ظاهرة انتشار الميوعه بين الشباب

لماذا نشااهد في زمننا هذا ظاهرة انتشاار الميوعه

بين فئة من الشبااب وخااصة لما تكون حياته بأحضان الترف

لماذا تقلد هذه الميوعه من الفئة الأخرى أقل ترفاً

ماهي العوامل التي ساعدت على انتشار تلك الظاهرة

بالتأكيد المسؤل المباشر هو غياب الرقابه من الأسره


وربما تعتبره الاسرة وساام أو علامه مميزه

وإذا كان عكس ذلك الأسره قامت بدورها صح ما هي

الطريقه للحد من ظاهرة الميوعه بين الشباب

لنفترض أن هذا الضاهره اعتبرت من الشباب موضه

في ضل غياب الرقابه
ما هو دورك انت اتجاه هذه الظاهرة هل هو التزام الصمت

وتمضي أو تترك بصمه ايجابيه نحو تلك الفئه

اسأله كثيره تطرح نفسها من كل جانب

لماذا لايكون للأسره دور ثقافي تربوي يسااعد ذلك الطفل

منذو نشأته 0
مثال0 هذا الطفل لما ينادى من قبل اهله يا أبا فلان اليست

هذه الكنيه تسااعده على الاستشعاار بأنه اكبر من البدايات

ليتعايش مع المسؤليه وتتنمى بداخله الرجولة
مع عدم تجاهل الدور الأسمى في غرس الرجوله في تعليم الابناء
{ك}السباحة{و}الرماية{و}ركوب الخيل
وهذي من وصايا الرسول عليه افضل الصلاة وازكى التسليم

لماذا لم يرافق والده لمجالس الرجاال ومجالس حلق الذكر

شمروا ع سواعدcom واسدحوا ارائcom والله المستعان

قبل انطلاقتنا وللأمانه هذا الطرح طرحته في السودان بمعرف العالمي

قبل عشر سنوات تقريبا مع اجراء بعض التعديل فلا تؤاخذوني في البدايات كنت كرتون😭😭😭

هلا بك اخي الصامت وبما طرحت ) ؛
موضوع شيق ويستحق الوقوف والتآمل والادلاء بالاراء الصائبة ،
فربما ساهمنا ولو بقليل مما لدينا في اعانة شبابنا من تلك الهاوية
التي وقعوا فيها اقتباسآ من عادتت الغرب المدمرة !؛؟

سجلت دخولي ولي عودة باذن الله
وسأضع الموضوع في التنبيهات متمنين من الجميع المشاركة .

‏

بالتأكيد المسؤل المباشر هو غياب الرقابه من الأسره

‏

من وجهة نظري ان هذا ما يعتبر سبب كافي لان تلاقي بعض الاب والأم محترمين ومراقبين ويعمسون وش يسوون بولدهم وينصحونه وكل شي قاموا بدورهم لكن ولدهم مع الخيل يا شقرا
لان السبب الأكبر هو (الصحبه الفاشله )والتقليد الأعمى الأصدقاء ترا لهم دور كبير في سلوك الولد
بعضهم صحيح الاب والأم يعتبر لهم يد وسبب منهم من يشجعهم على المهزله ومنهم لا يحاولون يصلحون ولكن لا حياه لمن تنادي حتى هيبة الاب والأم بزمننا صارت شبه معدومه لان مافي خوف من الله اولا
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} [آل عمران:102].


‏

وربما تعتبره الاسرة وساام أو علامه مميزه
‏

ايوه بعضهم يفتخرون ان ولدهم واو على قولتهم ما يدرون ان المياعه والسخافه ماهي صفات الرجل
نتكلم عن الرجال والرجولة في زمنٍ فقدت الأمة أخلاق الرجولة، وصرنا نرى أشباه الرجال ولا رجال، غثاءً كغثاء السيل. أو كما قالوا
يثقلون الأرض من كثرتهم ثم لا يُغنون في أمر جلل


لا بد أن نعلم أن هناك فرقٌ بين الرجل والذكر
فكل رجل ذكر وليس كل ذكر رجل
ما أكثر الذكور لكن الرجال منهم قليل
ولقد جاءت كلمة (ذكر) في القرآن الكريم
غالباً في المواطن الدنيوية التي يجتمع فيها الجميع
مثل الخلق وتوزيع الإرث وما أشبه ذلك، أما كلمة رجل فتأتي في المواطن الخاصة التي يحبها الله تعالى، ولذلك كان رسل الله إلى الناس كلهم رجال قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا} [يوسف: 109]
الرجولة هي تحمُّلُ المسئولية في الذب عن التوحيد، والنصح في الله، والدفاع عن أولياء الله قال الله تعالى: {وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ} [القصص: 20]. ما جعله يأتي من أقاصي المدينة، وما جاء يمشي بل جاء يسعى لماذا؟ دفاعاً عن أولياء الله والدعاة إلى الله، إنها الرجولة الحقة بكل معانيها.
الان لو جيت تنصح واحد منهم قام يزعل من كلمه الحق

((((((لماذا لم يرافق والده لمجالس الرجاال ومجالس حلق الذكر)))))
الموضوع متشعب
ولكن ان قام الاب والأم بدورهم سواء نصح وتوجيه خلاص هذا يعتبر شي إيجابي لكن ان ما نفع يشوفون مع من يمشي ولدهم ويدعون له دايم بالصلاح والهدايه ولا يدعون عليه لان دعوة الوالدين مستجابه الله مستعان

أحزنتني قصه واحده تقول زوجها دعاء على ولدهم دعوه تقول يوم دعا حسّيت انه انصب علي مويه بارده تقول ما مر يومين الا وهم دافنين ولدهم الله مستعان تبكي بألم وحسره
الله يهديهم يارب ولا يفجعنا بالمصائب ويكفى اولادنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.

لابد كل اب وكل ام مايدعون على ولدهم مهما حصل
يدعون له بالهدايه . والصلاح فان الله قادر ان يذهب عنه الاذى ومنهم رفاق السوء
الرجولة رأيٌ سديدوكلمة طيبة ومروءةٌ وشهامةٌ، وتعاون وتضامن. الرجولة: ليست هي تطويل الشوارب ورفع الصوت والصياح وليست عرض للقوة والعضلات.
إن الرجال: لن يتربوا إلا في ظلال العقائد الراسخة، والفضائل الثابتة، والأخلاق الحسنة. الرجال: لن يتربوا إلا في ظلال بيوت الله، في ظلال القران والسنة النبوية. الرجال هم الذين يَصدُقون في عهودهم، ويوفون بوعودهم، ويثبتون على الطريق، قال الله تعالى:{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}
الرجال: هم الذين يعلمون علم اليقين أن حال الأمة لا يمكن تغييره إلا بصلاح الأفراد وإيجاد الرجال، قال تعالى:{إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ}



اللهم اجعل خير أعمارنا أواخرها وخير أعمالنا خواتمها، هذاوصلوا عباد الله على رسول الهدى فقد أمركم الله بذلك في كتابه فقال:{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً}

صباح الخيرات ..


وما عَجَبٌ أن النساء ترجَّلَت
.. ولكنَّ تأنيثَ الرجال عُجَابُ

من وجهة نظري ان الاسرة ، المنزل ، الاب والام تحديدا هم بيت القصيد
فالتربية الدينية والتوجيه والمتابعة المستمرة تقف عقبة في كبح انتشار هذا السلوك
المشين في اللبس والحركات والدلع الزايد المفرط فيه ومايتبعه من افساد في اخلاقهم ..
اما لو كان بهذه الاسرة خلل من الاساس فهو من اعطى ومهد لهم هذا الاتجاه المنحرف
وقولوا على الدنيا السلام
وفيه عوامل كثيرة ايضا لها دور في تفعيل الحركات المايعة كالفراغ
واصدقاء السوء في سن معين حيث تكون شهية الابناء منفتحة ومتقبلة لكل ماتراه
وتسمعه وبرضو كله يتوقف على مدى متابعة الاهل لابنائهم سواء في المدرسة او الشارع !

