ثرثرة الواو.

حين تلاشت خطواته ، و غاب تماما في الظلام
أحسست أن شطرا مني يذوب و يتحلل في الماء الدافق من عيني

**
وإن لكل طيب شبيه يجمعهما الله على نفس الطريق.

وبعض الناس يجري في عروقه النكد مجرى الدم ..

وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَّنثُورًا (19)

هذا وصف الخدم فكيف بالمخدومين

اللهم ارزقنا المنزلة الاعلى الفردوس

صَمتاً يآ ضَجيجَ المآضيْ ,,,!
أحتآجُ للهدوءْ حتى أرسُمَ مُستقبليْ بدقةْ

عندمآ يقل عتآبي لكك
ف / آععلم انك بدأت :
تخسسرني : ) !

لأنني بكل بسآطﮬﮧ
آععآتبكك لكوني فقط
آهتـم بكك !

هُنآلكْ آشيآء ثَمينَة عآلقَة بِـ الذآكرة يَجْرفني إليهآ [ آلحنين ] ..
فَـ تُحدِثْ بـ دآخلي هَزة شوقْ عنيفة ..
وَ لآ تكْتفي إلآ بـ ذرفْ سيلْ منْ الدموعْ ..

وَ بعدْ نبشهآ تستكينْ وَ آستكينْ ..

وما زلت عاشقاً للنصر

وَما نَيلُ المَطالِبِ بِالتَمَنّي

وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا

وَما اِستَعصى عَلى قَومٍ مَنالٌ

إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُم رِكابا

وتوفني يا الله على حسن خاتمة

ومن العجائب والعجائب جمةٌ
‏قربُ الحبيب وما إليه وصولُ

وعذب الماء القراح أصبح خمـاج
كذب وأشى ونمام يذم ..)

ولگ وحشة بالصدر تلعب بـ الأضلآع
من گبرهاآ .. حتى الدموع إسمعتهاآ !
"و زفرة ونين " , الشوق في قلب ملتآع
دآرت .. على گل الضلوع و شگتها !

المعاق جسدياً :
يريد أن يشرب الماء
فَ يوقع الكأس
وﻵ يستطيع أن يرفعه !!! ؛*

المشلول :
يتمنى لو كان
ب إستطاعته أن يسارع
لـ/ يساعد أمه
على النهوض لكن لا
يستطيع أن ينهض نفسه !!! ؛*

الأصمّ :
يعرف أن هناك فكاهة
أو تعليق مضحك عندما يرى
تلكَ الأفواه مفتوحه بينما
لا يعرف م هو الموضوع أساساً !!! ؛*

الأبكمّ :
كل مَ يخرج منه
هي فقط
الـ ( أَ إِ أُ ) و يحاول أن يخبر
أحدهم بِ أنه يشعر
بِ الألم بِ هذه الحروف !!! ؛*

الأعمى :
يوصف له لأحدهم
كيف هو المنظر من أمامه
قائلاً:
الأشجار خضرآء ،
ليس
المشكله في شكل الشجره
الذي لا يعرفه
و إنما اللون
الأخضر كيف يكون !!! ؛*

المعاق عقلياً :
يشاهد سخريات الأخرين منه
لكن يحسبهم فرحين
بِ وجوده معهم
بينما لا يتألم بِ هذآ إلآ من أنجبته
و يستغرب نظرآت
الأطفال الغريبه
و لكن ليس لديه
مَ يسمى بِ العقل
حتى يفكر بِه
( لمآذآ هم يناظرونه ) !!! ؛*
تخيلو أنفسكم بَ أحوآلهم!؟
أَمُدركون كَم أنتُم مَحظوظون ؟!!*

الحمد لله على العافية

ربما غد /
أو
بعد غد
ربما | أيام لا تعد
ربما ذآت مسساء
. . . . نلتقي في طريق عآبر
. . . دون قصصد !