من ابتلي بسوء الظن
راح يعيش طول حياته في تعب وارهاق
نفسي وارق ..
ويتابع غيره في كل صغيره وكبيره
سواء بالواقع أو عبر الويب
ويحول كل حركه أو رد أو فعل أو قول
أنه هو المقصود
ليعيش حياه تعيسه بشك وظن وعدم ثقه...
سوء الظن شعووور متعب جدا
عشته فتره
وكانت من أقسى الفترات عليا
لاحتكاكي بأشخاص في واقعي يسيئون كثيرا
تخلصت من هؤلاء الاشخاص وقلت صلتي بهم
وتخلصت من سوء الظن الحمدلله لانه ليست
من اطباعي ..
وابدلته بحسن نيه وحسن الظن
والتمس لمن حولي لهم الأعذار مهما كانت الأخطاء
فوالله وبالله
عايشه مرتاحه الفكر والبال والضمير ..
,,,,
الطيبه ليست غباء
الطيبه عفويه وطهارة قلب خاليه
من اي شوائب
نعمه يتفقدها قاسية القلوب
الطيبون قلوب لاتقدر بثمن
وأن يساندك أحد منهم ،
ويعاملك برفقٍ شديد في يومك الثقيل،
أمورٌ كهذه لا تُنسى أبداً .💔♥
روتيننا اليومي الذي قد نتضايق منه
كل يوم بنفس الروتين يوجد البعض
يتمنى هذا الروتين اليومي
لذلك
ما دمت تستيقظ وأنت
بصحة وعافية
أمن وأمان
تأكل وتشرب وتتحرك
لم يأكل جسمك المرض
ولم ينهك جسدك الالام
ولم تفقد احد
فقد ملكت الدنيا بأكملها
فحمد الله واشكره كثيراً
والأمور الأخرى من منغصات تهووووون♥🌹
فهي من مستلزمات الحياه وأقدارها💔
نكذب ع انفسنا عندما نواسيها
بأننا تعافينا فيها من أمور
كانت مصدر الم لنا وإزعاج وكانت
تحول بيننا وبين سعادتنا
ومازلنا نتحمل ومازلنا نجامل
ومازلنا نبذل العبىء الأكبر
وكل ما نشعر انها فرجت
تعود وتحكم إغلاق الالم
قد نجمع كل ماالم بنا ونجعله
امام مرأي أعيننا ولكن نستحضر المعافاه
ونجعله في ركن الذكريات المؤلمه
والألم مازال يستمر
ونواسي انفسنا بان الجميل قادم
وماهو إلا سراب من بعيد
بالفعل بارعون في إتقان التمثيل
ع انفسنا بهذه الأدوار والأفكار
أحياناً ....
نبتعد دون نقاش ، دون عِتاب ، دون عناء...
إبتعاد صامت جداً،،،،
إبتعاد لا ملامح له،،،
ذلك النوع مِن الإبتعاد الذي يُسمَى ....
إكتفاء مِن التَعَب،،،
فيه موضوع ضايقني كثير شفته عبر اليوتوب
قناه اسمها اغاني قرانيه
صاحبها يقول الغرض انه نوصل القران
بطريقه جميله لكل الناس
ايات قرانيه نصا حاطينها مع موسيقى رااااب
ساخبه اغلب السور حاطها
الله ياخذ فاتحها ويجعل له يوم اسود
ويشل يده ويكون عبره للجميع
والحمدلله تم التبلغ عن القناه
من الجميع
ولكن كل شوي يفتح قناه ثانيهً،،