جاء على بالي استشهد بموقف والدي رحمه الله
مع اخواني ايام ماكانوا بمرحلة المتوسط والثانوي ،، كان عنده مباديء
لا يفرط فيها ابدا مع العلم انو انسان سفري وكان متزوج اجنبيه لكن متابعته
كانت دقيقة وياويل يشوف احد لابس بنطلون وقميص في عزيمة او اجتماع رسمي مع العايلة
او يطول شعره ولا يسوي
سكسوكة هههه يأمرهم امر بخلع اللبس اذا ماعجبه ولا شاف فيه حركات غير لايقة،،
بس كانوا مطيعين صراحة ولا يخالفون له امر حتى وان كانت
رغبتهم ملحة في هذا الجانب ،، والحين اختلف الوضع ماادري وشحصل ومثل ماقالت اختي مناية الجنة
الاهل احيانآ يربون احسن تربية وتكون الاسرة ملتزمة ولكن العوامل المؤثرة في
الخارج تكون اقوى وتذهب تربيتهم سدى
والاكيد ان الغرب ماقصروا في توعيتهم وتثقيفهم الفاسد من خلال
مايبثون من سموم عبر القنوات والمحطات ......! اضافة الى التقليد الاعمى
للفنانين في لبسهم وقصات شعورهم وميوعتهم وقلت ادبهم ،، صاروا مساكين
والله اكلوا الطعم ومهم دارين عن العواقب الوخيمة خلفه ،؛!

اللهم اصلح نياتنا وذرياتنا .

هذا مالدي ..
وتشكر اخي الصامت على الطرح الهادف
لاعدمناك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منايا الجنه

‏

من وجهة نظري ان هذا ما يعتبر سبب كافي لان تلاقي بعض الاب والأم محترمين ومراقبين ويعمسون وش يسوون بولدهم وينصحونه وكل شي قاموا بدورهم لكن ولدهم مع الخيل يا شقرا
لان السبب الأكبر هو (الصحبه الفاشله )والتقليد الأعمى الأصدقاء ترا لهم دور كبير في سلوك الولد
بعضهم صحيح الاب والأم يعتبر لهم يد وسبب منهم من يشجعهم على المهزله ومنهم لا يحاولون يصلحون ولكن لا حياه لمن تنادي حتى هيبة الاب والأم بزمننا صارت شبه معدومه لان مافي خوف من الله اولا
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} [آل عمران:102].


‏
ايوه بعضهم يفتخرون ان ولدهم واو على قولتهم ما يدرون ان المياعه والسخافه ماهي صفات الرجل
نتكلم عن الرجال والرجولة في زمنٍ فقدت الأمة أخلاق الرجولة، وصرنا نرى أشباه الرجال ولا رجال، غثاءً كغثاء السيل. أو كما قالوا
يثقلون الأرض من كثرتهم ثم لا يُغنون في أمر جلل


لا بد أن نعلم أن هناك فرقٌ بين الرجل والذكر
فكل رجل ذكر وليس كل ذكر رجل
ما أكثر الذكور لكن الرجال منهم قليل
ولقد جاءت كلمة (ذكر) في القرآن الكريم
غالباً في المواطن الدنيوية التي يجتمع فيها الجميع
مثل الخلق وتوزيع الإرث وما أشبه ذلك، أما كلمة رجل فتأتي في المواطن الخاصة التي يحبها الله تعالى، ولذلك كان رسل الله إلى الناس كلهم رجال قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا} [يوسف: 109]
الرجولة هي تحمُّلُ المسئولية في الذب عن التوحيد، والنصح في الله، والدفاع عن أولياء الله قال الله تعالى: {وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ} [القصص: 20]. ما جعله يأتي من أقاصي المدينة، وما جاء يمشي بل جاء يسعى لماذا؟ دفاعاً عن أولياء الله والدعاة إلى الله، إنها الرجولة الحقة بكل معانيها.
الان لو جيت تنصح واحد منهم قام يزعل من كلمه الحق

((((((لماذا لم يرافق والده لمجالس الرجاال ومجالس حلق الذكر)))))
الموضوع متشعب
ولكن ان قام الاب والأم بدورهم سواء نصح وتوجيه خلاص هذا يعتبر شي إيجابي لكن ان ما نفع يشوفون مع من يمشي ولدهم ويدعون له دايم بالصلاح والهدايه ولا يدعون عليه لان دعوة الوالدين مستجابه الله مستعان

أحزنتني قصه واحده تقول زوجها دعاء على ولدهم دعوه تقول يوم دعا حسّيت انه انصب علي مويه بارده تقول ما مر يومين الا وهم دافنين ولدهم الله مستعان تبكي بألم وحسره
الله يهديهم يارب ولا يفجعنا بالمصائب ويكفى اولادنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.

لابد كل اب وكل ام مايدعون على ولدهم مهما حصل
يدعون له بالهدايه . والصلاح فان الله قادر ان يذهب عنه الاذى ومنهم رفاق السوء
الرجولة رأيٌ سديدوكلمة طيبة ومروءةٌ وشهامةٌ، وتعاون وتضامن. الرجولة: ليست هي تطويل الشوارب ورفع الصوت والصياح وليست عرض للقوة والعضلات.
إن الرجال: لن يتربوا إلا في ظلال العقائد الراسخة، والفضائل الثابتة، والأخلاق الحسنة. الرجال: لن يتربوا إلا في ظلال بيوت الله، في ظلال القران والسنة النبوية. الرجال هم الذين يَصدُقون في عهودهم، ويوفون بوعودهم، ويثبتون على الطريق، قال الله تعالى:{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}
الرجال: هم الذين يعلمون علم اليقين أن حال الأمة لا يمكن تغييره إلا بصلاح الأفراد وإيجاد الرجال، قال تعالى:{إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ}



اللهم اجعل خير أعمارنا أواخرها وخير أعمالنا خواتمها، هذاوصلوا عباد الله على رسول الهدى فقد أمركم الله بذلك في كتابه فقال:{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً}

اضف الى ذلك اختلاط المفاهيم وهذا ما يشكل السوادالاعظم في هذا الجانب في اواسط المجتمعات خاصة ظاهرة التقليد ومحاولة الدفاع والتبرير بفكر ليبرالي ملوث تماماً يدعوا للانفتاح
تجاوزوا في جد العرف والمبدأ فاندثرت القيم
فمن ظلم المقارنه التعميم فهناك شربحة ترى الاشياء وتسميها بأسمها في اطار العرف والمبدأ الحسن
ولن نجد تلك العدوى تخترق حواجزهم أو التأثر بها والشوهد كثيرة
والله المستعان...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
من السودان جاايبه المووضووع ماشا ءالله يعيطك العافية

فا لو لاحظنا من الناادر الميوعه عندهم
لانهم ما عندهم وقت لدلع ولااا ترف ويعود اصلا في التربيه
لو لاحظنا كمان داائما اولاد اهل القرى والجبال والصحااري والبدو بصفه عاامه تنعدهم عندهم
تفكيرهم متى اكبر وكيف اصبح وماذا سا اصبح و باي صوره مشرفه اكوون والمكانه الذي يطمح بها مناافسه حقيقه لتثبت الذات
فا الاهل ومحيط الاسره هم العاامل الرئيسي لنشات شاب سوي يمتلك معالم الرجووله

اصبحت معالم الرجوله وتعليمها لابناائنا لان قتل لروح الطفوله كما يدعوون والكلام في هذا المووضووع يطوول

هناك من ينشاء بعد 7 بنات يكون عامل رئيسي للمويعه برغم وجود بعض من البنات في الاسره ما تتشبه بالرجال

حتى تكون عوننا لاسرتها كما يروون ولكن نجد فيه صفه او طريقه لا تعجب ولا تليق به

ان لم تنتبه الاسره ان هو في النهاية رجل لابد ان تزرع فيه صفه تعجله رجل بغض النظر عن الطريقه فاتختلف من اسره لاسره

يعني ((ينجلد لين ما يأأمن ويعرف ان الله حق )) هههههه زبده الكلام



الصااامت يعطيك العافية يارب مجهود وتواجدك تشكر عليه

دمت بصحه وعافية

استرنا يالله في الدنيا والاخرة واستر على ولادنا من شرور الغرب وسمومهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الجنوب

صباح الخيرات ..


وما عَجَبٌ أن النساء ترجَّلَت
.. ولكنَّ تأنيثَ الرجال عُجَابُ

من وجهة نظري ان الاسرة ، المنزل ، الاب والام تحديدا هم بيت القصيد
فالتربية الدينية والتوجيه والمتابعة المستمرة تقف عقبة في كبح انتشار هذا السلوك
المشين في اللبس والحركات والدلع الزايد المفرط فيه ومايتبعه من افساد في اخلاقهم ..
اما لو كان بهذه الاسرة خلل من الاساس فهو من اعطى ومهد لهم هذا الاتجاه المنحرف
وقولوا على الدنيا السلام
وفيه عوامل كثيرة ايضا لها دور في تفعيل الحركات المايعة كالفراغ
واصدقاء السوء في سن معين حيث تكون شهية الابناء منفتحة ومتقبلة لكل ماتراه
وتسمعه وبرضو كله يتوقف على مدى متابعة الاهل لابنائهم سواء في المدرسة او الشارع !

جاء على بالي استشهد بموقف والدي رحمه الله
مع اخواني ايام ماكانوا بمرحلة المتوسط والثانوي ،، كان عنده مباديء
لا يفرط فيها ابدا مع العلم انو انسان سفري وكان متزوج اجنبيه لكن متابعته
كانت دقيقة وياويل يشوف احد لابس بنطلون وقميص في عزيمة او اجتماع رسمي مع العايلة
او يطول شعره ولا يسوي
سكسوكة هههه يأمرهم امر بخلع اللبس اذا ماعجبه ولا شاف فيه حركات غير لايقة،،
بس كانوا مطيعين صراحة ولا يخالفون له امر حتى وان كانت
رغبتهم ملحة في هذا الجانب ،، والحين اختلف الوضع ماادري وشحصل ومثل ماقالت اختي مناية الجنة
الاهل احيانآ يربون احسن تربية وتكون الاسرة ملتزمة ولكن العوامل المؤثرة في
الخارج تكون اقوى وتذهب تربيتهم سدى
والاكيد ان الغرب ماقصروا في توعيتهم وتثقيفهم الفاسد من خلال
مايبثون من سموم عبر القنوات والمحطات ......! اضافة الى التقليد الاعمى
للفنانين في لبسهم وقصات شعورهم وميوعتهم وقلت ادبهم ،، صاروا مساكين
والله اكلوا الطعم ومهم دارين عن العواقب الوخيمة خلفه ،؛!

اللهم اصلح نياتنا وذرياتنا .

هذا مالدي ..
وتشكر اخي الصامت على الطرح الهادف
لاعدمناك .

كلام منطقي واظف اليه التقليد من الصفات الدخيلة
وكنوع من الحرية المزعومة التي تجاوزت الحدود بل نوع من التباهي
خلاف بعض التقليعات الصبيانيه في فئة عمريه لا تخرجه عن طبيعتة
وفعلا الدور الاسري والمتابعة الدوريه المستمرة تنمي الرجوله
لكن للاسف بعض الاسر سلبيه تجاهلت ادوارها ونحرت براءة الطفل ع مسارح الاهمال
ولك الشكر خيتي ع مرورك الفخم وحرفك الالق

ودي

بسم الله الرحمن الرحيم
لا تزال تؤذي مشاعرنا ومشاعر الرجولة مناظر بعض شبابنا المستغربين الذين يكادون يذوبون رقة وأنوثة في لباسهم وطريقة كلامهم، وسلاسلهم المعلقة على صدورهم، وخواتمهم الموزعة على أصابع أيديهم، وأصواتهم المائلة إلى التأنث والرخاوة، والموسيقى الصاخبة التي تنبعث من سياراتهم، ومكالماتهم «الجوالية"المتكسرة التي تدل على أن وراء سماعة الجوال ما وراءها. لماذا هذه الميوعة؟؟، ومن أين خرج هذا النوع من الشباب؟ وأين أقسام التربية وعلم النفس في جامعاتنا عن هذه الفئة التي تنحدر في أودية اللهو والتثني والميل إلى تقليد النساء؟؟ وهل هنالك دراسات تربوية درست هذه الظاهرة، وإذا كانت موجودة فأين هي، وأين إعلامنا وصحافتنا عن المناقشة الجادة لهذه التوجه المشين؟! كيف سلك الشاب هذه الطريق المنحرف عن الرجولة والشهامة؟! سؤال يوجه أول ما يوجه إلى الأسرة التي يعيش فيها هذا الشاب، فمما لا شك فيه أن في الأسرة خللاً أوجد هذا الاتجاه «المعاكس» لقيم الرجولة، وملامح الشخصية المسلمة المستقيمة، فالأبوان إن كانا موجودين يحتاجان إلى وقفة حاسمة للمناقشة، فلربما كانا يعانيان من خلل جعلهما يرضيان بهذا التوجه للأبناء، وهذا الخلل قد يكون سلوكياً، وقد يكون حاجة وفقراً، وقد يكون انحرافاً فكرياً، وقد يكون انشغالاً بمشاغل الحياة، أو بالثروة والمال، أو بالترحال والأسفار.

