولآ قَادر على گشفه عنه إلّا هو سبحَانهْ ،
{ وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُو } .

<-> عن وَابصَةَ بْنِ مَعْبَدٍ رضي اللهُ عَنْهُ قالَ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: "جِئْتَ تَسأَلُ عَنِ الْبِرِّ ؟" قُلْتُ: نَعَمْ فَقَالَ: "اسْتَفْتِ قَلْبَكَ، الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إلَيْهِ النَّفْسُ وَاطْمَأَنَّ إلَيْهِ الْقَلْب، وَالإِثْمُ مَا حاكَ في النَّفْسِ وَتَردَّدَ في الصَّدْرِ وَإنْ أَفْتَاكَ النّاسُ وَأَفْتَوْكَ" <->