عدد مرات النقر : 73
عدد  مرات الظهور : 10,108,819
عدد مرات النقر : 85
عدد  مرات الظهور : 10,108,819
عدد مرات النقر : 184
عدد  مرات الظهور : 10,108,819
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 10,108,819

عدد مرات النقر : 133
عدد  مرات الظهور : 10,108,819
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 10,108,819
عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 10,108,819

عدد مرات النقر : 216
عدد  مرات الظهور : 18,164,203 
عدد مرات النقر : 287
عدد  مرات الظهور : 19,263,946

عدد مرات النقر : 36
عدد  مرات الظهور : 2,253,551 
عدد مرات النقر : 404
عدد  مرات الظهور : 29,627,794

عدد مرات النقر : 369
عدد  مرات الظهور : 33,150,289 
عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 33,150,289
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

آل تليد الأستشارات وتطوير الذات |هنا الأستشارات | | النفسيه والاجتماعيه | | فن النجاح وتطوير الذات | | التنمية البشرية| | حياتنا صفحة بيضاء | |ونحن بفكرنا وعملنا | | نملأها ألواناً زاهية مبهجة |

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ 2 يوم

انسان نادر متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2583
 جيت فيذا » Mar 2021
 آخر حضور » منذ 22 دقيقة (12:45 PM)
مواضيعي » 1421
آبدآعاتي » 33,075
تقييمآتي » 63081
الاعجابات المتلقاة » 4006
الاعجابات المُرسلة » 5071
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » انسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لزوج سيء الخلق



الزوج سيء الخلق
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

تزوجت منذ ثلاثة أعوام، ورزقني الله بطفلة، وقد تركت بيت الزوجية عندما بلغت ابنتي السنة والنصف؛ وذلك للآتي: زوجي رجل مدخن لا يصلي إلا في البيت، ما عدا الجمعة، وحاولت معه ولم أستطع، حتى صلاته يؤخرها – أحيانًا – ويجمعها - أحيانًا – ولا يقبل نصحي، عصبي جدًّا جدًّا، ينهرني ويوبخني عند أدنى شيء، يلعنني – دومًا - ينعتني بكلمة فاجرة، يقذف في شرفي، مرة يناديني بحمارة، بقرة، ثورة، ووو، قد يعلو صوته شاتمًا لي في سوق، أو مستشفى، أو مكان عام، يحاول النيل من شخصيتي، يسفهني، واعترف لي أنه يفعل ذلك؛ لأنه وقع له حادث على أعضائه التناسلية؛ أصابه بضعف جنسي، ونفسيته سيئة، وسوسة، واكتئاب، وكُرْه لنفسه، وخوف – أحيانًا - صبرت على حقي كزوجة، لم أُشْعِرْهُ بتقصيره في فراشه، راتبه ضعيف؛ اشتريت له سيارة، أدفع أجرة سكننا، ومصروفي وابنتي، وكل ما يحتاجه، لم أجد احترامًا ولا تقديرًا في بيته، ودائم التهديد لي بالطلاق، لا يحترم أهلي، وتعبت نفسيتي منه كثيرًا، الآن هربت إلى بيت أهلي، لا أريد إلا الانفصال، فماذا بشأن ابنتي لا أريد أن يكون له حق حضانتها؛ لما ذكرت من خلقه على الكبير والصغير، حتى على عامل النظافة، أفيدوني، هل قراري صائب؟ وهل أحتفظ بحضانة ابنتي - خاصة - أنني موظفة، وعلى قدر من الدين والخلق - والحمد لله - بشهادة الجميع، لقد استخرت، وهذا قراري، لكنه بدأ يعترف بخطئه، ويرسل مسجلات غرامية، لكن لم أعد أطيقه، وقد قال: والله والله والله، إذا لم تذهب معي هذه الليلة، فكل ما بيننا انتهى، وغدًا تصلها ورقتها، فهل طلق؟ أفيدوني؛ قلبي يتمزق كلما أذكر أنه – يومًا - سيأخذ ابنتي، كيف لها أن تعيش مع أب كهذا، أفيدوني؛ جزاكم الله خيرًا، وهل قراري صائب؟

الجواب:
الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:

فإن استمرار الحياة بين الزوجين غايةٌ من الغايات التي يحرص عليها الدين الحنيف، وإذا كان كذلك، فلا يجب تعريض تلك الحياة للخطر؛ لأسباب عارضة، أو اختلافات بسيطة، فالمشادات الأسرية لا يخلو منها بيت، ولذلك؛ فقد حرم الإسلام على المرأة طلب الطلاق في غير بأس.



روى أصحاب السنن وحسنه الترمذي من حديث ثوبان - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((أيُّما امرأةٍ سألت زوجها طلاقًا من غير بأس، فحرام عليها رائحة الجنة)).



ولذلك؛ فإننا دائمًا ننصح الزوجات بالصبر على أزواجهن، وعدم التسرع في طلب الطلاق - خاصة - إن اعترف الزوج بخطئه، وأنه سبب ما يحدث من مشكلات، وإن كنا نرى أنه يلزم للإقرار بالخطأ وجود خطوات محسوسة للإصلاح، مشفوعة بمجاهد الزوج نفسه، وعدم الاستسلام لذكرى ذلك الحادث، وأن يعلم أن ما حدث له ابتلاء من الله، وأن الله رزقه بالكثير من النعم التي تستحق الحمد والشكر عليها، مع محاولة منك لإعادة ثقته بنفسه.



ومحاولة إصلاحه ما أمكن بتذكيره بالله، وتوسيط من ترينه أهلًا لذلك من الأهل والأصدقاء المقربين، وجاهدي قدر إمكانك بما يبقي الأسرة على كيانها، ويبعد عنها شبح الفرقة.



قال الشيخ سيد قطب - في "ظلال القرآن": "إن الأصل في الرابطة الزوجية هو الاستقرار والاستمرار، والإسلام يحيط هذه الرابطة بكل الضمانات التي تكفل استقرارها واستمرارها، وينظم الارتباطات الزوجية بشريعة محددة، ويقيم نظام البيت على أساس قوامة أحد الشريكين، وهو الأقدر على القوامة، منعًا للفوضى والاضطراب والنزاع، إلى آخر الضمانات والتنظيمات الواقعية من كل اهتزاز، فوق التوجيهات العاطفية، وفوق ربط هذه العلاقة كلها بتقوى الله ورقابته.



ولكن الحياة الواقعية للبشر تثبت أن هناك حالات تتهدم وتتحطم على الرغم من جميع الضمانات والتوجيهات، وهي حالات لا بد أن تواجه مواجهة عملية، اعترافًا بمنطق الواقع الذي لا يجدي إنكاره حين تتعذر الحياة الزوجية، ويصبح الإمساك بالزوجية عبثًا لا يقوم على أساس.



والإسلام لا يسرع إلى رباط الزوجية المقدسة فيفصمه لأول وهلة، ولأول بادرة من خلاف، إنه يشد على هذا الرباط بقوة، فلا يدعه يفلت إلا بعد المحاولة واليأس". اهـ.



أما إن كنتِ قد استنفذت فيما مضى كل الوسائل لتفادي الطلاق، واستمرار العشرة، أو تعلمين من حاله أن كوامن طباعه وأخلاقه ومشاعره يصعب عالجها، أو تحولها للأحسن - فلا حرج عليك في طلب الطلاق بعد ذلك، كما بيناه على موقعنا في الاستشارتين:"هل تصلح الحياة مع زوج مدمن عاطل"، "فالفرقة خيرٌ من بيتٍ لا مودَّة فيه ولا رحمة".



وأما بالنسبة لحضانة البنت، فأنت أحق بها في حال الافتراق، فتبقى في حضانتك، إلى أن تتزوجي، فإن تزوجتِ، سقط حقكِ في حضانة البنت؛ لِمَا رواه أبو داود أن النبي - صلى الله عليه وسلم – قال: ((أَنْتِ أَحَقُّ بِهِ مَا لَمْ تُنْكحِي)).

وتنتقل البنت إلى حضانة أمك، وهو مذهب جمهور العُلماء من المذاهب الأربعة وغيرهم، فلا يحق لأبي الطفلة أن يُنَازِعَ فيها ما دَامت جَدَّة الطفل لأمها سالمة، مُتَوَفِّرَة فيها مُؤهلات الحضانة، فإن كانت غير موجودة، أو لا تريد الطفل، أو غير ذلك، تنتقل الحضانة للأب.

أما قول زوجك: "والله والله والله، إذا لم تذهب معي هذه الليلة، فكل ما بيننا انتهى، وغدًا تصلها ورقتها"، فهذه الصيغة ليست صريحة في الطلاق، وإنما هي كناية معلقة على شرط، ويكون لقوله هذا احتمالان:

الأول: أن يكون قصد من الكناية الطلاق، وقصد من التعليق إيقاع الطلاق إذا لم تذهبي معه، فالحكم في تلك الحال إيقاع الطلاق.


الثاني: أن يكون قصد بقوله هذا التهديد، أو الحث على رجوعك لبيت الزوجية، ولا يقصد بالكناية الطلاق أصلًا، فلا يقع الطلاق.



 توقيع : انسان نادر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 4
, , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سيد الخلق ابو الملكات - منتدى السـيرة النبويه 11 04-10-2023 04:26 PM
حسن الخلق تميم - القسـم الاسلامـي 9 03-29-2018 04:34 PM
جفاف الحلق طيف -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 5 09-05-2017 12:42 AM
حسن الخلق نسيم الجنوب - القسـم الاسلامـي 1 08-17-2015 03:08 AM
كيف تتخلص من “غصة الحلق” ؟! تميم -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 5 10-12-2014 03:08 PM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون