عدد مرات النقر : 74
عدد  مرات الظهور : 10,323,890
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 10,323,890
عدد مرات النقر : 184
عدد  مرات الظهور : 10,323,890
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 10,323,890

عدد مرات النقر : 134
عدد  مرات الظهور : 10,323,890
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 10,323,890
عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 10,323,890

عدد مرات النقر : 216
عدد  مرات الظهور : 18,379,274 
عدد مرات النقر : 288
عدد  مرات الظهور : 19,479,017

عدد مرات النقر : 36
عدد  مرات الظهور : 2,468,622 
عدد مرات النقر : 404
عدد  مرات الظهور : 29,842,865

عدد مرات النقر : 369
عدد  مرات الظهور : 33,365,360 
عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 33,365,360
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

قسم القرآن وعلومه هنا كل مايخص القرآن الكريم وعلومه و تفسيره وتجويده وقصصه.

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-26-2009
التليدي غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 58
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » 06-14-2020 (10:19 PM)
مواضيعي » 39
آبدآعاتي » 98
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » التليدي الاعضاءالتليدي الاعضاءالتليدي الاعضاءالتليدي الاعضاءالتليدي الاعضاءالتليدي الاعضاءالتليدي الاعضاءالتليدي الاعضاءالتليدي الاعضاءالتليدي الاعضاءالتليدي الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي هام لجميع المسلمين



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نصيحة موجهة إلى كافة المسلمين
من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز إلى من يراه من المسلمين، سلك الله بي وبهم سبيل عباده المؤمنين، وأعاذني وإياهم من طريق المغضوب عليهم والضالين. آمين.

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته: أما بعد، فالموجب لهذا هو النصيحة والتذكير عملا بقول الله تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الذاريات:55]، وقوله تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [المائدة:2]، وقوله سبحانه: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [العصر]، وقول النبي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: { الدين النصيحة قيل: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم } [رواه مسلم].
ففي هذه الآيات المحكمات والحديث الشريف، صريح الدلالة على مشروعية التذكير والتناصح، والتواصي بالحديث الشريف، صريح الدلالة على مشروعية التذكير والتناصح، والتواصي بالحق والدعوة إليه، وذلك لما يترتب عليه من نفع المؤمنين، وتعليم الجاهل، وإرشاد الضال، وتنبيه الغافل، وتذكير الناس، وتحريض العالم على العمل بما يعلم، وغير ذلك من المصالح الكثيرة.
والله سبحانه وتعالى إنما خلق الخلق ليعبدوه ويطيعوه وأرسل الرسل مذكرين بذلك ومبشرين ومنذرين، كما قال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الذاريات:56]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [التغابن:12]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [النساء:165]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة فذكر إنما أنت مذكر نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الغاشية:21].
فالواجب على كل من لديه علم أن يذكّر بذلك، وأن يناصح في الله ويدعو إليه حسب الطاقة، أداءً لواجب التبليغ والدعوة، وتأسيا بالرسل الكرام عليهم الصلاة والسلام، وحذرا من إثم الكتمان الذي قد أوعد الله عيه في محكم القرآن، كما قال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [البقرة:159].
وقد صح عن النبي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة أنه قال: { من دل على خير فله مثل أجر فاعله }، وقال عليه الصلاة والسلام: { من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا } [رواهما مسلم في صحيحه].
إذا عرف ما تقدم، فالذي أوصيكم به ونفسي: تقوى الله سبحانه في السر والعلانية، والشدة والرخاء، فإنها وصية الله وصية رسوله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة كما قال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [النساء:131]، وكان النبي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة يقول في خطبة: { أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة }.
والتقوى كلمة جامعة، مع الخير كله، وحقيقتها أداء ما أوجب الله، واجتناب ما حرمه الله على وجه الإخلاص له والحبة، والرغبة في ثوابه، والحذر من عقابه، وقد أمر الله عباده بالتقوى ووعدهم عليها بتيسير الأمور، وتفريج الكروب، وتسهيل الرزق، وغفران السيئات والفوز بالجنات، قال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الحج:1]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الحشر:18]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الطلاق:2-3]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة إن للمتقين عند ربهم جنات النعيم نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [القلم:34]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرا نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الطلاق:5]، والآيات في هذا المعنى كثيرة.
فيا معشر المسلمين، راقبوا الله سبحانه، وبادروا إلى التقوى في جميع الحالات، وحاسبوا أنفسكم عند جميع أقوالكم وأعمالكم ومعاملاتكم، فما كان من ذلك سائغا في الشرع فلا بأس من تعاطيه، وما كان منها محظورا في الشرع فاحذروه وإن ترتب عليه طمع كثير، فإن ما عند الله خير وأبقى، ومن ترك شيئا اتقاء الله عوضه الله خيرا منه، ومتى راقب العباد ربهم واتقوه سبحانه بفعل ما أمر وترك ما نهى، أعطاهم الله سبحانه ما رتب على التقوى من العزة والفلاح والرزق الواسع، والخروج من المضايق، والسعادة والنجاة في الدنيا والآخرة.
ولا يخفى على كل ذي لب وأدنى بصيرة ما قد أصاب أكثر المسلمين من قسوة القلوب والزهد في الآخرة، والإعراض عن أسباب النجاة، والإقبال على الدنيا وأسباب تحصيلها بكل حرص وجشع من دون تميز بين ما يحل ويحرم، وانهماك الأكثرين في الشهوات، وأنواع اللهو والغفلة، وما ذلك إلا بسبب إعراض القلوب عن الآخرة، وغفلتها عن ذكر الله ومحبته، وعن التفكر في آلائه ونعمه، وآياته الظاهرة والباطنة، وعدم الاستعداد للقاء الله وتذكر الوقوف بين يديه والانصراف من الموقف العظيم إما إلى الجنة وإما إلى النار.
فيا معشر المسلمين تداركوا أنفسكم وتوبوا إلى ربكم، وتفقهوا في دينكم، وبادروا إلى أداء ما أوجب الله عليكم، واجتنبوا ما حرم عليكم، لتفوزوا بالعز والأمن والهداية والسعادة في الدنيا والآخرة، وإياكم والانكباب على الدنيا وإيثارها على الآخرة، فإن ذلك من صفة أعداء الله وأعدائكم من الكفرة والمنافقين، ومن أعظم أسباب العذاب في الدنيا والآخرة، كما قال تعالى في صفة أعدائه: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة إن هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوماً ثقيلا نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الإنسان:27]، وقوله تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [التوبة:55]، وأنتم لم تخلقوا للدنيا، وإنما خلقتم للآخرة، وأمرتم بالتزود لها، وخلقت الدنيا لكم، لتستعينوا بها على عبادة الله الذي خلقكم سبحانه، والاستعداد للقائه، فتستحقوا بذلك فضله وكرامته، وجواره في جنات النعيم.
فقبيح بالعاقل أن يعرض عن عبادة خالقه ومربيه، وعما أعده له من الكرامة، ويشتغل عن ذلك بإيثار شهواته البهيمية، والجشع على تحصيل عرض الدنيا الزائل، الذي قد ضمن الله له ما هو خير منه وأحسن عاقبة في الدنيا والآخرة، وليحذر كل مسلم أن يغتر بالأكثرين، ويقول: إن الناس قد ساروا إلى كذا واعتادوا كذا فأنا معهم، فإن هذه مصيبة عظمى قد هلك بها أكثر الماضين، ولكن - أيها العاقل - عليك بالنظر لنفسك ومحاسبتها والتمسك بالحق وإن تركه الناس، والحذر مما نهى الله عنه وإن فعله الناس، فالحق أحق بالاتباع كما قال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الأنعام:116]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [يوسف:103]، وقال بعض السلف رحمهم الله: "لا تزهد في الحق لقلة السالكين، ولا تغتر بالباطل لكثرة الهالكين".
هذا ويسرني أن أختم نصيحتي هذه بخمسة أمور هي جماع الخير كله:
الأول: الإخلاص لله وحده في جميع القربات القولية والعملية، والحذر من الشرك كله دقيقة وجليله، وهذا هو أوجب الواجبات وأهم الأمور، وهو معنى شهادة أن لا إله إلا الله، ولا صحة لأعمال العبادة وأقوالهم إلا بعد صحة هذا الأصل وسلامته، كما قال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الزمر:65].
الأمر الثاني: التفقه في القرآن وسنة الرسول نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة والتمسك بهما، وسؤال أهل العلم عن كل ما أشكل عليكم في أمر دينكم، وهذا واجب على كل مسلم ليس له تركه والإعراض عنه والسير وراء رأيه وهواه بدون علم وبصيرة، وهذا معنى شهادة أن محمدا رسول الله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة فإن هذه الشهادة توجب على العبد الإيمان بأن محمدا نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة هو رسول الله حقا، والتمسك بما جاء به وتصديقه فيما أخبر به، وألا يعبد الله سبحانه إلا بما شرع على لسان رسوله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة كما قال سبحانه: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله يغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [آل عمران:31]، وقال سبحانه: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الحشر:7]، وقال نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: { من أحداث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد } [متفق على صحته]، وقال أيضا نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: { من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد } [أخرجه مسلم في صحيحه].
وكل من أعرض عن القرآن والسنة، فهو متابع لهواه عاص لمولاه مستحق للمقت والعقوبة كما قال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [القصص:50]، وقال تعالى في وصف الكفار: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [النجم:23]، واتباع الهوى - والعياذ بالله - يطمس نور القلب، ويصد عن الحق، كما قال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [ص:26].
فاحذروا - رحمكم الله - اتباع الهوى، والإعراض عن الهدى، وعليكم بالتمسك بالحق والدعوة إليه، والحذر ممن خالفه، لتفوزوا بخيري الدنيا والآخرة.
الأمر الثالث: إقامة الصلوات الخمس والمحافظة عليها في الجماعة، فإنها أهم الواجبات وأعظمها بعد الشهادتين، وهي عمود الدين والركن الثاني من أركان الإسلام، وهي أول شيء يحاسب عليه العبد من عمله يوم القيامة، فمن حفظها فقد حفظ دينه، ومن تركها فارق الإسلام، فما أعظم حسرته وأسوأ عاقبته يوم الوقوف بين يدي الله. فعليكم - رحمكم الله - بالمحافظة عليها والتواصي بذلك، والإنكار على من تخلف عنها وهجره، لأن ذلك من التعاون على البر والتقوى، وقد صح عن النبي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر } [أخرجه الإمام أحمد وأهل السنن بسند صحيح]، وقال النبي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: { بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة } [أخرجه الإمام مسلم في صحيحه]، وقال نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: { من رأى منكم منكر فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان } [أخرجه مسلم في الصحيح].
الأمر الرابع: العناية بالزكاة والحرص على أدائها كما أوجب الله، لكونها الركن الثالث من أركان الإسلام. فيجب على كل فرد من المسلمين المكلفين إحصاء ما لديه من المال الزكوي، وضبطه وإخراج زكاته كلما حال عليه الحول، إذا بلغ نصاب الزكاة، ويكون طيب النفس بذلك، منشرح الصدر، أداءً لما أوجبه الله، وشكرا لنعمته، وإحسانا إلى عباد الله. ومتى فعل المسلم ذلك، ضاعف الله له الأجر، وأخلف عليه ما أنفق، وبارك له في الباقي، وزكاه وطهره، كما قال الله سبحانه: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [التوبة:103]، ومتى بخل بالزكاة وتهاون بأمرها، غضب الله عليه، ونزع بركة ماله وسلط عليه أسباب التلف والإنفاق في غير الحق، وعذبه به يوم القيامة، كما قال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [التوبة:34]، وكل مال لا تؤدى زكاته فهو كنز يعذب به صاحبه يوم القيامة، أعاذنا الله وإياكم من ذلك.
أما غير المكلف من المسلمين، كالصغير، والمجنون، فالواجب على وليه العناية بإخراج زكاة ماله كلما حال عليه الحول، لعموم الأدلة من الكتاب والسنة الدالة على وجوب الزكاة في مال المسلم مكلفا كان أو غير مكلف.
الأمر الخامس: يجب على كل مكلف من المسلمين - ذكرا كان أو أنثى - أن يطيع الله ورسوله في كل ما أمر الله ورسوله: كصيام رمضان وحج البيت مع الاستطاعة وسائر ما أمر الله به ورسوله، وأن يعظم حرمات الله، ويتفكر فيما خلق لأجله وأمر به، ويحاسب نفسه في ذلك دائما، فإن كان قد قام بما أوجب الله عليه فرح بذلك، وحمد الله عليه، وسأله الثبات، وأخذ حذره من الكبر والعجب وتزكية النفس. وإن كان قد قصر فيما أوجب عليه، أو ارتكب بعض ما حرم الله عليه، بادر إلى الله بالتوبة الصادقة، والندم والاستقامة على أمر الله، والإكثار من الذكر والاستغفار والضراعة إلى الله سبحانه وسؤاله التوبة من سالف الذنوب، والتوفيق لصالح القول والعمل، ومتى وفق العبد لهذا الأمر العظيم فذلك عنوان ساعدته ونجاته في الدنيا والآخرة، ومتى غفل عن نفسه وسار وراء هواه وشهواته، وأعرض عن الاستعداد لآخرته فذلك عنوان هلاكه، ودليل خسرانه.
فينظر كل منكم لنفسه، وليحاسبها ويفتش عن عيوبها فسوف يجد ما يحزنه ويشغله بنفسه عن غيره، ويوجب له الذل لله والانكسار بين يديه وسؤاله العفو والمغفرة. وهذه المحاسبة وهذا الذل والانكسار بين يدي الله هو سبب السعادة والفلاح والعز في الدنيا والآخرة.
وليعلم كل مسلم: أن كل ما حصل له من صحة ونعمة وجاه رفيع، وخصب ورخاء فهو من فضل الله وإحسانه. وكل ما أصابه من مرض أو مصيبة أو فقر أو جدب أو تسليط عدو أو غير ذلك من المصائب، فهو بسبب الذنوب والمعاصي.
فجميع ما في الدنيا والآخرة من العذاب والآلام وأسبابهما: فبسبب معصية الله، ومخالفة أمره، والتهاون في حقه، كما قال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الشورى:30]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الروم:41].
فاتقوا الله عباد الله، وعظموا أمره ونهيه، وبادروا بالتوبة إليه من جميع ذنوبكم واعتمدوا عليه وحده، وتوكلوا عليه، فإنه خالق الخلق ورازقهم، ونواصيهم بيده سبحانه، لا يملك أحد منهم لنفسه ضرا ولا نفعا ولا موتا ولا حياة ولا نشورا.
وقدموا - رحمكم الله - حق ربكم وحق رسوله على حق غيره وطاعة غيره كائنا من كان، وتآمروا بالمعروف وتناهوا عن المنكر، وأحسنوا الظن بالله، وأكثروا من ذكره واستغفاره، وتعاونوا على البر والتقوى، ولا تعاونوا على الإثم والعدوان، وخذوا على أيدي سفهائكم وألزموهم بما أمرهم الله به، وامنعوهم عما نهى الله عنه، وأحبوا في الله، وأبغضوا في الله، ووالوا أولياء الله وعادوا أعداء الله، واصبروا وصابروا حتى تلقوا ربكم فتفوزوا بغاية السعادة والكرامة والعزة والمنازل العالية في جنات النعيم.
والله المسؤول أن يوفقنا وإياكم لما يُرضه، وأن يصلح قلوب الجميع، ويعمرها بخشيته ومحبته وتقواه، والنصح له ولعباده، وأن يعيذنا وإياكم من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، وأن يوفق ولاة أمرنا وسائر ولاة أمر المسلمين لما يرضيه، وأن ينصر بهم الحق ويخذل بهم الباطل، وأن يعيذ الجميع من مضلات الفتن، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته … وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
--------------------------------------------------------------------------------

النصح والإرشاد

مما لا شك فيه لذى عقل سليم أن الأمم لابد لها من موجه يوجهها ويدلها على طريق السداد، وأمة الإسلام هي أخص الأمم بالقيام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والواجب يحتم على كل مسلم - بقدر استطاعته وعلى حسب مقدرته - أن يشمر عن ساعد الجد في النصح والتوجيه حتى تبرأ ذمته ويهتدي به غيره، قال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الذاريات:55].
ولا ريب أن كل مؤمن - بل كل إنسان - في حاجة شديدة إلى التذكير بحق الله وحق عباده والترغيب في أداء ذلك، وفي حاجة شديدة إلى التواصي بالحق والصبر عليه، وقد أخبر الله سبحانه في كتابه المبين عن صفة الرابحين وأعمالهم الحميدة، وعن صفة الخاسرين وأخلاقهم الذميمة، وذلك في آيات كثيرات من القرآن الكريم، وأجمعها ما ذكره الله سبحانه في سورة العصر حيث قال: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتوصوا بالحق وتواصوا بالصبر نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [العصر]، فأرشد عباده عز وجل في هذه السور القصيرة العظيمة إلى أن أسباب الربح تنحصر في أربع صفات.
الأولى: الإيمان الثانية: العمل الصالح والثالثة: التواصي بالحق. والرابعة: التواصي بالصبر.
فمن كمل هذه المقامات الأربعة فاز بأعظم الربح، واستحق من ربه الكرامة والفوز بالنعيم المقيم يوم القيامة، ومن حاد عن هذه الصفات ولم يتخلّق بها، باء بأعظم الخسران وصار إلى الجحيم دار الهوان، وقد شرح الله سبحانه في كتابه الكريم صفات الرابحين ونوعها وكررها في مواضع كثيرة من كتابه، ليعرفها طالب النجاة فيتخلّق بها ويدعو إليها، وشرح صفات الخاسرين في آيات كثيرة ليعرفها ويبتعد عنها، ومن تدبر كتاب الله وأكثر من تلاوته عرف صفات الرابحين وصفات الخاسرين على التفصيل، كما بين سبحانه ذلك في آيات كثيرة، منها ما تقدم، ومنها قوله جل وعلا: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجر كبيرا نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الإسراء:9]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [ص:29]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الأنعام:155]، وصح عن النبي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة أنه قال: { خيركم من تعلم القرآن وعلمه }، وقال نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة في خطبته في حجة الوداع على رؤوس الأشهاد يوم عرفة: { إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا إن اعتصمتم به: كتاب الله }، فبين الله سبحانه في هذه الآيات أنه أنزل القرآن ليتدبره العباد ويتذكروا به ويتبعوه ويهتدوا به إلى أسباب السعادة والعزة والنجاة في الدنيا والآخرة، وأرشد الرسول نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة الأمة إلى تعلمه وتعليمه، وبين أن خير الناس هم أهل القرآن الذين يتعلمون القرآن ويعلمونه غيرهم بالعمل به واتباعه والوقوف عند حدوده والحكم به والتحاكم إليه، وأوضح عليه الصلاة والسلام للناس في المجتمع العظيم يوم عرفة أنهم لن يضلوا ما داموا معتصمين بكتاب الله سائرين على تعاليمه، ولما سار السلف الصالح والصدر الأول من هذه الأمة على تعاليم القرآن وسيرة الرسول نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة أعزهم الله ورفع شأنهم ومكن لهم في الأرض، تحقيقا لما وعدهم الله به في قوله سبحانه: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [النور:55]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [محمد:7]، وقال تعالى: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [الحج:40-41].
فيا معشر المسلمين، تدبروا كتاب ربكم وأكثروا من تلاوته، وامتثلوا ما فيه من الأوامر، واجتنبوا ما فيه من النواهي، واعرفوا الأخلاق والأعمال التي مدحها القرآن، فسارعوا إليها وتخلقوا بها، واعرفوا الأخلاق والأعمال التي ذمها القرآن وتوعد أهلها فاحذروها وابتعدوا عنها، وتواصوا فيما بينكن بذلك واصبروا عليه حتى تلقوا ربكم، وبذلك تستحقون الكرامة وتفوزون بالنجاة والسعادة والعزة في الدنيا والآخرة.



 توقيع : التليدي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 03-26-2009   #2



 عضويتي » 49
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » 06-19-2016 (04:20 AM)
مواضيعي » 712
آبدآعاتي » 7,443
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الفتى الذهبي الاعضاءالفتى الذهبي الاعضاءالفتى الذهبي الاعضاءالفتى الذهبي الاعضاءالفتى الذهبي الاعضاءالفتى الذهبي الاعضاءالفتى الذهبي الاعضاءالفتى الذهبي الاعضاءالفتى الذهبي الاعضاءالفتى الذهبي الاعضاءالفتى الذهبي الاعضاء
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع

الفتى الذهبي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هام لجميع المسلمين



جزاك الله خير اخي الكريم وبارك الله فيك على هذه النصائح القيمة

وأسأل الله أن يجزيك خيرا على ماقدمته واتمنى لك كل التوفيق

ولك خاص الدعاء بأذن الله


 توقيع : الفتى الذهبي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-26-2009   #3



 عضويتي » 15
 جيت فيذا » Dec 2008
 آخر حضور » 03-09-2011 (01:42 AM)
مواضيعي » 133
آبدآعاتي » 1,293
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » النجم السعودي الاعضاءالنجم السعودي الاعضاءالنجم السعودي الاعضاءالنجم السعودي الاعضاءالنجم السعودي الاعضاءالنجم السعودي الاعضاءالنجم السعودي الاعضاءالنجم السعودي الاعضاءالنجم السعودي الاعضاءالنجم السعودي الاعضاءالنجم السعودي الاعضاء
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع

النجم السعودي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هام لجميع المسلمين



جزاك الله خير اخي الكريم التليدي
على هذه النصائح الجميله والمهمه
لك مني اجمل تحيه وتقبل مروري


 توقيع : النجم السعودي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-26-2009   #4



 عضويتي » 17
 جيت فيذا » Dec 2008
 آخر حضور » 12-23-2018 (05:07 PM)
مواضيعي » 714
آبدآعاتي » 8,547
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاء
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
 آوسِمتي »

الكاسر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هام لجميع المسلمين



التليدي
بارك الله فيك وجزاك الله خير تحياتي لك


 توقيع : الكاسر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-26-2009   #5



 عضويتي » 5
 جيت فيذا » Dec 2008
 آخر حضور » 08-07-2020 (05:16 PM)
مواضيعي » 239
آبدآعاتي » 1,909
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » مجموعة انسان الاعضاءمجموعة انسان الاعضاءمجموعة انسان الاعضاءمجموعة انسان الاعضاءمجموعة انسان الاعضاءمجموعة انسان الاعضاءمجموعة انسان الاعضاءمجموعة انسان الاعضاءمجموعة انسان الاعضاءمجموعة انسان الاعضاءمجموعة انسان الاعضاء
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع

مجموعة انسان غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هام لجميع المسلمين



طالت علينا القائمة

لكنها مفيدة جدا

شكرا لك وجزاك الله الف خير
تقبل تحياتي وتقديري


 توقيع : مجموعة انسان

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-01-2009   #6



 عضويتي » 162
 جيت فيذا » Jun 2009
 آخر حضور » 08-29-2015 (01:59 AM)
مواضيعي » 510
آبدآعاتي » 2,652
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الليل الضرير الاعضاءالليل الضرير الاعضاءالليل الضرير الاعضاءالليل الضرير الاعضاءالليل الضرير الاعضاءالليل الضرير الاعضاءالليل الضرير الاعضاءالليل الضرير الاعضاءالليل الضرير الاعضاءالليل الضرير الاعضاءالليل الضرير الاعضاء
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع

الليل الضرير غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هام لجميع المسلمين



جزاك الله الف خير اخي التليدي

لك تحياتي


 توقيع : الليل الضرير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اوجعوهم بتاريخهم: معركة نهاوند وسقوط فارس أبوفيصل - مسـاحةُ بِلا حُدود" 2 10-04-2015 01:23 PM
القرآن والمؤامرات الحديثة تميم - مسـاحةُ بِلا حُدود" 3 01-18-2015 01:15 AM
إنجازات المسلمين في الصيدلة مفرح التليدي -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 3 08-07-2014 01:17 PM
لماذا نرى مجتمعات المسلمين أكثر المجتمعات تخلفا هايدى السويدى - القسـم الاسلامـي 2 05-14-2014 02:33 AM
موقع للتفسير لجميع طوائف المسلمين جبل ثهران - القسـم الاسلامـي 0 10-30-2010 07:41 PM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون