09-02-2024
|
#61
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
بعدما أرهقتني المحاولات
و استنزفتني قوةً و صبراً
ها أنا اضم ساقاي لصدري
لعل بكائي يلهمني من بعد الدعاء
لم أجد سبيلاً يناولني ما ابتغيه
عبرت الطريق مراراً و تكراراً
و أنا ابحث عن جدوى تنجدني
لكنني أجد نفسي تائهة في السُدُف
تلتف الالامـي على جيدي
أغرق في ذاكرة من ضباب
تنزلق الرؤى من بين نواظري
كإنزلاق الماء من الشقوق
ووتيني ما زال يشدو مترنماً بالأمل
رغم وجهـي الملطخ بوحل الخيبات
|
|
..
|
09-04-2024
|
#62
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
|
|
|
09-05-2024
|
#63
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
يا إلهي، كم هو مرّ الغياب، حتى غياب الكافيين عن صباحاتي بات ثقيلاً عليّ.
|
|
|
09-05-2024
|
#64
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
يا رب، ما يشلنــي الديرة بكـرة . 😭😂
لا أعلم، أأحبها أم أنني لا أطيقها؟
أشعر بتناقض عجيب في داخلي،
فأنا لا أملك القدرة على التملّق، ولا أرغب في لقاء الناس.
لكن في الوقت ذاته، ما إن نعبر وادي قريتنا،
حتى يتسلل النعاس إلى عينيّ كأنه سحر،
وأصل إلى قصرنا هناك، حيث تقيم العائلة بأسرها،
فيسقط رأسي من ثقل النوم،
وأغفو في أي زاوية أجدها.
لا ابه لأي حد ابن عم او ابن خال
انام حتى لو في الصاله
أنا إنسانة يقظة،
جسدي لا يعتاد على النوم بسهولة،
لكن في القـرية ... يبدو كل شيء مختلفًا جدًا.
|
|
|
09-08-2024
|
#65
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
قـرأت :
"من أوصاف الحزن في اللغة العربية
«الوَجُوم»
وهو حزنٌ يُسكت صاحبه!
إن الأحزان الصغيرة ثرثارة، أما عظيمها فابكم"
|
|
|
09-08-2024
|
#66
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
تدرون الوجع الـي ماله تشخيص
انك تتألم تحس بنزيف لكن ما تدري ويش السبب
هذا الي امر فيه حالياً
اضافة لالام العظام :/
مؤخراً اكتشفت انه الموضوع نفسـي اكثر من انه جسـدي
But ;
عجزت اخفف على نفسـي
أداري النقص بالحـرف
و ياليت الكف تضم
بدل ما اللسان تجزم و تحكم
أسـأل الله الصبـر و الثبات ،
|
|
|
09-11-2024
|
#67
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
حالَت لِفَقدِكُمُ أَيّامُنا فَغَدَت
سوداً وَكانَت بِكُم بيضاً لَيالينا.
ابن زيدون
|
|
|
09-11-2024
|
#68
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
،
.
سابقاً كنـت اهوى فقط الروايه و راويها
أفـرط في القـراءة و الإبتسـام
ولا أمانع ان أعود لأعلى الصفحة
و اعيد تمشيـط سطورها
و كأنها أول مره !
أمـا الآن فقد وجدت ملاذاً آخر
او بالإحـرى سجاناً مثيــر
" أحرف النثــر "
يا الهــي
كم يجعل معجمي
متخماً
و يغـرق فؤادي
في سطوة التعبيـر
و تراني هناك أسردها
كأغنيـةً بلا نغـم
صعبـة الفهم
لكن ان صدحت على السطر
آسرتنـي
عجباً عجباً عجباً
إننـي مغررررررررررررمه …!
،
.
ماذا ؟!
نعم إنني مغرمة
لا داعي للإستغراب
|
|
|
10-15-2024
|
#69
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
احسن أني ضايعه ما اعرف شسوييي
يعني من طول الغياب مستحية أشارك
|
|
|
منذ 4 أسابيع
|
#70
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
عرفت أنه مهما طال الود،
لا بد أن يصيبنا الفتور يوماً.
فكل مشاعر الدنيا متقلبة،
وما من شيء يبقى على حاله.
نتغير، وتهدأ تلك النيران التي كنا نظنها خالدة.
يأتي الوقت الذي نتكئ فيه على الذكريات،
ونكتشف أن البعد ليس فقط جسدياً،
بل قد يكون روحياً أيضاً،
حين تجد نفسك بعيداً عن من كان يوماً قريباً من قلبك.
