( المليون رد) قلب منتديات قبائل ال تليد

‏"اللهم العوض لكل شعور هزّ القلب وأتعبه."

‏"أقداركم تؤخذ من أفواهكم، فإن دعوت الله بالنجاح ستنجح، وإن دعوته بالتيسير سييُسِّر لك أمورك كلها، كما أنَّ الله لن يلهمك الدعاء بشيء لا يريده لك ولا ليمنعك أجره؛ بل يلهمك لأنه يريدك أن تأخذ ما تتمنّى بإذنه، فتفاءل بالخير تجده، واعلم أنَّ مادام الله ألهمك الدعاء، فأمنيتك لك!"

‏عظيم شعور الإطمئنان في: "العودة إلى الله"، مهما كنت محاط بأهل، مهما كنت وحيد في هذه الحياة، مهما حظيت برفقة جميلة، أيًّا كان ما تمرّ به.. لحظة استيعابك إن الله -وحده- ما تحتاج إليه.. يجعل كل هَمّ كنت تشعر به يختفي؛ فاللهمّ رُدّنا إليك ردًا جميلًا ♥️!

‏يقول أحدهم :
"منذُ أن لزمت الحوقلة وكل الأمور المُعقدة حلّت،
والعُسر أصبح يُسرًا،
والهمّ أصبح فرجًا،
والحُزن تبدّل سعادة"
" لاحول ولاقوة الا باللة"
أكثروا منها بقلبٍ مُستشعرٍ لعظيم معناها.

‏اطمئن فإن لك ربً يُدبر الأمر أفضل مما تدبّره لنفسك .

‏سيسقينـا الله فرحًـا
وكأننا لـم نظمـأ يـومـاً.

‏"الحمدلله على اختيارات الله لنا، دائما هي المُنجية."

‏“ اللّهُم ارزقني أجمل مما تمنَّيت، وأكثر مِما توقَّعت ، وأفضلُ مِما دعوت .”

‏" لا تجعل العوائق توقف مسيرتك .. اذا واجهت حائطاً فلا تستدر لتعود خائباً ، عليك ان تحاول تسلقه ، أو المرور من خلاله ، أو حتى الالتفاف من حوله" ..

‏قد يشك الناس فيما تقول ، و لكنهم سوف يؤمنون بما تفعل ، لذا أفعل اشياء عظيمة تدل على أنك شخص مميز ومُختلف ..

‏تنام وانت تحمل الهموم وتستيقظ والله يغمرك بالبشائر ..
اطمئن واستبشر وارح قلبك فلا شيء يضاهي لطف الله 🕊

‏الروتين " عمل نفس الاشياء بشكل متكرر" يشعرك بالامان لأنك أعتدت عليه وألفته نفسك وارتاح له قلبك.
لذلك تجد معظم الناجحين لا يوجد لديهم روتين فهم:
- متجددين بإستمرار
- يخوضون تجارب جديده "مدروسه" بكثره
- يحاولون اتقان المهارات التي تساعدهم على تطوير اعمالهم
- يصنعون البهجة وسط التعب

‏في علم النفس:

الشخصيات تختلف في طريقة تعبيرها عن الحب ، وعدم تفهمك للغة الطرف الآخر يجعلك تعتقد انه لا يحبك!
ومنها:
1- شخصيات تعبر بالكلام الجميل
2- شخصيات تعبر بالهدايا
3- شخصيات تعبر بكثرة الملامسه والتلاصق
4- شخصيات تعبر بالافعال والمواقف
5- شخصيات تعبر بالمراقبه والغيرة!

‏القوه من الله .. يتبقى عليك السعي بلا يأس🤍

‏اللهَّم إني أسالك توفيقاً في طريقي، وراحةً في نفسي، وتَيسيراً في أمري، ربّ أعوذ بك من شَتاتِ الأمر، ومسّ الضُّر، وضيق الصدر.