عدد مرات النقر : 232
عدد  مرات الظهور : 16,021,436
عدد مرات النقر : 243
عدد  مرات الظهور : 16,021,436
عدد مرات النقر : 447
عدد  مرات الظهور : 16,021,436
عدد مرات النقر : 104
عدد  مرات الظهور : 16,021,436

عدد مرات النقر : 253
عدد  مرات الظهور : 16,021,436
عدد مرات النقر : 51
عدد  مرات الظهور : 16,021,436
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 29,132,997

عدد مرات النقر : 618
عدد  مرات الظهور : 24,117,989 
عدد مرات النقر : 450
عدد  مرات الظهور : 23,400,373

عدد مرات النقر : 490
عدد  مرات الظهور : 22,151,591 
عدد مرات النقر : 205
عدد  مرات الظهور : 8,904,634

عدد مرات النقر : 376
عدد  مرات الظهور : 25,176,477 
عدد مرات النقر : 443
عدد  مرات الظهور : 39,062,809
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة المواضيع المتعلقة بشهر رمضان المبارك فتاوى وأحكام ادعية واذكار وكل ما يتعلق بالشهر الكريم بشكل خاص والصيام بشكل عام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-16-2020
عروبة وطن متواجد حالياً
لوني المفضل Darksalmon
 عضويتي » 2711
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » منذ 2 ساعات (11:49 PM)
مواضيعي » 750
آبدآعاتي » 74,458
تقييمآتي » 5250
الاعجابات المتلقاة » 312
الاعجابات المُرسلة » 262
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لنجعله فعلا شهر القرآن







بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب الأرض والسماء ، والصلاة والسلام على سيد القراء وإمام الحنفاء محمد بن عبدالله وبعد :
فكثيراً مانقرأ ونسمع عن الربط الكبير بين رمضان والقرآن ففي كتاب الله : ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ.. ﴾
وكان جبريل عليه السلام يدارس نبينا عليه الصلاة والسلام القرآن في رمضان .
وأقرب الناس فهماً للكتاب والسنة هم سلفنا الصالح ، ونتيجة لفهمهم هذا فقد كانوا شديدي العناية بكتاب الله في رمضان قد صرفوا له جلّ وقتهم وساعات نهارهم وليلهم تعظيماً للزمان ومبادرة لهذا الوقت الفاضل .
انظر إلى حال سيدهم صلى الله عليه وسلم مع القرآن الكريم في رمضان ، فقد كان يطيل القراءة في قيام رمضان بالليل أكثر من غيره ، وقد صلى معه حذيفة ليلة في رمضان ، قال :
( فقرأ بالبقرة ثم النساء ثم آل عمران لا يمر بآية تخويف إلا وقف وسأل ، فما صلى الركعتين حتى جاءه بلال فآذنه بالصلاة ) أخرجه أحمد .
أمّا حال السلف مع القرآن في رمضان فعجب عُجاب ، وإليك طرفاً يسيراً من هديهم معه :
كان سفيان الثوري : إذا دخل رمضان ترك جميع العبادة وأقبل على قراءة القرآن .
وكان الأسود بن يزيد : يختم في كل ليلتين في رمضان .
وكان قتادة : يختم في كل سبع دائما، وفي رمضان في كل ثلاث ، وفي العشر الأواخر كل ليلة .
وكان للشافعي في رمضان ستون ختمة يقرؤها في غير الصلاة ، وعن أبي حنيفة نحوه .
وكان محمد بن إسماعيل يختم في رمضان في النهار كل يوم ختمة ، ويقوم بعد التراويح كل ثلاث ليالٍ بختمة.
وكان أبو العباس بن عطاء : له في كل يوم ختمة ، وفي شهر رمضان كل يوم وليلة ثلاث ختمات.
وكان الحافظ بن عساكر: يختم كل جمعة ، ويختم في رمضان كل يوم ، وكان كثير النوافل والأذكار، ويحاسب نفسه على كل لحظة تذهب في غير طاعة .
وأخبارهم في هذا كثيرة جداً .
والمقصود - هنا - بيان حالهم واهتمامهم في القرآن في رمضان واجتهادهم في كثرة التلاوة وهذا كما لا يخفى لا يتأتّى إلا بتفريغ الوقت للقرآن وصرف الهمّة له .
قال الإمام ابن رجب رحمه الله بعد ذكر بعض هذه الآثار :
( وإنما ورد النهي عن قراءة القرآن في أقل من ثلاث على المداومة على ذلك ، فأما في الأوقات المفضلة كشهر رمضان خصوصا الليالي التي يطلب فيها ليلة القدر أوفي الأماكن المفضلة كمكة لمن دخلها من غير أهلها، فيستحب الإكثار فيها من تلاوة القرآن اغتناماً للزمان والمكان ؛ وهو قول أحمد وإسحاق وغيرهما من الأئمة، وعليه يدل عمل غيرهم كما سبق ذكره ) وقد تلقّت الأمّة قوله بالقبول .
* أقول :
إنّ كثيراً منّا ربما قد يُعارض مثل هذه الأمور زعماً أنّ هذا فيه تعطيل للأعمال وتركاً للواجبات ، فيقال له :
لا شك أنّ أداء الواحبات أولى من النوافل ، ولكن هل يأتي في بال أحدنا أنّ أبا حنيفة والشافعي وسفيان والبخاري وغيرهم قد أهملوا ما أوجب الله عليهم ، لا أظنّ أنّ أحداً يتصور هذا وهم أعظم منّا تقوى وفقهاً ، ولكنّه قد تهيأ لهم من البركة في عمرهم ماوفقهم لهذا الخير .
لقد علموا أنّ الزمان فاضلٌ والوقت ليس ثَمُ إلا وقت القرآن ، والزمان ليس ثَمُ إلا زمان القرآن .
القرآن فيه البركة وفيه النور وفيه الخيرات المتتابعة التي لا انتهاء لها - هذا في الجملة - أمّا في رمضان فيعظم الأمر وتزداد العناية ويعظم الإهتمام .
إنّ كثيراً منّا يعتذر لنفسه بأعذار واهية واستنكارات لهذا الحال وهذه الطريقة ولو نظرت له في حقيقة الأمر لوجدتَه مضيّعاً لأمر دنياه وليس لدينه فقط ، فليس هو الذي اغتنم وقته لدنياه وليس هو الذي اجتهد في طاعة مولاه .
بل أموره إن سلمت - من الحرام - فهي في الحلال الذي فوّت به هذا الخير .
لنكن صادقين مع أنفسنا ياإخوة ، أين نمضي أوقاتنا في رمضان ؟
الكثير منّا وقته دائر بين جواله وجلساته وسهراته مع أصحابه ومشاهداته التي - إن سلمت من الحرام - فهو قد فوّتت عليه كثيراً من الخير .
* وهنا ألفت الإنتباه لعمل بعض الإخوة الأخيار الذين قد انشغلوا في أمور الدعوة ونشر الخير ممّن يعملون في الجهات الخيرية أوالقنوات الفضائية النافعة ممّن يقدمون النافع المفيد لعامّة المسلمين وممن يجهدون ويبذلون في رتق الرقع وسدد الخلل وإصلاح الوضع العام واشغال المسلمين بما ينفعهم ، فلا شك أنّ هؤلاء على خير وعلى ثغر عظيم ، وتبقى الوصية لهم أن لا يُهملوا أنفسهم بل يوازنوا بين نفع النّاس والعناية بصلاح قلوبهم ، وأن يفرّغوا كثيراً من الوقت لأنفسهم خصوصاً في العشر الأواخر من رمضان ، وجلّ حديثي هنا لمن هو فارغ ومضيّع لوقته وزمانه الفاضل .
* إنّ توجهك ياعبدالله للقرآن وصرف جلّ وقتك له في رمضان سيُحدث أثراً هائلاً في قلبك من صلاحه وطهارته ونقائه ، وسيكون له الأثر البيّن عليك في مستقبل الأيام .
وأوصي نفسي وإياك إن فرطت في أول الشهر فلا تضيّع آخره فهي أياماً معدوات ، اجعلها خالصة لوجهه الكريم .
تذكّر رفعة القرآن لصاحبه في الدارين ، تذكّر بشارة النبي صلى الله عليه وسلم لقارئ القرآن بقوله :
" اقرأ وارتق كما كنت تُرّتل في الدنيا "
تذكّر وصيته عليه الصلاة والسلام :
" اقرأوا القرآن فإنّه يأتي بوم القيامة شفيعاً لأصحابه "
ختاماً /
ابدأ بداية جادة بطريقة تصاعديه بأجزاء قليلة ثم زد كل يوم ، وكن جاداً قوياً جلَداً مع نفسك ، اصبر وصابر ورابط واتق الله فما فاز مَن فاز إلا من جاهد نفسه وألزمه الخير إلزاماً .
تعامل مع أجهزة التواصل بحزم ، وخفّف من لقاءاتك إلا ما لابد منه ، واستعن بربك ومولاك ، وكرر المحاولات ولا تيأس لآخر يوم من أيام رمضان .
وفقني الله وإياك لهداه ، وجعلنا من أهل القرآن " الذين هم أهلُ الله وخاصته " وصلى الله على نبينا وسيد القراء محمد عليه الصلاة والسلام .






 توقيع : عروبة وطن






رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الموسوعة الكاملة فى علوم القرآن الكريم-محدث- أمـــــــــــــيـــــرة - القسـم الاسلامـي 7 03-08-2024 09:23 PM
فضائل القرآن الكريم جنوبي - القسـم الاسلامـي 5 03-08-2024 09:23 PM
عظمة القرآن الكريم مفرح التليدي - القسـم الاسلامـي 4 03-08-2024 09:23 PM
حكم وصف القرآن بأنه كلام الله القديم طيبة - القسـم الاسلامـي 5 03-08-2024 09:22 PM
خيركم من تعلم القرآن و أمـــــــــــــيـــــرة - القسـم الاسلامـي 7 03-08-2024 09:22 PM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون