السؤال الخامس عشرمن الفعالية الثقافية

ما صحة النشيد المنسوب إلى النبي صلى الله عليه وسلم " طلع البدر علينا " ، وهل يجوز ترديده ؟


الجواب يطول شرحه وهناك نقاط الافضل ذكرها من ان ينسخ الجواب كاااملا

موفقين يارب

لا حرج في إنشاد هذه الأبيات، والاستئناس بها، وحفظها، وتعليمها الأولاد الصغار، وإن لم تثبت بالأسانيد الصحيحة،

الخلاصة أنه لا حرج في إنشاد هذه الأبيات ، والاستئناس بها ، وحفظها ، وتعليمها الأولاد الصغار ، وإن لم تثبت بالأسانيد الصحيحة ، فإن مثل هذه الأحداث تكفي روايتها وشهرتها بين أهل العلم ، ثم إن القصة لم تتضمن نسبة هذه الأبيات إلى معين من الصحابة ، وإنما تنسبها للنساء والصبيان والولائد [ يعني : الجواري الصغار ] ؛ فهذا أسهل لشأنها .

نتنقع هنا ساعه ننتظر واخرتها يجي قناص ويجاوب قبلنا 😵‍💫

الخلاصة
أنه لا حرج في إنشاد هذه الأبيات ، والاستئناس بها ، وحفظها ، وتعليمها الأولاد الصغار ، وإن لم تثبت بالأسانيد الصحيحة ، فإن مثل هذه الأحداث تكفي روايتها وشهرتها بين أهل العلم ، ثم إن القصة لم تتضمن نسبة هذه الأبيات إلى معين من الصحابة ، وإنما تنسبها للنساء والصبيان والولائد [ يعني : الجواري الصغار ] ؛

أولا:


ورد إنشاد هذه الأبيات - ذات المعاني الصادقة – في كتب السيرة، وفي بعض كتب الأثر.


أما المأثور من ذلك فهو ما يرويه عبيد الله بن محمد بن عائشة رحمه الله (228هـ) قال:



ثانيا
ضعف سند هذه الأبيات لا يعني عدم جواز ذكرها أو حكايتها أو إنشادها، فمعانيها صحيحة حسنة، وشهرتها بين المسلمين شهرة ذائعة واسعة، وليس فيها شيء منسوب إلى النبي صلى الله عليه وسلم حتى يُتشدد في إسنادها، إنما هي من كلام الصحابة رضوان الله عليهم.

كنت ناويه اسبقكم هههع
بس النقطه ال3 لخبطتني 😇

جميع الروايات عن هذه الأييات سندها ضعيف
ولكن ضعف سندها لا يعني عدم جواز ذكرها أو حكايتها أو إنشادها ، فمعانيها صحيحة حسنة ، وشهرتها بين المسلمين شهرة ذائعة واسعة ، فلا حرج في إنشادها، والاستئناس بها ، وحفظها ، وتعليمها الأولاد الصغار ، وإن لم تثبت بالأسانيد الصحيحة ، فإن مثل هذه الأحداث تكفي روايتها وشهرتها بين أهل العلم ، ثم إن القصة لم تتضمن نسبة هذه الأبيات إلى معين من الصحابة ، وإنما تنسبها للنساء والصبيان والولائد [ يعني : الجواري الصغار ] ؛ فهذا أسهل لشأنها .

أولا:
ورد إنشاد هذه الأبيات - ذات المعاني الصادقة –
في كتب السيرة ، وفي بعض كتب الأثر .


ثانيا :
ضعف سند هذه الأبيات لا يعني عدم جواز ذكرها
أو حكايتها أو إنشادها ، فمعانيها صحيحة حسنة
، وشهرتها بين المسلمين شهرة ذائعة واسعة..

لا حرج في إنشاد هذه الأبيات
والاستئناس بها وحفظها
وتعليمها الأولاد الصغار
إن لم تثبت بالأسانيد الصحيحة
فإن مثل هذه الأحداث تكفي روايتها وشهرتها
بين أهل العلم ، ثم إن القصة لم تتضمن نسبة هذه
الأبيات إلى معين من الصحابة
وإنما تنسبها للنساء والصبيان
[ يعني : الجواري الصغار ]
فهذا أسهل لشأنها.

يا سلام عليكم
احس اول سؤال جاوبتم عليه بتمعن
اجابات كلها روعة
كأنكم متفقين تلخصون الاجابه بما تظمنت وتنوعت المواضيع الخاصة بالسؤال
شكرا من الاعمااق
............
انتظروني مع السؤال السادس عشر