12-17-2014
|
#5971
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
بركات الفجر
1- صلاة الفجر تعدل قيام ليلة كاملة ..
يقظة من نوم + إجابة للأذان + صلاة مع أهل الإيمان = ثواب قيام ليــــلة
قال صلى الله عليه و سلم :" من صلى العشاء في جماعة فكانما قام نصف
الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكانما قام الليل كله" أخرجه مســـــلم
2-الحفظ في ذمة الله لمن صلى الفجر
فعن ابي ذر رضي الله عنه قال.قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :مــن
صلى الصبح فهو في ذمة الله" رواه مســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـلم
3- صلاة الفجر جماعة نور يوم القيامة .
قال صلى الله عليه و سلم :" بشر المشائين في الظلم إلى المساجــــــــد
بالنور التام يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــوم القـــــــــــــــــــــــــــــيامة
4- دخول الجنة لمن يصلي الفجر في جماعة
قال صلى الله عليه و سلم: "من صلى البردين دخل الجنة" والبردين هـــــما
الفجر و العصر ، وقال صلى الله عليه و سلم :" لن يلج النار احد صلى قبـــل
طلوع الشــــــــــــــــــــــــــــــــــــمس و قـــــــــــــــــــــــــــــــــبل غروبــها"
5-النوم عن صلاة الفـجر يمنع الرزق و بركته
قال ابن القيم : ونومة الصبح تمنع الرزق لانه وقت تقسم فـــــــــــيه الأرزاق
6-قال صلى الله عليه و سلم
"ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها"
7- تقرير مشرف يرفع لرب السماء عنك
قل صلى الله عليه وسلم :" يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل و ملائــــــكة بالنهار
و يجتمعون في صلاة الفجر والعصر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسالـــــهم الله
و هو اعلم كيف وجدتم عبادي فيقولون تركناهم وهم يصلون و اتيناهـــــــــم
و هم يصلون" فيا عبد الله يا من تحافظ على صلاة الفجر سيرفع اســــــــمك
الى الملك جل و علا . الا يكفيك فخرا و شرفا
8- الرزق والبركة لمن صلى الفجر جماعة
قال صلى الله عليه وسلم :" اللهم بارك لأمتي في بكـــــــــــــــــــــــــورها "
منقول
|
|
|
12-18-2014
|
#5972
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
إذا ظـُـلمت فقل :
" حسبي الله و نــِـعم الوكيل "
و إذا ابتليت فقل :
" حسبي الله ونــِـعم الوكيل "
و إذا ضاقت بك السُبل و لم تجد من الناس أنيساً و لا مؤنساً فقل
" حسبي الله و نــِـعم الوكيل " .
و إذا كنتَ بريئاً و عجزتَ عن إظهار الحقيقة فقل :
" حسبي الله و نــِـعم الوكيل "
و إذا اجتمع القومُ ليؤذوك و إذا أُغلق عليك في أمر فقل :
" حسبي الله و نــِـعم الوكيل "
. و إذا تعسرت الأمور فقل :
" حسبي الله و نــِـعم الوكيل "
(حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى ربنا راغبون).
اللَّهُم فرِّج كربنا , ويَسِر أمرنَا
وافتح لنا أبواب رزقك
وبارك لنا في أرزاقنا يارب العالمين
|
|
|
12-18-2014
|
#5973
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
يا رب عندما تنتهي حياتي
اجعلني ذكرى جميلة لمن عرفني
|
|
|
12-18-2014
|
#5974
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
الواثق : شخص يمتلك الكثير ويُظهر القليل . .
والمغرور شخص يمتلك القليل ولكنه يُظهر الكثير
|
|
|
12-18-2014
|
#5975
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
إذا أخبرت أحداً سراً
فقد أهديته سهماً قد يرميك به يوماً
|
|
|
12-18-2014
|
#5976
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
دائما نشعر بأن حياة الآخرين أفضل من حياتنا
وننسى أننا لـــ { غيرنا } نعتبر أيضا آخرين
|
|
|
12-18-2014
|
#5977
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
"ما دمت تستطيع أن تحلم ,,,وسنابل الأمل موجودة بداخلك ,,,
أسقها بمزيد من التفاؤل ليتحول الحلم إلى واقع ,,,,
|
|
|
12-18-2014
|
#5978
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
كريم الأصل كالغصن كلما ازداد من خير تواضع وانحنى
|
|
|
12-18-2014
|
#5979
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
لا تـكـفّـوا عـن الـدعـاء
فــ الـكـريـم يُـعـطـى بلا انتهاء
|
|
|
12-18-2014
|
#5980
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
مَـا خـَابَتْ قُـلُـوْب أَوْدَعَـتْ الْـبـَارِي أَمـَانِيـْهَـا
|
|
|
12-18-2014
|
#5981
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
ثقافة "العيب" أشد علينا من "الحرام"
هل أصبَح العيب أشدَّ علينا مِن الحَرام؟!
