فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي |
- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
مصادر الدين الإسلامي
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على نينا رسول الله وبعد مصادر الدين الإسلامي هو القرآن الكريم وسنة النبي الكريم عليه الصلاة والسلام والإجماع إجماع الأمة والقياس وهو والتفكير على أساس المقارنة الاجتهاد وهي تقوم على آراء العلماء في القضايا المعاصرة التى تقوم على المنطق والتحليل وتعتبر السنة النبوية هي المصدر الثاني للتشريع بعد كتاب الله تعالى وقد نأتي بشي ولو بسيط بالتعريفات والفروقات بين هذي المصادر أولا القران الكريم ومن لم يعرف تعريف القران فقد فاته شيء كبير تعريف القران :هو كلام الله المنزل على نبينا محمد بواسطة جبريل المتعبد بتلاوته المعجز في لفظه ومعناه المتحدى بأقصر سورة فيه المنقول بالتواتر المكتوب في المصحف من الفاتحة الى الناس هذا هو تعريف القران الكريم تعريف الحديث او السنة النبوية الحديث هوما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أوفعل أو تقرير أو صفة خَلْقية أو خُلُقية. وهي ما ورد أو أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو سيرة أو صفة خُلقية أو خَلقية، وللسنة النبوية أنواع مثل: السنة الفعلية والسنة القولية ما قاله النبي والسنة التقريرية ن يقول أحدٌ أمامه صلى الله عليه وسلم قولاً أو يفعل فعلاً، فلا يُنكِره عليه ومن أكثر ما اهتم الصحابة والرواة بتدوينه هي السنة القولية التي تتمثل بالأحاديث الشريفة حيث نقل عن النبي عليه الصلاة والسلام الكثير من الأحاديث التي تتألف من نوعين الأحاديث القُدسية وهي التي يرويها النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه عز وجل، والأحاديث النبوية التي وردت عن النبي عليه الصلاة والسلام من قول وفعل وتقرير. الفرق بين الحديث القُدسي والنبوي القدسي لفظه ومعناه من الله ويرويه النبي عن ربهومن المعلوم ان الحديث القُدسي والقرآن الكريم كلاهما كلام الله، ولكنّ بينهما فرق الفرق بين القران والحديث القدسي القرآن الكريم هو كلام الله تعالى المحفوظ إلى يوم القيامة، ولا يوجد فيه تحريف كما ورد في قوله تعالى: (إِنَا نَحْنُ نَزَلْنَا الذِكْرَ وَإِنَا لَهُ لَحَافِظُون [الحجر:9]، لهذا فإن القرن الكريم متواتر في النقل، أما الحديث القدسي فقد يكون فيه الضعيف والحسن، والقرآن الكريم يتعبد بتلاوته في الصلاة، وللمسلم أجر قراءته أما الحديث القُدسي فلا يتعبد بقراءته. القرآن الكريم يجب أن يكون المسلم على طهارة اذا اراد قراءته واما الحديث القُدسي يجوز للشخص أن يقرأه على غير طهارة، وكذلك لا يجوز رواية القرآن بالمعنى لأنها ألفاظ الله تعالى ومعجزة في الشفاء أما الحديث القُدسي تجوز روايته بالمعنى وليس فيه معجزة. هذا والله اعلم جمعه ورتبه اخوكم الحالم
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-12-2017 | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: مصادر الدين الإسلامي
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|