ان صاح صاح

ولكنّ أيّوب إن صاح صاح:
«لك الحمد، ان الرزايا ندى،
وإنّ الجراح هدايا الحبيب
أضمّ إلى الصّدر باقاتها
هداياك في خافقي لا تغيب،
هداياك مقبولة. فـ هاتها!»
أشد جراحي وأهتف
بالعائدين:
«ألا فانظروا واحسدوني،
فهذى هدايا حبيبي
وإن مسّت النار حرّ الجبين
توهّمتُها قُبلة منك مجبولة من لهيب.
جميل هو السّهدُ أرعى سماك
بعينيّ حتى تغيب النجوم
ويلمس شبّاك داري سناك.
جميل هو الليل: أصداء بوم
وأبواق سيارة من بعيد
وآهاتُ مرضى، وأم تُعيد
أساطير آبائها للوليد.
وغابات ليل السُّهاد، الغيوم
تحجّبُ وجه السماء
وتجلوه تحت القمر

م/ن

الله يعطيك العافيه تميم
أشكرك على ماطرحت
دمت بخير

سلمتي طيف
ولاعدمناك ع مرورك الرائع والدائم

طرح راقي وجميل كـ انت
يعطيك العافيه تميم لا هنت

شكراً + لايك

لا شك انها قصيدة تحكي اوج الالم والمعاناة حتى نفاذ الصبر
عافانا الله واياكم من الم فقد احبتنا اي من كانوا .

اختيار مميز اخي التميم
بارك الله فيك

راعي الفزعه وسلسبيل
نورتم المتصفح باضافتكم الرائعه
لاخلا ولاعدم والف يسلموو