فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي |
- "تحليقات في فضاءات همس القصيد" | ملتقى القصائد | | ونبض | | الشعر| | الشعراء | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
الحــق يعــلــو ولا يعــلــى عــلــيه
الحــق يعــلــو ولا يعــلــى عــلــيه قصيدة للشيخ حامد العلي من الكويت ,, منافحاً ومدافعاً عن الشيخ محمد العريفي ... يا أمّة الإسلامِ إنيّ قائـــلٌ ** شيئاً يجـول بخاطـرِ الكتمانِ = 1 = قاموا عليه لشتْمهِ (السستاني) ** ونسوا فضائحهم بني الجرذانِ شتموا النبيَّ بفريةٍ في عرْضِـهِ ** هُوَ عرْضـنا يـا أمَّة الإيمانِ هي أمُّنا والمسلمينَ جميعهِـم ** قال الكتابُ وصرَّح الوحيانِ ليستْ لهم أمُّ ، ولا أنسابهمْ ** إلاَّ مـنَ الطاغـُوتِ والبُهتانِ شتموُا النبيَّ وكفَّروا أصحابَهُ ** فعلَ اليهود على مدى الأزمانِ حبُّ الصحابة من ركائزِ ديننا** جيلُ الرسول ، وخيرةُ الأعوانِ لولا الصحابةُ لم تزلْ بلدانهـم ** أرضَ المجوس ، وعابدي النيرانِ في دينهم شركُ القبـور تقرُّبٌ ** لعنُ الصحابةِ أفضـلُ القُربانِ واللَّطمُ و(التطبيرُ) دينُ خيارهِم ** يتصايحـون تصايحَ الثّيـرانِ خسئوا وأصبح دينُهم أهواءَهم ** يُبني على الإشْـراكِ والكفرانِ ضجُّوا لأنَّ حقيقةً قد أُظهرتْ ** صوتُ الحقيقة قاهـرُ الطغيانِ قامُوا عليه ليفرضوا طغْيانهَم ** وعلى (العريفي) صيْحةُ العدوانِ قاموا عليـه لأنـَّه من أمَّةٍ ** فضحـتْ مكائدَهم على القرآنِ تبعتْ صحابَتَها وشرعَ نبيِّهـا ** للخيـرِ باعثــةً وللإحسانِ يا أمّة الإسلامِ إنيّ قائـــلٌ ** شيئاً يجـول بخاطـرِ الكتمانِ هاذي مواطنكم يريدُ خرابهـا ** حزبٌ يكيـدُ مكيدةَ الثعـبانِ جمعوا سموماً من مكامن حقدهمْ ** متآمريـن تآمـر الشيطـانِ وعجبتُ لا تمشون مشيةَ واحدٍ ** تفدون دينكـمُ بكـلِّ بنانِ فإضاعة الحقِّ العظيم خطيئــةٌ ** تُردي إلى الإهلاكِ والخسرانِ حامـد بن عــبدالله العــلـي لا فــض فــوك شيـخنــا ومـات حـاسـدوك وكـثــر محبــوك ورفـع الله قــدرك وليمـوتوا بنـو رفـضـون بـغيضــهـم |
01-23-2010 | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: الحــق يعــلــو ولا يعــلــى عــلــيه
|
|
|