عدد مرات النقر : 75
عدد  مرات الظهور : 10,594,415
عدد مرات النقر : 88
عدد  مرات الظهور : 10,594,415
عدد مرات النقر : 185
عدد  مرات الظهور : 10,594,415
عدد مرات النقر : 60
عدد  مرات الظهور : 10,594,415

عدد مرات النقر : 135
عدد  مرات الظهور : 10,594,415
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 10,594,415
عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 10,594,415

عدد مرات النقر : 216
عدد  مرات الظهور : 18,649,799 
عدد مرات النقر : 288
عدد  مرات الظهور : 19,749,542

عدد مرات النقر : 36
عدد  مرات الظهور : 2,739,147 
عدد مرات النقر : 405
عدد  مرات الظهور : 30,113,390

عدد مرات النقر : 369
عدد  مرات الظهور : 33,635,885 
عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 33,635,885
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- مسـاحةُ بِلا حُدود" مسآحة حـرهـ ~ | هنا المواضيع | العامة| التي | لها قسم يختص بها | |من هنا | وهناك |

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-11-2012
ابومنير غير متواجد حالياً
لوني المفضل Darkcyan
 عضويتي » 588
 جيت فيذا » Feb 2011
 آخر حضور » 11-18-2023 (11:40 PM)
مواضيعي » 445
آبدآعاتي » 3,560
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الضيق و القلق و الهم سمة العصر لماذا و ما الحل ؟؟؟؟؟



الضيق و القلق و الهم سمة العصر لماذا و ما الحل ؟؟؟؟؟


إذا تأملنا واقعنا نجد الكل يشكو من الكل و نجد القلق و الضجر و التذمر و الضيق
و لمعرفة السبب لا بد من معرفة تركيبة الإنسان و مهمته و متطلباته و الغاية من وجوده
خلق الله الإنسان من و روح و قلب و عقل ونفس و جسد
و لكل منهم مهمة و غذاء خاص به فإذا حرم من هذا الغذاء شعر الإنسان بالجوع و الألم أي الضيق و القلق
و غذاء الروح و القلب ذكر الله و معرفته و ذكر الله هو كل ما امر الله و رسوله به , فعندما يبتعد الإنسان عن ذكر الله كثيراً سوف يشعر بالضيق و القلق لأن روحه جاعت .
و غذاء العقل العلم و المعرفة النافعة و عندما يبتعد الانسان عن العلم و التفكر سوف يشعر بالنقص و الضعف .
و غذاء الجسد المأكولات و المشروبات الحلال و عندما يتناول الإنسان طعام من مصدر غير مشروع سوف يولد هذا الغذاء اضطراب في الجسم و النفس و القلب .
و غذاء النفس هو إشباع رغباتها و شهواتها و لكن باعتدال و وفق ضوابط محددة من قبل خالقها الذي هو أعلم بما هو الأصلح لها
لأن رغبات هذه النفس مثل المتوالية العددية كلما حققت لها رغبة ولدت عشرة رغبات و إذا حققت لها العشرة ولدت مائة رغبة و هكذا
إذاً فلا مجال لإشباع هذه الرغبات كلها أبداً
و من ظن أنه سوف يشبعها فسوف يظل يلهث ورائها طوال عمره و لن يصل إليها و سيعيش طوال عمره في قلق و ضجر .
و السعي مع الصبر لتحقيق الرغبات باعتدال و عقلانية و بالطرق المشروعة و وفق سلم أولويات و ضرورات الحياة و الإمكانات المتوفرة و السبل المتاحة وبعدالاستعانة بالله لتحقيقها يصل المؤمن إلى ما قسم له مع السعادة و الراحة و الطمأنينة و الأهم من ذلك رضى الله سبحانه و تعالى .
و العجلة في تحقيق الرغبات بسلوك طرق غيرمشروعة سيصل إلى ما قسم له و لكن على حساب سعادته و راحته و صحته و الأهم من ذلك سخط ربه سبحانه و تعالى .
و معرفة الانسان بالحقيقة والحكمة من خلق الله الناس على درجات يخلصه من الحقد و الحسد و يؤدي إلى شعور بالراحة و الطمأنينة
فالله خلق الناس على درجات غني و فقير و متوسط الدخل و رئيس و مرؤوس لحكمة بالغة و هي عمارة الكون
فإذا كان الكل رؤساء فمن أين نأتي برعية و إذا كان الكل مدراء فمن أين نأتي بمرؤوسين و إذا كان الكل أغنياء فمن يقوم بالنظافة و السباكة و الكهرباء و البناء و ...............
و هذه الدرجات الدنيوية ليست دليلاً على أفضليتهم فربما يكون عامل نظافة عند الله خير من وزير لأن الدنيا لا تعدل عند الله جناح بعوضة .
و هي ليست دليلا على السعادة لأن السعادة تنبع من الداخل و لا تأتي من الخارج و من ظنها تأتي من الخارج اخطأ الطريق و سيلهث ورائها طول عمره و لن يصلها .
و من سلبت حقوقه و طالب بها بالطرق المشروعة ولم يحصلها فلا يقلق و لا يحقد فهي في رصيده و محفوظة له ليوم هو في أمس الحاجة لها و قد تم تحويلها من حساب دنيوي فان إلى حساب أخروي باق .
وأحسب أنه لو حكم سيدنا عمر رضي الله عنه في عصرنا لطعن بعض الناس في عدالته و تكلموا في عرضه لأن التقييم يتم من خلال المصلحة الشخصية دون مراعاة مصالح الآخرين
و تحقيق رغبات جميع الناس غاية لا تدرك و لا يقدر عليها إلا خالق الانسان ذو الرغبات الجامحة .
و كذلك معرفة الإنسان للنعم التي ينعم بها و النظر إلى من فقدها يحقق له القناعة و الشكر و بالتالي الراحة و الطمأنينة و منها على سبيل المثال لا الحصر :
حرية ممارسة الشعائر الدينية و هذه من اكبر النعم و لا يعرف قيمتها إلا من فقدها
الشعور بالأمن و الأمان و هذه نعمة لا تعدلها نعمة و لا يعرف قيمتها إلا من فقدها
العيش بمأوى مناسب
العيش بكرامة دون قهر من ظالم أو طاغية
التحلي بالصحة و العافية و هكذا
و خلاصة القول
إن الإنسان مخلوق لينعم و يسعد و يتلذذ بمعرفة الله سبحانه و تعالى , و هي سعادة لا تعدلها سعادة , و وقود هذه المعرفة ذكر الله و التفكر, و كل ما نهى الله عنه يعكر صفو هذه المعرفةً و يسبب قلقاً و ضجراً .
اللهم امنن علينا بصفاء المعرفة و احشرنا مع سيد العارفين و إمام المتقين صلوات الله عليه .


</b></i>



مختار بعنايه لأجلكم



 توقيع : ابومنير

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شكراً من الأعماق ((نسيم الجنوب)) على التوقيع

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الضيق


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 2
,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اعراض انخفاض ضغط الدم تميم -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 5 10-29-2017 12:32 AM
القلق والتوتر وعلاجه. غرور -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 5 02-06-2016 04:18 PM
اسباب فقر الدم وبعض انواعه جنوبي -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 3 08-04-2012 03:46 AM
سلسلة فوائد ونوادر...(3)...(سنة منسيه ... ركعتين بعد العصر)) مفرح التليدي - مسـاحةُ بِلا حُدود" 4 02-25-2012 09:58 AM
اســـرار الحـــجــــامـــه!! مــلــهــاص..> - مسـاحةُ بِلا حُدود" 3 02-13-2011 02:08 PM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون