عدد مرات النقر : 74
عدد  مرات الظهور : 10,530,528
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 10,530,528
عدد مرات النقر : 184
عدد  مرات الظهور : 10,530,528
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 10,530,528

عدد مرات النقر : 134
عدد  مرات الظهور : 10,530,528
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 10,530,528
عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 10,530,528

عدد مرات النقر : 216
عدد  مرات الظهور : 18,585,912 
عدد مرات النقر : 288
عدد  مرات الظهور : 19,685,655

عدد مرات النقر : 36
عدد  مرات الظهور : 2,675,260 
عدد مرات النقر : 404
عدد  مرات الظهور : 30,049,503

عدد مرات النقر : 369
عدد  مرات الظهور : 33,571,998 
عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 33,571,998
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-03-2018
الرحال غير متواجد حالياً
SMS ~ [ + ]
http://a.up-00.com/2018/03/152096016681961.gif
لوني المفضل Black
 عضويتي » 2101
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 04-30-2019 (05:17 PM)
مواضيعي » 175
آبدآعاتي » 1,827
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الرحال الاعضاءالرحال الاعضاءالرحال الاعضاءالرحال الاعضاءالرحال الاعضاءالرحال الاعضاءالرحال الاعضاءالرحال الاعضاءالرحال الاعضاءالرحال الاعضاءالرحال الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الحلقة الثامنه من سلسلة قصة يوسف




السلام عليكم اهلا بكم مع هذي الحلقة وهي الثامنه من سلسلة قصة يوسف بن النبي يعقوب وهي بعنوان التهمة الباطلة



التهمة الباطلة


يا للمفاجأة المذهلة! ها هو العزيز زوج راعيل (زليخا) يقف عند الباب ومعه ابن عمها، دهش الرجلان مما رأيا، راعيل مرتبكة مضطربة منفعلة كالمجنونة، ويوسف صامت حائر، وقد أفلت من راعيل تواً بعد أن شقت قميصه! صرخ العزيز غاضباً:ما هذا يا راعيل.؟! ماذا يجري بينكما وفي لحظة استجمعت راعيل زليخا كل مكرها، وقالت لزوجها: وهي تتظاهر بالبراءة والعفة:


)
مَا جَزَاء مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوَءًا إِلاَّ أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)



ما أطغى الحب على قلب راعيل! فقد اقترحت هذا العقاب ليوسف، ولا تريد له عقاباً آخر، كالطرد، لأنها لا تريد أن يكون بعيداً عنهاثم أشارت إلى يوسف وزعمت لزوجها أنه هو الذي كان يريد منها الفاحشة والاعتداء على شرفها، ولم يكن في نية يوسف أن يفضحها أمام زوجها بل كان ينوي أن يستر خطيئتها، ولعلها تتوب إلى الله وتستغفره لأن الله ستير يحب الستر.ولا يزال العزيز وابن عم راعيل لدى الباب، حيث جرت محاكمة سريعة حاسمة، وفي لحظة وقوع الجريمة، وها هو العزيز مع ابن عمها يستمعان وهما غير مصدقين لما يستمعانوبعد اتهام راعيل الباطل، لم يبق أما يوسف إلا أن يدافع عن نفسه ويثبت براءته فقال:


)
هِيَ رَاوَدَتْنِي عَن نَّفْسِي(


لكن العزيز تحيّز إلى راعيل لأنها أثارت حميته وغيرته بما قالت، وكاد يبطش بيوسف، وهو في غاية الغضب والغيرة.لكن ابن عمل راعيل اختار دور الشاهد فجأة، وكان رجلاً مسناً ذا خبرة وتجربة وذكاء، فقد لفت قميص يوسف الممزق نظر هذا الرجل ففكر بذكاء وسرعة بديهة و شهدهذا الرجل الحكيم فأنصتوا له، مستعدين لقبول شهادته ومتوقعين أن يشهد لصالح راعيل لأنه

(شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا)


لكن شهد وقال بما لم يخطر لهم على بال احد :


(
إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الكَاذِبِينَ(




فنظر الجميع إلى قميص يوسف نظر العزيز وراعيل وابن عمها الشاهد الذكي فلم يروا في القميص شقاً من الأمام، فسكن بعض غضب العزيز لكن الشاهد لم يكتف بهذا بل أردف قائلاً:

(وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِن الصَّادِقِينَ(

وقيل ان الشاهد كان طفل ف المهد والله اعلم

الحكم العادل


كانت تلك شهادة حاسمة في المحاكمة الخاطفة، ولكن القاضي كان هو ضحية أخرى، لأنه الزوج نفسه، إنه العزيز الطيب، الذي ذهبت بسمعته زوجه المدللة الفاتنة راعيل.وتأمل العزيز الشهادة وفكر فيها ملياً، فرآها عادلة حكيمة، فاقتنع بأن راعيل هي المذنبة وحدها. أما راعيل فبهتت لهذه الشهادة المفاجئة الصادقة، ثم أقبل العزيز على يوسف، وراح يتفحصه فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍاقتنع تماماً بأن راعيل زليخا هي وحدها المذنبة وليس يوسف. وعاد العزيز والتفت إلى راعيل، والغضب يغلي في قلبه، فقال لها:
(إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ)


وهكذا ألقى العزيز اللوم كله على راعيل زليخا واتهمها بأن الذي جرى إنما هو من مكرها هي، مكرها العظيم، فوقفت منكسة الرأس مجللة بالعارأما يوسف فظل صامتاً، لم ينطق بأي كلمة، إذ لم تنته المحاكمة بعد، ولم يسأله أحد شيئاً، ونظر العزيز إلى يوسف البريء كل البراءة، ورد له اعتباره أولاً، وطلب منه أن يكتم كل ما حدث ذلك اليوم، وذلك حفاظاً على سمعة العزيز، فخاطبه باسمه إكراماً له وقال


)
يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا(


وعاد وخاطب زوجه بلهجة آمرة ساخطة، مترفعاً حتى عن ذكر اسمها كأنه يريد أن ينساها في تلك اللحظة لو استطاع فقال لها:


)
وَاسْتَغْفِرِي لِذَنبِكِ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ(

ولم يفعل العزيز أو يقل أكثر من هذاّ أهذا كل هذا؟ يا للعجب؟ ترى لماذا؟ لانه كان يحب راعيل حباً عظيماً، لا يستطيع أن ينتزعه من قلبه مهما فعلت راعيل، هذا الحب الآسر جعل العزيز ضعيفاً أمامها لا يستطيع مخالفتها ولا معاقبتها.وانتهت المحاكمة السريعة، وهم لا يزالون لدى الباب وخرج يوسف بريئاً كما هو أبداً... ولكن هل يكتفون بهذه الشهادة القاطعة.

الشائعات تملأ مصر

خمس خادمات في قصر العزيز كن يسترقن السمع لكل ما قيل، فعرفن القصة كاملة، وهم لا يشعرون، لا العزيز ولا يوسف ولا راعيل، ومن أفواه هؤلاء الخادمات انتشر خبر الفضيحة في المدينة، وأول من وصل الخبر إليهن، كن نساء الطبقة المقربة من بيت العزيز، نساء الأمراء وبنات الكبراء، فجعلن من امرأة العزيز لقمة سائغة تتردد على ألسنتهن، وهكذا لم ينجح العزيز في كتم الخبر كما تونى أو توقع، وكما أوصى يوسف بالصمت عندما قال له:
(
يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا).

وبدأ النسوة المترفات المنعمات المتبطلات المتعطلات، يتسلين ويتشفين بحديث الفضيحة، ورحن يتنقصن من راعيل، ويقللن من شأنها، ولكل منهن مأرب فيما تروي، وقلن شامتات:


)
امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَن نَّفْسِهِ(


ثم شرعن ينسجن حديثاً، يطوّلنه تطويلاً، كي يتلذذن به ويتشفين، ف يا للعار، هكذا كن يتهامسن امرأة العزيز – رئيس وزراء مصر – تفعل هذه الفعلة الشنعاء الشائنة، فتطلب من فتاها مرة بعد مرة، أن تفعل الفاحشة معه! ترى أي جنون أصابها فذهب بعقلها، حين تطلب من عبدها الخادم في بيتها، هذا الطلب المخزي.
ثم يغرقن في اللوم، لوم راعيل، ويقعدن يفسرن الأسباب بعضهن لبعض:

(قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ(

وهذا عار آخر، أن تسقط راعيل في حب فتاها العبد المجلوب إلى مصر من فلسطين، العبد الذي اشتروه من سوق الرقيق، سوق النخاسين حيث يباع العبيد ويشترون، كأية بضاعة أخرى!، ثم تهوي نسوة المدينة في ما بينهن باللوم على راعيل فيتساءلن: كيف عشقته كل هذا العشق المجنون؟يا لضلالها.ثم حملت رياح النميمة رائحة النفاق، الذي دار في بيوت نسوة المدينة حتى وصلت إلى بيت امرأة العزيز راعيل


)
فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ)

وعرفت أنهن عبنها وانتقصن منها، اشتعل قلبها حزناً لاهباً على خيبتها في الحصول على ما أرادت من يوسف، وعلى فضيحتها أمام زوجها! وها هو حزن آخر لا يقل عنه ألماً، هو حديث هؤلاء النسوة الشامتات اللواتي تعرف راعيل زليخا أنهن لسن أفضل منها حالاً لو أنهن رأين يوسف وعرفنه، كما عرفته راعيل.

الوليمة الخبيثة



لم تكن أي من نسوة المدينة تتوقع ما فعلت راعيل، وذلك عندما

(أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ)


ودعت أربعين امرأة منهم لحضور وليمة فاخرة في قصرها، تقيمها على شرفهن، فمضين إليها فرحات يقلبن في نفوسهن شتى الاحتمالات، هل تعتذر لهن عما سمعن عنها؟!هل تلومهن؟. أم هل تبرر لهن فعلتها الشنعاء! أم ربما ستنكرها إنكاراً شديداً وتهددهن. وحين وصلت النسوة إلى القصر، ودخلن قاعة الضيوف الواسعة كانت راعيل قد

)أَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً)


حيث هيأت لهن في مجلسها الفخم ما يتكئن عليه من الوسائد والنمارق، لكي يتكئن عليها مائلات مترفات متنعمات.
ثم أحضرت لهن طعاماً لا يؤكل إلا بعد قطعه بالسكين

(وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّينًا(

فبدأت النسوة يتناولن الطعام ويتحدثن وفي نفوسهم ما في نفوسهم.وفي تلك اللحظة وعلى غير توقع منهم، ذهبت راعيل إلى يوسف، وقال له:
(اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ(


وخرج يوسف على النسوة المترفات

(فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ)



لقصد صعقت النسوة لجماله الفاتن، وحسنه الرائع، وسرت فيهن دهشة بالغة، ورحن يتطلعن مفتونات مسلوبات العقول إلى حسن يوسف فنسين أنفسهن، وكأنهم غبن عن وعيهن، ولم يعدن يشعرن بشيء، إلا جمال يوسف الذي لا يقاوم، ونسين كل شيء حتى نسين كيف يستعملن سكاكينهن بل نسين ان بين ايدهن مائده

(وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ)



فجرحن أيديهن بأيديهن بسكاكينهن!.يا للفتنة أي جمال هذا وأي نور ساطع رأينه يشرق في وجه يوسف، فلم يتمالكن أنفسهن:


)
وَقُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا هَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ(

وغرقت النسوة في نشوة التأمل في جمال يوسف، وعشقنه من أول لحظة، فاخذن يلاطفنه ويبدين ميلهن إليه، حتى أن بعضهن حاولت إغراءه علانية، لقد غرقت النسوة في بحر من الجمال والحب، ما عرفن مثله قط، فنسين مضيفتهن راعيل ونسين كل وقارهن.كل هذا وراعيل تنظر وتتشفى، وإن كانت ليست أقل عشقاً له منهن وفجأة توجهت إليهن وقالت، كأنها نالت ثأرها منهن
(قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ(
ولما اطمأنت تماماً بانهن وقعن كلهن في حب يوسف وصرن مثلها في هواه، ولم تعد تخاف وشايتهن، فأنها اعترفت لهن بعشقها الكبير ليوسف.واعترفت ببراءته وأكدت أنها هي التي راودته عن نفسه وقالت لهن بجرأة من غلبها الحب، وأذهلتها نشوة الانتصار على النسوة:


(
وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسَتَعْصَمَ(

ثم التفتت إلى يوسف وقالت مهددة، وهي تحدثهن وأقسمت لهن:


)
وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَ)،

وبهذه الجراءة أو هي الوقاحة التي لا تصدر إلى

عن قلبا قد أسره الحب أسراً أعلنت راعيل أمام

النسوة أنها ستبقى تراود يوسف وتراوده حتى

يطاوعها! وإلا فسوف تأمر به ليسجن، حيث

يلقى الذل والضيم.

نلتقي ان شاء الله ف الحلقة القادمة



 توقيع : الرحال

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد) مفرح التليدي - مـــدونـات الأعــضــاء 8163 04-30-2024 06:48 AM
الحلقة التاسعه من قصة يوسف الرحال - القسـم الاسلامـي 3 06-04-2018 03:13 PM
الحلقة السابعة من قصة يوسف الرحال - القسـم الاسلامـي 8 06-03-2018 09:30 PM
الحلقة الالسادسة من سلسلة قصة يوسف الرحال قسم القرآن وعلومه 3 06-02-2018 03:47 PM
الحلقة الرابعه من سلسلة قصة يوسف الرحال قسم القرآن وعلومه 5 06-01-2018 12:14 AM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون