عدد مرات النقر : 232
عدد  مرات الظهور : 16,179,649
عدد مرات النقر : 243
عدد  مرات الظهور : 16,179,649
عدد مرات النقر : 449
عدد  مرات الظهور : 16,179,649
عدد مرات النقر : 104
عدد  مرات الظهور : 16,179,649

عدد مرات النقر : 253
عدد  مرات الظهور : 16,179,649
عدد مرات النقر : 51
عدد  مرات الظهور : 16,179,649
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 29,291,210

عدد مرات النقر : 619
عدد  مرات الظهور : 24,276,202 
عدد مرات النقر : 450
عدد  مرات الظهور : 23,558,586

عدد مرات النقر : 490
عدد  مرات الظهور : 22,309,804 
عدد مرات النقر : 205
عدد  مرات الظهور : 9,062,847

عدد مرات النقر : 376
عدد  مرات الظهور : 25,334,690 
عدد مرات النقر : 443
عدد  مرات الظهور : 39,221,022
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-26-2016
طيف غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2714
 جيت فيذا » Mar 2015
 آخر حضور » 02-12-2023 (12:25 AM)
مواضيعي » 903
آبدآعاتي » 7,934
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 2
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » طيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير الآية 137 من سورة آل عمران










السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أسعد الله أوقاتكم بكل خير




تفسير الآية 137 من سورة آل عمران

يمتاز الخطاب القرآني، بأنه خطاب يجمع بين الخوف والرجاء،

وبين الترهيب والترغيب، وبين الوعد والوعيد،

وبين البشارة والنذارة، وبين العمل للدنيا والتوجه للآخرة؛

فهو خطاب وسطي، يخاطب جوانب الإنسان كافة،


لا يركز على جانب ويدع جانبًا، بل يأتي على هذا وذاك، بما يناسب المقام،

وبما يقتضيه الحال.


وكان المشركون في معركة أحد قد نالوا من المسلمين،


وأصابوا منهم جراحًا كثيرة وبليغة، وقتلوا منهم عددًا تجاوز السبعين صحابيًا،

وكسروا بعض أسنان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجرحوا وجهه الكريم،

وكادوا يفعلون أكثر من ذلك، ولكن الله سلم.

وقد تأثر المسلمون مما أسفرت عنه نتائج تلك المعركة،


وظنوا أن النصر لم يعد يعرف طريقًا إليهم، فبين لهم سبحانه،

أن النصر والهزيمة، يخضعان قوانين لا تتخلف، وسنن لا تتبدل، فقال تعالى:

{قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ}...

(آل عمران:137).

ومن جملة الآيات التي نزلت بعد وقائع غزوة أحد، قوله تعالى:


{وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}...

(آل عمران:139)،

وقد جاءت هذه الآية لتخفف عن المسلمين ما نزل بهم،

وتطلب منهم أن لا يستسلموا للضعف والهزيمة، ولا ييأسوا من نصر الله،

بل عليهم أن يواجهوا الموقف بقوة وصلابة ورباطة جأش؛

وذلك لأن مكانتهم في الدنيا والآخرة،

أسمى وأرفع من مكانة أهل الكفر والضلال.

وقد روى أهل التفسير في سبب نزول هذه الآية خبرين،


يكشفان الظروف التي نزلت بسببها الآية الكريمة،

ويليقان مزيدًا من الضوء على معناها.

الخبر الأول رواه الطبري في تفسيره عن الزهري، قال:


كثر في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم القتل والجراح،

حتى أصاب كل امرئ منهم اليأس،

فأنزل الله عز وجل القرآن، فواسى فيه المؤمنين بأحسن ما واسى به قومًا،


كانوا قبلهم من الأمم الماضية، فقال:

{وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}،

فجاءت هذه الآية تعزية لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم،

وحثًا لهم على قتال عدوهم، ووعدًا لهم بالنصر والظفر عليهم.


والخبر الثاني رواه الطبري أيضًا عن ابن عباس رضي الله عنهما،


قال: أقبل خالد بن الوليد - وكان ذلك قبل أن يسلم -

يريد أن يعلو عليهم الجبل - جبل أحد -

فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم لا يعلون علينا)،

فأنزل الله: {وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}.

وقد جاءت هذه الرواية من طريق آخر، فيها مزيد تفصيل عن وقائع


هذا الحدث؛ فعندما انهزم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد،

قالوا: ما فعل فلان؟ ما فعل فلان؟ فنعى بعضهم بعضًا، وتحدثوا

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قتل، فكانوا في هم وحزن.


فبينما هم كذلك، إذ علا خالد بن الوليد الجبل بخيل المشركين فوقهم،


وهم أسفل الجبل، فلما رأوا النبي صلى الله عليه وسلم فرحوا،

وقال النبي صلى الله عليه وسلم:

(اللهم لا قوة لنا إلا بك، وليس يعبدك بهذه البلدة غير هؤلاء النفر!)

ورجع نفر من المسلمين الرماة، فصعدوا الجبل،

ورموا خيل المشركين حتى هزمهم الله، وعلا المسلمون الجبل.

فأنزل سبحانه قوله: {وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}؛


وقد صدق الله وعده، ونصر عبده، وهزم أهل الشرك والضلال،

فإن النبي صلى الله عليه وسلم

بعد وقعة أحد، لم يخرج في غزوة من غزواته، إلا كان النصر حليفه، والتوفيق رفيقه.

قال الإمام القرطبي في تفسيره، بعد ذكره سبب نزول هذه الآية:


"فلم يخرجوا بعد ذلك عسكرًا، إلا ظفروا في كل عسكر

كان في عهد رسول الله صلى الله

عليه وسلم، وفي كل عسكر كان بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم،


وكان فيه واحد من الصحابة كان الظفر لهم، وهذه البلدان كلها إنما افتتحت على

عهد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم بعد انقراضهم


ما افتتحت بلدة على الوجه، كما كانوا يفتتحون في ذلك الوقت".


والمستفاد من سبب نزول هذه الآية، بيان سنة الله في المدافعة


بين الكفر والإيمان، والحق والباطل، وأن العاقبة للمتقين، والخزي والسوء نازل

بالكافرين، وإن كان ظاهر الأمر يدل على خلاف ذلك،


فإنما هو من باب الاستدراج للكافرين، والابتلاء للمؤمنين،

فإن للباطل جولة، ثم لا يلبث أن يندحر،

وينهزم، ويبوء بالفشل والخذلان، وهذا ما تؤكده


وقائع التاريخ الماضي والحديث.


على أن الأمر المهم وراء سبب نزول هذه الآية،


هو أن يعي المسلمون اليوم درس يوم أحد؛ وسنن الله في الأرض،

ويتعلموا أن قوانين الله في خلقه

جارية لا تتخلف، وباقية لا تتبدل، وأن الأمور لا تمضي جزافًا،


وإنما تتبع قوانين محددة، وسننًا ثابتة، فإذا هم درسوها،

وأدركوا معانيها، وعملوا

بمقتضاها، كان النصر حليفهم، والتوفيق قائدهم؛


وأن من أهم تلك السنن، أن النصر دائمًا إنما يكون حليفًا

لمن يقيم شرع الله، ويعمل على هدي نبيه،

{وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} ... (النور:54).


والله اعلم


المصدر: موقع إسلام ويب




أختكم / طيف










 توقيع : طيف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الليث, تفسير, صورة, عمران


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الموسوعة الكاملة فى علوم القرآن الكريم-محدث- أمـــــــــــــيـــــرة - القسـم الاسلامـي 7 03-08-2024 09:23 PM
۩★هنا جميع سور القرآن ★۩★ أمـــــــــــــيـــــرة - القسـم الاسلامـي 5 03-08-2024 09:22 PM
.. المصحفـ كآآمل بصوتـ المقرئ فآرس عبآد .. نور الهدى - الصوتيات والمرئيات الاسلامية 4 03-08-2024 09:21 PM
الأمثال في القرآن نسيم الجنوب - القسـم الاسلامـي 4 05-26-2016 11:53 PM
المكتبة الشاملة للقراءات النادرة للشيخ : (( عبد الباسط عبد الصمد )) أمـــــــــــــيـــــرة قسم القرآن وعلومه 11 09-03-2010 05:40 AM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون