منذ أسبوع واحد
|
#121
|
دعواتكم يا أحبه ! .
منذ أسبوع واحد
|
#122
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
فيه كلام بلساني
لكن لحظه بجيب شيء يدفيني و ارجع
🤌🏻
|
|
|
منذ أسبوع واحد
|
#123
|
دعواتكم يا أحبه ! .
منذ أسبوع واحد
|
#124
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
لستُ من أهل الحكمة
ولا أرباب القول الفصل
، ولا أنا ممّن يجيدون
غزل النصائح أو ترميم
ما انصدع في دواخل الناس.
لكنني إذا عبس
وجه الدنيا في عيني،
وخنقتني غصة الشعور،
أجدني أقاوم ذلك الانكسار
بكل ما أوتيت من بأس،
أحاول صهر شظايا
الزجاج المكسور،
أذيبها بصبرٍ كالجمر،
حتى تشتدّ وتصير
أصلب مما كانت عليه.
❤❤❤
|
|
|
منذ أسبوع واحد
|
#125
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
أنا اكتب احياناً و ما ارجع اشيك على النص
و لما ارجع القاه.. انهار من الأخطاء الاملائيه
خصيمي الإملاء
ما احب اغلط فيه
😰😰😰😰
|
|
|
منذ 6 يوم
|
#126
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
الله لا بارك في الكتمان 🙉🙉🙉
بسولف لحظه
|
|
|
منذ 2 يوم
|
#127
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
في هذا الصباح…
استيقظتُ على صمتٍ غريب،
كأن العالم قد نسي أن يتنفس.
لم يكن هناك صوتُ منبّه، ولا صخب الجيران،
ولا حتى زقزقة عصفور كسول.
فتحتُ عيني على عالم بدا وكأنه مُعلّق بين الحضور والغياب.
نهضتُ من سريري، لا تعب ولا ثقل.
خطواتي كانت خفيفة كأنني أسير فوق ماءٍ هادئ.
شعرتُ بشيء غريب، نظرتُ إلى يدي…
لم تكن يدي! كانت شفافة،
كالضوء حين يمر عبر الزجاج.
أصابني الذهول، لكني لم أصرخ.
تقدمتُ نحو المرآة، لم أرني.
كانت المرآة فارغة تمامًا،
كأنني محض طيفٍ يمر من خلالها.
هل أنا شبح؟
أم أنني تركتُ جسدي خلفي؟
التفتُّ إلى سريري فرأيتني هناك، نائمة بسلام.
لم أكن أنا. كنتُ “ظلي”.
روحي خرجت من سجنها الليلي
لتكتشف العالم وحدها.
شعرتُ بخفةٍ غريبة،
وكأنني بلا وزن، بلا حدود.
استطعتُ أن ألمس الهواء،
أن أمسك الضوء بين أصابعي،
أن أتنفس دون أن أشعر بمرور الوقت.
مشيتُ في أرجاء البيت،
كل شيء بدا مألوفًا وغريبًا
في آن.
الكرسي،
الطاولة،
الصور المعلقة على الجدران،
كانت كلها تنظر إلي وكأنها تراه للمرة الأولى.
كنتُ أنا الغريبة بينهم، وأنا التي عشتُ معهم طوال حياتي.
ثم… سمعتُه.
صوتًا خافتًا،
يناديني من بعيد.
كان صوتي أنا،
لكنه يأتي من جهةٍ لا أعرفها.
التفتُّ،
ورأيتُ شيئًا غريبًا:
نفسي التي على السرير تحاول أن تستيقظ.
اقتربتُ منها، وحاولتُ أن ألمس كتفي،
أن أوقظني، لكنني كنتُ أشفُّ كنسمة لا تُرى.
توقفتُ للحظة.
هل أريد أن أعود؟
أم أريد أن أظل هنا، خفيفًا، حرًا؟
لكنني لم أملك الخيار.
شعرتُ بجذبٍ عنيف يعيدني إلى جسدي،
كخيطٍ يشد طائرةً ورقية من السماء.
عدتُ فجأة، فتحتُ عيني
، وعدتُ ثقيلة من جديد.
أيكم يعيش فيكم اليوم؟ الجسد، أم الروح؟
ميسـاء
|
|
|
منذ 2 يوم
|
#128
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء الحياه
الله لا بارك في الكتمان 🙉🙉🙉
بسولف لحظه
|
اللحظة صارت أربع أيام
|
|
|
منذ 8 ساعات
|
#129
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
.
.
.
.
يؤذيني التصنّع المبالغ فيه ومحاولة الاستشراف رغم الدناءه،
أحتمل الدنيء إذا جاهر بسوءه،
وأتقبل الوضيع إذا لم يزيف حقيقته،
أما من يتزيّن بثوب الطهر
وهو في باطنه مستنقعٌ من الدناءة،
فهو أكره عندي من كل ساقطٍ جاهر بسقوطه.
كم من وجهٍ تلحف بالنقاء،
وهو أفسدُ من السوسِ في عروق الصدق،
وكم من مُدَّعٍ للعفَّةِ أفعالهُ في الخفاء تنضح بالخِسَّةِ!
السافلُ الصريحُ أهونُ من المنافقِ المتستر،
فذاك يريك وجهه على حقيقته،
وهذا يطعنك في ظهرك باسم الفضيلة ..!
.
.
|
|
|
منذ 5 ساعات
|
#130
|
دعواتكم يا أحبه ! .
رد: على اعتاب الايام ونواصي الذكريات
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
المواضيع المتشابهه
|
الموضوع |
كاتب الموضوع |
المنتدى |
مشاركات |
آخر مشاركة |
هل تموت الذكريات
|
نسيم الجنوب |
- مسـاحةُ بِلا حُدود" |
6 |
04-15-2017 05:32 PM |
لن تتكرر الذكريات
|
السوسن |
- "شُطْــــآنُ الْبَوْحِ" |
4 |
09-03-2016 05:43 AM |
من الذكريات
|
متعب الريثي |
ديوانية شعراء آل تليد |
4 |
08-20-2016 08:07 PM |
من الذكريات
|
متعب الريثي |
ديوانية شعراء آل تليد |
6 |
02-05-2016 09:18 AM |
من هواجيس الذكريات
|
متعب الريثي |
ديوانية شعراء آل تليد |
20 |
12-23-2015 07:34 PM |
الساعة الآن
| | | | | | | | | |