( المليون رد) قلب منتديات قبائل ال تليد

عندما تبحر في مجال تحبه ،
تشعر بأن الشغف يتملكك في كل خطوة ،
تشعر بأن العطاء ينبع من اعماق روحك ،
تشعر بأن التعب لذيذ في ذلك السبيل ،
تشعر بأن الرحلة ممتعه وإن طال الطريق ؛
إن اردتم أن تتذوقوا لذّة الحياة فاعملوا في ما تحبون ،
أو أحِبوا ما تعملون

كمية الشعور بالراحة والطمأنينة في دقائق مع القرآن ،
لن تحصل عليها حتى لو قضيت الساعات الطِوال في وسائل التواصل

أُمورنا مُرتَبة في السماء ،
نَظُن بأننا نختار ، نَظُن بأننا نُقرر ، ثم تأتي [ كُن فَيكون ] ،
وتعرف أنكَ لا تملِك من أمركَ شيء

عقلك مغناطيس ..
‏إذا فكرت في الرحمة جذبت الرحمة إليك ،
و إذا فكرت في المشاكل جذبت المشاكل إليك ،
عليك دائمًا أن تزرع الأفكار الجيدة وابق دائمًا إيجابيًا و متفائلًا ،
ما نزرعه في عقلنا نحصده في حياتنا ،
فكر بإيجابية و سوف تصبح الحياة أسهل

ومن الأرزاق ما تُعرف بإسم ؛
‏[ الأرزاق المنسية ] مثل
سكينة الروح ،
وصحة الجسد ،
ودعوات الوالدين ،
ولقاءات الأحبة ،
ووجود الإخوة ،
والعائلة حولنا ،
وضحكات الأطفال ،
والصحبة الصالحة ،
وصلاح النفس ،
والصلاة في وقتها

مهما كنت مُقصِّرًا ففي داخلك بذرة خير ،
لا تتركها في العراء تتجاذبها الشياطين ،
اسقها بدموع توبتك في خلواتك ،
ونمِّها بدعائك الصَّادق ،
وثبِّتها بوردِك القرآني ،
واجعلها تحت مُراقبة الله ،
ثُمَّ قوِّها باليقين بالله ،
والأهمّ أن لا تُهملها وتغفل عنها حتى تموت

كُن شخصًا جيدًا ، لكن لا تُضيع وقتك في إِثبات ذلك

مهما فعلت بك الحياة ،
لا تتوقف عن صنع الخير ،
فما عند الله خير وأبقى

إذا علَّمتَ ولدًا فقد علّمتَ ( فردًا )،
‏وإذا علَّمتَ بنتًا فقد علّمت ( أمّةً )

أغلب الصدمات في الحياة سببها انبهار البدايات ،
فلا تنبهر حتى تثق ، ولا تثق حتى تجرب

‏{ اقترَبَ للنَّاسِ حِسابُهُم وهُم في غَفلةٍ مُعرِضُون }

‏قالت أم المؤمنين زينب : « يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون ؟!
قال صلى الله عليه وسلم : نعم إذا كثُر الخبَث »

مهما كان الواقع مؤلم ،
‏لا تفقد ثقتك بالله ،
‏في غمضة عين ،
‏يغير الله من حال إلى حال

‏﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾

‏لا تفتح على نفسك باب شر وفتنة وإضلال وظلم
بنشر الأغاني والمسلسلات والصور ،
باب لا يغلق حتى بعد موتك

إن الإنسان يُزهِر ويُبدِع عندما يجد الدعم
، والاحتواء ، والإيمان ، والتقدير ،
ويذبل كأوراق الخريف عندما يفقد ذلك ،
وإن الأرواح المعطاءة التي تشكُر ،
وتُحَفِّز، وتُقَدِّر ، وتدفع للأفضل ،
هي من دعائم النجاح والازدهار ؛
وإدراك ذلك يجعلك تُعِيد النظر في تعاملك مع مَن حولك

الفجر لا يوقظ العيون من أحلامها ،
ولكنه يوقظ الأرواح لأحلامها