شكرآ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام هتان

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
من السودان جاايبه المووضووع ماشا ءالله يعيطك العافية

فا لو لاحظنا من الناادر الميوعه عندهم
لانهم ما عندهم وقت لدلع ولااا ترف ويعود اصلا في التربيه
لو لاحظنا كمان داائما اولاد اهل القرى والجبال والصحااري والبدو بصفه عاامه تنعدهم عندهم
تفكيرهم متى اكبر وكيف اصبح وماذا سا اصبح و باي صوره مشرفه اكوون والمكانه الذي يطمح بها مناافسه حقيقه لتثبت الذات
فا الاهل ومحيط الاسره هم العاامل الرئيسي لنشات شاب سوي يمتلك معالم الرجووله

اصبحت معالم الرجوله وتعليمها لابناائنا لان قتل لروح الطفوله كما يدعوون والكلام في هذا المووضووع يطوول

هناك من ينشاء بعد 7 بنات يكون عامل رئيسي للمويعه برغم وجود بعض من البنات في الاسره ما تتشبه بالرجال

حتى تكون عوننا لاسرتها كما يروون ولكن نجد فيه صفه او طريقه لا تعجب ولا تليق به

ان لم تنتبه الاسره ان هو في النهاية رجل لابد ان تزرع فيه صفه تعجله رجل بغض النظر عن الطريقه فاتختلف من اسره لاسره

يعني ((ينجلد لين ما يأأمن ويعرف ان الله حق )) هههههه زبده الكلام



الصااامت يعطيك العافية يارب مجهود وتواجدك تشكر عليه

دمت بصحه وعافية

هههههه ينجلد ياهلا با ام هتان
اتفق معك في اختلاف ونمط العيش في الباديه تشغلهم العزله عن مساهدة
تلك المناظر المشينه والدور الاسري في حياة الابناء هو اساس والبنة البناء
فمتى اهملت وغفلت عن مراقبتها وادوارها وقع المحذور

اطلالة فخمه
شكرا عميقه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرجسية

استرنا يالله في الدنيا والاخرة واستر على ولادنا من شرور الغرب وسمومهم

سرني حضورك النرجسي خيتي



ودي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سدرة

بسم الله الرحمن الرحيم
لا تزال تؤذي مشاعرنا ومشاعر الرجولة مناظر بعض شبابنا المستغربين الذين يكادون يذوبون رقة وأنوثة في لباسهم وطريقة كلامهم، وسلاسلهم المعلقة على صدورهم، وخواتمهم الموزعة على أصابع أيديهم، وأصواتهم المائلة إلى التأنث والرخاوة، والموسيقى الصاخبة التي تنبعث من سياراتهم، ومكالماتهم «الجوالية"المتكسرة التي تدل على أن وراء سماعة الجوال ما وراءها. لماذا هذه الميوعة؟؟، ومن أين خرج هذا النوع من الشباب؟ وأين أقسام التربية وعلم النفس في جامعاتنا عن هذه الفئة التي تنحدر في أودية اللهو والتثني والميل إلى تقليد النساء؟؟ وهل هنالك دراسات تربوية درست هذه الظاهرة، وإذا كانت موجودة فأين هي، وأين إعلامنا وصحافتنا عن المناقشة الجادة لهذه التوجه المشين؟! كيف سلك الشاب هذه الطريق المنحرف عن الرجولة والشهامة؟! سؤال يوجه أول ما يوجه إلى الأسرة التي يعيش فيها هذا الشاب، فمما لا شك فيه أن في الأسرة خللاً أوجد هذا الاتجاه «المعاكس» لقيم الرجولة، وملامح الشخصية المسلمة المستقيمة، فالأبوان إن كانا موجودين يحتاجان إلى وقفة حاسمة للمناقشة، فلربما كانا يعانيان من خلل جعلهما يرضيان بهذا التوجه للأبناء، وهذا الخلل قد يكون سلوكياً، وقد يكون حاجة وفقراً، وقد يكون انحرافاً فكرياً، وقد يكون انشغالاً بمشاغل الحياة، أو بالثروة والمال، أو بالترحال والأسفار.

شكرآ

اذا الاسرة هو من يشار اليه باصبع الاتهام في عمليه اهمال الدور الرقابي في مسيرة الابناء وهذ ا هو الخلل فعلا
اضافه جميله


اشكرك

أنا ما احزن إلا على الأم والأب ..

كانوا يحلمون بالفخر في أبنهم حين يكبر

ولكن لأسف أصبحوا الفاشلون أأكثر بكثير من الصالحين

إلا من رحم ربي


شكرا لك اخوي على ها الطرح الجمميل .

شكرا تليق خيتي ع مرورك الفخم
جل التحايا