قصه موثره

قصه موثره:

كانت إمرأة تضرب إبنها كل يوم..
وكان الضرب أمام الناس يوميا..
وكان الإبن ﻻ يبكي أو يشتكي من ضربها له..
وﻻ يتلفظ بالألفاظ وﻻ يعترض أو يهرب منها..

وبعد مرور سنين والولد أيضا ﻻ يبكي وﻻ يعترض..
أصبح الإبن رجﻼ وله أوﻻده..
وهي مازالت تضربه كل يوم امام الناس..

وفي يوم من اﻷيام ضربته أمه فبكى
الرجل حتي ابتلت لحيته.. و حينما ذهبت
الأم بعيدا عنه أسرع الناس إليه

وقالوا له لماذا بكيت اليوم باستثناء الفترة
الطويلة الماضية بنفس الضرب..
ما السبب الذي جعلك تبكي ؟؟


فقال الرجل وهو يبكي :
كيف ﻻ أبكي وأنا أشعر بأن قوة أمي قد
ضعفت.وظهرالعجز بها. 👵
‏كيف ﻻ أبكي وباب من أبواب الجنة قد اقترب أن ينغلق ..😭

أين نحن من هذا البر..؟؟


>>ان الطرح مكرر ايلاف انقليه 😶🫡

،،،

هدوء المساء ,انسان نادر معجبون بهذا

وين مثل هذا الأبن في هذه الأيام..
نادر جدا جدا ان تجد مثل هذا البر وهذا الصبر..

كل الورود لك

ندى معجب بهذا

قصة مؤثرة تدمع منها العين..

اللهم ارزقنا بر أباءنا في حياتهم وبعد وفاتهم..

جزاك الله خير سفيرتنا

ندى معجب بهذا

قصة غير منطقية بتاتا .

اجزم ان هذه الام مريضة ولا تمت بصلة
للامومة الحقيقية او ان الابن مصاب بنوع
من الاعاقة ..!
هذا مش بر منه !
وربما قصة للموعظة تسلط الضوء
على أهمية البر بالوالدين،
حتى مع اقسى التعامل منهم
. وان لبرهم قيمة عظيمة يجب التمسك بها .


الف شكر سفيرتنا وتسلم ذائقتك

تسسلم الاناامل ي رب
على جهودك اللي تقدميهاا
باقات من الشكر والتقدير
على المواضيع الرائعه والمميزة
لروحكك جنائن الورد