لا شـيء باقـي على عهده يا قلبـــي ..!
|
|
|
منذ 3 أسابيع
|
#71
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
تَـوارى الحُـزنُ في عَينَـي وخَـافـقَ في دَمي
فـكُـلّـي يَـحـتَـضِـرُ إلاّ ابتِسامَـتِـي
|
|
|
منذ 3 أسابيع
|
#72
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
صبــاح صبــاح
يا ناصيـة ذكرياتي وجوفها
ألم يطل الغياب على صفحاتك؟
لم تسألي عن صباحاتي،
وعن تلك الروح النّديّة
التي ذبلت وهمدت
بين ثنايا الأيام الثقيلة
لم تسألي،
يا ملاذي الوحيد،
عن الحالمة
التي كانت تودع أمانيها
على سطورك، بفرحٍ لا يهدأ
عن فراشتـك كانت ترفرف بين الشذى والندى
ترتوي من جمال الحياة،
وتبث النور في كل ما يحيط بها
أين هي الآن؟
هل ما زالت تلك الفراشة ترفرف،
أم كُسرت أجنحتها تحت رياح الأقدار؟
أسألني،
وأسألك،
عن تلك الذكريات التي باتت كالرماد
تغلف مساحات العمر بصمتٍ يثقل القلب
كأن كل لحظة تحمل معها هدوءاً صامتاً،
لكنه يحمل في جوفه زوبعةً من الحنين
في صباحاتي هذه الأيام،
أصبح للهواء ثقلٌ غريب
كأن كل نفس يأخذ من الروح جزءاً،
كأن الأماني باتت تتسلل بعيداً،
كحلم جميلٍ يستحيل الإمساك به.
أين تلك الحالمة التي كانت تعشق الجري خلف النجوم؟
كانت تكتب على صفحاتك آمالها،
ترسم بخطوطٍ دقيقة أمل الغد
أما اليوم،
فهاهي تترك بقاياها على ضفاف الذكرى
كأنما أصبحت ذكرى هي نفسها
أتساءل: كيف انتهت الحالمة التي كانت تغني لك آمالها؟
كيف ذابت الأيام، وكيف تحولت الأماني من نهرٍ جاري إلى بركةٍ ساكنة
تغفو فوقها ذرات غبار الذكرى؟
صديقتـي الوحيد، رفيقـة غسقي و ممساي
، قد لا تسأليني، لكنني سأحدثك
سأحكي لك كيف أصبحت كل محاولةٍ للحياة
كأنها خطوة نحو حافةٍ مجهولة
أصبح الزمن كأنما يمشي ببطءٍ مرهق، يحملني معه
كطائرٍ صغيرٍ في مهب الريح،
يتعثر، لكنه لا يقوى على الهبوط
يقاوم بعناد رغم أنهك جناحيه طول التحليق
أما تلك الفراشة التي ترفرف بين السطور؟
فقد أضناها السفر بين عوالم الأمل والتحدي
أضناها الانتظار الذي طال
، وملأ أركانها بصمتٍ ثقيل
هل تراني أملك القوة لأحلق مرةً أخرى؟
أم أنني بتُّ كنسيمٍ خافتٍ،
يلامس الأشياء برفق لكنه لا يقوى على التأثير؟
ومع ذلك،
أعود إليك،
عودتي هذه رغم كل البعد والغربة
هي وعدٌ لنفسي بألا أترك يديّ فارغتين
حتى وإن بدا الأفق بعيداً،
حتى وإن تلبدت السماء بالغيوم الثقيلة
ما زلت أملك بصيصاً من الأمل،
كنجمةٍ تلمع في عمق الليل الداكن
أعود لأحكي لك،
وأنتِ تعلم أنّ العودة لك
هي إعلان للحياة،
هي نفَسٌ عميقٌ يتردد صداه في روحي
كأنما أستعيد شيئاً من تلك الحالمة التي كنتها يوماً
أذكّر نفسي بأن الشغف لا يموت، وأن على ناصيـة كل صباح حلم يقتـرب ..!
❤
ميســـاءك
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#73
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
أيا نفسُ صبراً على ما يمرُّ، فكلُّ السواد إلى زوال
وفي الأفقِ نورٌ يلوحُ لنا، يُبدّدُ من القلب كلَّ الثِّقال
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
المواضيع المتشابهه
|
الموضوع |
كاتب الموضوع |
المنتدى |
مشاركات |
آخر مشاركة |
هل تموت الذكريات
|
نسيم الجنوب |
- مسـاحةُ بِلا حُدود" |
6 |
04-15-2017 05:32 PM |
لن تتكرر الذكريات
|
السوسن |
- "شُطْــــآنُ الْبَوْحِ" |
4 |
09-03-2016 05:43 AM |
من الذكريات
|
متعب الريثي |
ديوانية شعراء آل تليد |
4 |
08-20-2016 08:07 PM |
من الذكريات
|
متعب الريثي |
ديوانية شعراء آل تليد |
6 |
02-05-2016 09:18 AM |
من هواجيس الذكريات
|
متعب الريثي |
ديوانية شعراء آل تليد |
20 |
12-23-2015 07:34 PM |
الساعة الآن
| | | | | | | | | | | | |