هل أصبَحنا مجتمعًا يَخاف مِن الخَلق أكثرَ مِن مخافتِه للخالق؟!
فثقافة العيب ثقافة مُعيقَة ومُعطِّلة، بدأت مِن العصور السابقة، وشارَفت على الانتهاء في مجتمعات معيَّنة الآن، إلا أنها تَزدهِر في مُجتمعِنا العربي والشرقي بوجه عام، وتُعدُّ مِن أكثر الظواهر السلبية المُنتشِرة والسائدة بعمْق إلى وقتِنا الحالي؛ فهي تؤثِّر بشكل مُباشر في مُختلِف المناحي الحياتيَّة للفرد.
فثقافة العيب ثقافةٌ قد أخرَجتْها الألسن اللوامة المحبَّة للغِيبة، فلا هي بثقافةٍ وليدةِ حضارةٍ عريقة، ولا هي نِتاج أمة زاحمت الأممَ لتصنَع لها بصمةً في خارطة الحياة العظيمة، وما هي إلا أفكار خاطئة، وعادات قديمة، وموروثات متأصِّلة، يتمُّ نَقلُها تلقائيًّا مِن الأجداد إلى الآباء، ومِن ثمَّ إلى الأبناء، وتَنتشِر عادة بشكل كبير في القُرى المصرية والصعيد أكثر منها في المدن.
وباتَت ثقافة العيب تسيطر على أغلب مواضيع حياتِنا اليومية، وهذا ما يهدِّد ويَهدم كيان المجتمع السويِّ، فـ"هذا عيب، وذاك لا يَليق"، فأصبَحت مِن هنا تتحكَّم في سلوكياتنا ومصايرنا، فضلاً عن أنها المحرِّك الأساسي لأفكارنا وأفعالنا.
وفي الحقيقة: إن ثقافة العيب بعيدة كل البُعد عن الأحكام الشرعية ومبادئ الدِّين وتعليماته وتوجيهاته، فلا هي تعمل على إقامتِه، ولا ترعى تطبيقه، بل يطغى عليها التقاليد الاجتماعيَّة المُتوارَثة أبًا عن جدٍّ.
والفَرق شاسع بين ما يُبيحه الدِّين وما يُحرِّمه، وبين ما تُبيحه العادات والتقاليد وما تُحرِّمه؛ فلدَينا - على سبيل المثال لا الحَصْر - نماذجُ بسيطة ومُنتشِرة؛ كحِرص النساء على زيارة القبور في الأعياد والمُناسَبات الدينيَّة، على الرغم بأن ذلك مِن "المنهي عنه، وكَرِه بعض الفقهاء فِعلَه في ذاك اليوم"، ولكن تخشى تلك النسوة مَن أن يُعاب عليها مِن أقرانها إذا لم تفعل هذا الفعل وتذهب في العيد، فها هي هنا قد أتتْ بأمر منهيٍّ عنه في الدِّين خشية "العيب"!
مثال آخر:
إذا ارتكَب الطِّفل خطأ مُعيَّنًا، أو تحرَّك مِن مكانه عند زيارة أحدٍ ما، أو جلس في مجالس الكبار، فإننا ننهَره ونَنهاه ونَنهال عليه بالتقريع والتوبيخ مردِّدين: "عيب"، "يا ولد عيب، اصمتْ؛ لدينا ضيوف"، فبتصرُّفنا هذا قد نتسبَّب في ضعف شخصيَّة أبنائنا، فضلاً عن أن تلك المجالِس هي مدارس تعليم الرجولة والصَّلابة، ولقد حَرَص النبي - صلى الله عليه وسلم - على مُجالَسة الأطفال ومُمازَحتهم واللعب معهم، ولم يرَ في ذلك غضاضةً ولا ضيقًا، وهو صاحب المقام العالي الرفيع، وبرغم أعباء الدعوة وانشغالِه بها، ولكنَّه - صلوات ربي وسلامه عليه - هو القدوة والمربي الكريم، إلا أن بعض الآباء والأمهات قد يُسيئون التصرُّف مع أبنائهم في تلك المواقف، ولا يَقتدون بهدْي النبيِّ الكريم، ولا يتَّبعون الأُسُس التربوية القويمَة؛ فمِن المُفترَض والصحيح تربويًّا إذا ما ارتَكب الطفل خطأً ما أن نقوم بتوعيتِه وتوجيهِه التوجيه السليم، كأن يُخطئ ويرفَع صوته على أبيه مثلاً، ففي تلك الحالة لا نقول له فقط: "عيب يا ولد، لا ترفع صوتك على أبيك"، دون توجيه وتقويم، ولكن علينا أن نُرشِده ونُذكِّره بالأوامر الإلهية، ونُبيِّن له فضْل الوالدَين واحترامهم وطاعتهم، واقتران عبادة الله - عز وجل - بطاعة الوالدَين؛ كما قال تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ﴾ [الإسراء: 23]، فيترسَّخ في ذهنِه ووجدانه قَدْرُ الوالدَين وقيمتُهم، فيسعى دائمًا ويَحرِص على نَيل رضاهم.
ومن الممارسات الخاطئة أيضًا أننا نرى البعض - كبيرًا كان أو صغيرًا - في كل خُطوة أو نفَسٍ يُردِّدون كلمة "عيب" "وحرام"، دون وعْي ولا إدراك ولا سنَد شرعيٍّ، فهكذا أخَذوها ونقلوها عن الآباء، وهؤلاء غير واعين لخُطورة انعكاس ذلك في حياةالآخَرين، والآثار المترتِّبة على ترديدهم لتلك الجُمَل، فهذا شابٌّ يتحرَّج مِن أن يعمل بعمل بسيط يَلتمِس فيه الكسب الشريف الذي يَقتات منه ويُلبِّي حاجته وحاجة أسرته؛ خشية التقاليد الاجتماعيَّة، والخَوف من أَلسِنة الناس التي لا يَسلم منها أحد؛ فـ "عـيب عليك أن تعمل بهذا العمل"، و"لا يَليق بعائلتِك ذات الحسب والنسَب"، وعلى الرغم مِن الظروف المادية الصعبَة التي يُعاني منها الشباب وتُعاني منها بلادنا، وانتشار البطالة والفقر، مع توافر فرص عمل بسيطة وشَريفة أمامنا، لكنَّ الكثير مِن الشباب يُعلون ثقافة "العيب" ويَضعونها نصْب أعينِهم كحجر عثرةٍ في طريق كسْب العيش الكريم، فكم مِن وظيفة شريفة في مجالات حرفيَّة ومهنيَّة مُتعدِّدة نظر إليها الشباب والمجتمَع على أنها مِن الوظائف الدونيَّة، في حين يوجد لدَيه الاستِعداد للهجرة إلى الخارج، مع القابليَّة للعمل بمهنة دونيَّة - كغسيل الأطباق مثلاً - في الوقت الذي يخشى أن يعمل بها في بلاده بسبب الخجَل ومَخافَة "العيب".
فبالله عليكم، كيف لمَن دارت به نوائب الدنيا وأُغلِقت الأبواب في وجهِه، أن يستجيب لندائهم، وتؤثِّرَ فيه عاداتهم وتقاليدُهم؟!
منذ متى وأصبح الرِّزق عيبًا وذنبًا يُرتكب؟!
مِن المؤسف حقًّا أن تلك الثقافة باتَت تتحكَّم في حياتنا، وتُسيِّرنا هكذا على هذا النحو، بل إنها تشكِّل عِبئًا كبيرًا علينا، وتُعيق تقدُّمَنا وازدِهار مجتمعِنا.
فإلى متى تستمرُّ هذه الثقافة؟ ومتى يَترك الأهل والمجتمع تلك العادات البالية التي تَبتعِد عن الأصول الشرعيَّة لدينِنا السمْح؟
متى نتحرَّر ونَكسِر تلك القيود والأصفاد التي تُكبِّل عُقولنا وأيدينا، دون المساس بأحكام دينِنا؟
لقد آن الأوان أن نَقِف على الأسباب الحقيقة لثقافة "العيب"والتمسُّك بالتقاليد الاجتماعيَّة البالية لدى شُعوبنا، والتي تَرجع إلى تفشِّي الجهل، وغياب الوعي الثقافي، وضَعفِ الوازِع الدِّيني، ونَعمل على تجاوُزها مِن خلال الرجوع للدِّين والسنَّة المطهَّرة، ونبْذ الأفكار والسلوكيات النابِعة والمُستمَدَّة أصولُها وفروعها مِن عصر الجاهلية والمُعتَقدات الشركيَّة الفاسِدة، فلا يُعيقنا كلامُ الناس ولا نخشى مَلامتَهم، ولكن الله أحقُّ أن نَخشاه.
منقول
|
|
|
12-18-2014
|
#5982
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
رسالة من الأمل إليك :
"اصبر فإن الألم حتمًا سينتهي"
|
|
|
12-18-2014
|
#5983
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
"كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي
وإذا ما ازددت علماً زادني علماً بجهلي "
|
|
|
12-18-2014
|
#5984
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
ربنــــا لا تحرمنـــا خيــر ما عندك بســوء ما عندنـــا
|
|
|
12-18-2014
|
#5985
|
رد: مدونة أبو مسلم (قصص وفوائد ونوادر)
سُبحان من إذا عصيناه ستر
وإذا تُبنا ورجعنا إليه غفر
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن
| | | | | | | | | | | | | | |