( المليون رد) قلب منتديات قبائل ال تليد

‏هذا سبيل الله

عن عبد الله بن مسعود قال خط لنا رسول الله صلى الله عليه و سلم خطا ثم قال : " هذا سبيل الله ثم خط خطوطا عن يمينه وعن شماله وقال هذه سبل على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه " ثم قرأ ( إن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه )

رواه أحمد

‏حق المسلم على اخيه المسلم

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " حق المسلم على المسلم خمس : رد السلام وعيادة المريض واتباع الجنائز وإجابة الدعوة وتشميت العاطس "

( متفق عليه )

‏هنيئاً لمن يبدأ يومه بهذه العبارة :

يا مالك الملك وكّلتك أمري واستودعتك همّي فبشّرني بما يفتح مداخل السعادة إلى قلبي

‏ما يُسْتَعَاذ منه بعد الصلاة

عن سعد أن كان يعلم بنيه هؤلاء الكلمات ويقول : إن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يتعوذ بهن دبر الصلاة : " اللهم إني أعوذ بك من الجبن وأعوذ بك من البخل وأعوذ بك من أرذل العمر وأعوذ بك من فتنة الدنيا وعذاب القبر " .

رواه البخاري

‏إن الله يُعطيك ما دام قلبك لم يملّ الطلب، كرم الله أوسع من خيالك، وأكبر من حاجتك، وأرحَب من أمانيك

‏اللهُم نستغفرك من كل ذنب يكون سبب في قطع الرجاء، ورد الدعاء، وتوارد البلاء، وترادف الهموم، وتضاعف الغموم، ونستغفرك عن كل وقت لم نذكرك فيه.

‏اكتبنا يالله، من أصحاب اليمين الذين تقول لهم : هذه الجنة التي كنتم بها تُوعدون فادخلوها سالمين

‏يا مالك الملك و كلتك امري و استودعتك همي ف بشرني بما يفتح مداخل السعادة إلى قلبي

‏لا تدري بأي شيء تدخل الجنة ؟

بدمعة ، بإبتسامة ، بكلمة طيبة ، بصدقة ، بتلاوة آية ، بتسبيحة او بسلامة صدر !

"ولا تحقرن من المعروف شيئاً" :)) !

‏يارب أبعد عني متاعب الدُنيا، اللهُم بحجم سمائك أرح قلبي واسعدني سعادة لا تفنى ولا تزُول.

‏"سأل رجل الشافعي رحمه الله فقال:

يا أبا عبد الله، أيُّما أفضل للرجل: أن يمكن أوأن يبتلى؟

فقال الشافعي: لا يمكَّن حتى يبتلى، فإن الله ابتلى نوحاً، وإبراهيم، وموسى، وعيسى، ومحمداً صلوات الله وسلامه عليهم، فلما صبروا مكنهم، فلا يظن أحد أنه يخلص من الألم البتة".

‏في الخلوة مع الله لن تُصاب بالإحراج لو دمعت عينك ، أو تلعثمت كلماتك . فالضعف بين يدي الله قوّة وعِزة !

‏رب اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين و
المؤمنات يوم يقوم الحساب ☘

‏" وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ " 💙

اللهم إني أسألك حسن الخاتمة 🙂

‏قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( الكبائر : الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وقتل النفس، واليمين الغموس )

[البخاري]