رسآلة خآصه .!

‏"بشِّر فؤادكَ بالسُّرورِ فرُبَّما
‏أنَّ الذي ترجوهُ باتَ قَريبا"

أصبحت متفائلاً بطريقتي الخاصة.
إذا لم أستطع العبور من أحد الأبواب،
فسأقصد باباً آخر أو أصنع باباً.
سيأتي أمر رهيب مهما كان الحاضر مظلماً.

..

تعلمت اطنش التفاهات والعقول الصغيره بالحياه الواقعيه

ابتعد قدر إمكانك عن الأجهزة التي تقلل من تواصلك مع الأشخاص الحقيقيين و اشترك في أنشطة اجتماعية و اخرج للتنزه و تأمل الطبيعة و جمالها حتى لو كان من شرفة منزلكِ.

* اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا و سليمًا يعطيك الطاقة التي يحتاج جسمك إليها و يساهم في منحك المقدرة كي تساند جهازك المناعي في قضائه على التوتر و القلق.

" أنت منفرد بأسلوبك .. بتفكيرك.. بشخصك .. كن مميزاً .. وعش بقلب طفل وعقل حكيم .. وإن كان لابد من المقارنة، فلتكن بين أمسك ويومك

على قيد الحياة
تعرقلت دموعي من الانسياب ... وسئم قلبي الانتظار ...
فقط أريد أن يتركوني وحيدا
الغروب يخيم على قلبي ... والأصوات تطارد روحي ...
يبدو أنني ما زلت على قيد الحياة ! ...
ولكن لماذا أصبحت لا أشعر بذلك الألم الذي يصرخ بداخلي ؟!

مخاوفٌ وترقب
تعبت كثيرا من كتمان خوفي ...
عليلٌ أنا من مسح دموعي المستمرة ...
مخاوفي ما زالت تحيط بي ... تمنعني من الذهاب في أي اتجاه
أشعر بأني كالسحابة المحلقة في السماء ... أصرخ بقلبي بصوت عال وأتعجب ...
أيمكنك سماع صوتي!! ... ذلك الصوت الذي يوشك أن يتلاشى !!
أحيانا أتضرع لله لكي أنسى كل شيء وأحرر نفسي من ذلك الألم ...
وأكمل حياتي دون أي شكوك أو خوف.

الجنوبي

@2BGql8ixYVIbfxn

·

١١ أغسطس

" أبتعد عن النقاشات التي تقودك إلى الغضب ،وعن الأشخاص الذين يتعمّدون إحباطك ،وعن إرضاء الذين لا يرون قيمتك ،وعن الذين يُسرعون بالحكم عليك دون معرفة صراعاتك وما مررت به

الحياة أقصر من أنك تستهلك خلايا مخك في النقاش مع واحد مقتنع إنه دايماً صح

عند ما تهتم بشؤن غيرك قدتخسرمن مشاغلك الخاصه الكثير
ابدى بتخليص اعمالك وبعدها اعمل ماتريد وترى فيه خير يساعد غيرك

أختك / هي منك جزءٌ رقيقٌ مِن قلبك ، فَـكُن بِـ جانبها لكَي لا تكسُرها الحياة ..

رسالة الى نفسي/

‏لا تكن عاديًا ولا متكررًا
ولا احتياطيًا ولا شيئًا زائدًا
، لا تكن حل أخير أو خيار في أسفل القائمة .!"

لا تتقدم خطوة ان لم يكن مقابلها خطوتين

‏لا تأسَ على كلامٍ طيّب لم يقابل بمثله!
‏الكلمةُ الطيبة أجرها على الله

لم يُتعِبْ الإنسانَ شيءٌ كالإنسان.